<!--

<!--<!--[if !mso]> <object classid="clsid:38481807-CA0E-42D2-BF39-B33AF135CC4D" id=ieooui> </object> <style> st1\:*{behavior:url(#ieooui) } </style> <![endif]--><!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} table.MsoTableGrid {mso-style-name:"Table Grid"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; border:solid windowtext 1.0pt; mso-border-alt:solid windowtext .5pt; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-border-insideh:.5pt solid windowtext; mso-border-insidev:.5pt solid windowtext; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

التركيب الكيميائي لثمار الموالح و صحة الإنسان

بقلم

الدكتور / عاطف محمد إبراهيم

الأستاذ بكلية الزراعة – جامعة الإسكندرية – مصر

دكتوراة في العلوم الزراعية – جامعة ولاية أيوا - أمريكا

 

          مقدمة :

يزداد الربط بين الغذاء السليم و تقليل مخاطر الأمراض ,و كما يعرف الكثير من الناس أن تناول الغذاء الصحيح و بكميات متوازنة من الأهمية بمكان للحفاظ على الصحة, ومن ثم فإن اختيار الأغذية المناسبة و المحتوية على العناصر الأساسية و المكونات الطبيعية اللازمة لقيام الجسم بوظائفه الحيوية على أكمل وجه يعد الشغل الشاغل الذي يستحوذ على اهتمام الكثيرين. وقد فطن العديد لأهمية القيمة الغذائية لثمار الموالح ( البرتقال, اليوسفي, النارنج, الجريب فروت و الليمون ... الخ. )  ودورها في درأ الكثير من الأمراض مثل السرطان و أمراض القلب. وعلى ذلك فثمار الموالح الطازجة وكذلك عصيرها بما تحويه من فيتامينات و معادن أساسية يجب أن تشغل جزءً أساسيا من الوجبة الصحية.

وتستخدم ثمار الموالح, كمكسبات الطعم و الرائحة على نطاق واسع ,كما تدخل الثمار في العديد من الصناعات مثل صناعة الأدوية و العطور و الصناعات الغذائية المختلفة وصناعة المشروبات المنعشة , حيث تلعب الثمار دوراً هاماً في إكساب الطعم و النكهة للكثير من المنتجات الغذائية ,وربما يرجع سبب انتشار استخدام ثمار الموالح في هذا المجال إلى تاريخها القديم ,حيث زرعت الموالح بالصين منذ أكثر من 4000 سنة مضت , كما أن احتواء الثمار على مستويات مرتفعة من فيتامين ﺠ ( C ) أعطاها أهمية كبيرة من وجهة النظر الغذائية.وترجع نكهة ثمار الموالح لكونها تحتوي على عنصرين أساسيين لا يختلطان أبداً وهما الزيت و الماء, حيث يوجد الزيت بالقشرة, أما مكسبات الطعم و النكهة و التي تذوب في الماء فهذه توجد بالعصير. وعلى عكس جميع الثمار الأخرى, فإن ثمار الموالح تحتوي على مستويات عالية من مكسبات الطعم و النكهة ,وبعض هذه المكونات يعطي شعوراً بالإنتعاش و البعض الآخر يعطي الإحساس بالطعم و النكهة.

          وترجع الأهمية الصحية لثمار الموالح و العصير لما لها من فوائد صحية عديدة يمكن إجمالها فيما يلي :

          1 – كوب واحد من عصير البرتقال يحوي على 100 ٪ أو أكثر من الاحتياج اليومي

               من فيتامين ﺠ (C) المضاد للأكسدة , قد يعيق عمل الجزيئات الحرة ( الأصول

              الحرة ) , كما أن لفيتامين ﺠ دوراً هاماً في تخليق الكولاجين اللازم لإصلاح أنسجة

              الجسم المعرضة للتلف .

          2 – احتواء عصير البرتقال و كذلك الخضروات الورقية على الفولات Folate  ( أحد

                مشتقات فيتامين B ) .

          3 – تحتوي ثمار الموالح ( البرتقال و الجريب فروت وغيرها ) على الألياف والتي لها

               دوراً هاما ً في عمليات الهضم , كما تقلل من احتمال التعرض لمرض السرطان .

          4 – يعد عصير البرتقال مصدراً هاماً لعنصر البوتاسيوم , الصوديوم كما أنه خالي من

               الكولسترول .

و على الرغم من احتواء ثمرة الموالح على العديد من المكونات الطبيعية والمركبات الكيميائية اللازمة لصحة الإنسان ,إلا أن الاهتمام سينصب على مكونين أساسيين فقط وهما : 1 – فيتامين ﺠ ( C )                         2 – الهيسبيريدين  Hesperidin    

1 – فيتامين ﺠ ( C ) :

يعرف أيضا بحمض الأسكوربيك.

ويدل التركيب البنائي لفيتامين ﺠ أن يحتوي على مجموعات الهيدروكسيل ( OH-) والتي تسمح بذوبانه في الماء مما يجعل التخلص منه و إخراجه سهلاً عند تناوله بكميات زائدة , كما تجعل له قدرة عالية على الارتباط بالعديد من المعادن و المركبات مثل الحديد و الفايتات  Phytates .

مصادر فيتامين :

1 – ثمار الموالح

2 – ثمار الجوافة

3 – ثمار الفراولة

4 – ثمار الكيوي

5 – الفلفل الأحمر

6 – السريس

7 – الخضروات الورقية

8 – الكرنب

9 – القرنبيط

10 – البروكلي

11 – البقدونس

12 – الخس

 

 طرق فقد فيتامين ﺠ :

1-    طرق الطهي تؤدي لفقد فيتامين ﺠ نتيجة لعمليات الأكسدة .

2-    تفاعل الفيتامين مع الأوكسجين أو المواد المؤكسدة.

كيف يستفيد الجسم من فيتامين ﺠ ( أهمية فيتامين ﺠ ):

          أ – الكولاجين Collagen :

§        فيتامين ﺠ أساسي لتكوين الكولاجين بالجسم .

§        الكولاجين أكثر الأنسجة الرابطة بالجسم .

§        بدون فيتامين ﺠ تختل عملية تخليق الكولاجين بالجسم و يعاني الإنسان من آلام المفاصل .

ب – مضادات الأكسدة Anti – oxidants :

§        تتواجد الأصول الحرة Free radicals نتيجة التدخين , أبخرة العوادم بالهواء.

§        تتخلص مضادات الأكسدة من الأصول الحرة التي تسبب أضرار للخلايا.

§   يقوم فيتامين ﺠ ( نظراً لقابليته على الذوبان في الماء ) بالمساعدة في منع حدوث تفاعلات ضارة لأجهزة الجسم المحتوية على مستوى مرتفع من الماء مثل الدم و السائل الخلوي.

§        يقوم فيتامين ﺠ بحماية الليبوبروتينات الحاملة للكولسترول الذي يتصف بخاصية الحماية .

ج – الهرمونات Hormones :

§        يساعد فيتامين ﺠ الغدة الكظرية ( فوق الكلوية ) على القيام بوظيفتها.

§        تلعب الغدة الكظرية دوراً أساسيا في الجهاز الهرموني.

د – القلب و الدورة الدموية Heart & Blood circulation :

§        يساعد فيتامين ﺠ في إنتاج الكولسترول العالي الكثافة HDL ( الجزء المفيد ) .

§        يساعد الكولسترول العالي الكثافة HDL في تنشيط الدورة الدموية و في المحافظة على ضغط الدم .

§   يساعد فيتامين ﺠ في درأ أمراض القلب عن طريق خفض الترسيبات بالشرايين ومنع تجمع وارتباط الصحائف الدموية معاً.

ﻫ - فيتامين ﺠ و الجهاز العصبي Vitamin C &Nervous System :

§   يلعب فيتامين ﺠ دوراً هاماً في تحويل الحمض الأميني التربتوفان إلى السيروتونين وهي المادة الحيوية لنقل الإشارات خلال الجهاز العصبي.

§        يساعد في تخليق الأدرينالين.

§   يسرع من تحويل اﻟ dopamine (حمض أميني أساسي للنشاط العصبي بالمخ, كما أنه منتج وسطي لتخليق الميلانين ) إلى أدرينالين.

و – وظائف أخرى لفيتامين ﺠ :

§        يساعد على امتصاص الحديد.

§        ينشط حمض الفوليك ( أحد صور فيتامين B القابلة للذوبان في الماء ).

§        يساعد في ميتابوليزم الأدوية و العقاقير.

§        يسهل تكوين عصارة المرارة.

§        يساعد في تخليق الحمض الأميني الكاريتين Carritine.

§        يساعد على التأم الجروح.

§        يساعد في تكوين الدم.

§        يساعد في الحفاظ على صحة الأسنان و سلامة اللثة.

          الجرعات المناسبة:

الرضع( الجرعة الكافية)

0 – 6 أشهر

40 ملجرام/يوم أو 6 ملجرام / كيلوجرام

7 – 12 شهر

50 ملجرام / يوم أو  6 ملجرام / كيلوجرام

الجرعة المقترحة يومياً

الأطفال

1 – 3 سنوات

15 ملجرام / يوم

4 – 8 سنوات

25 ملجرام / يوم

أولاد ( بنين )

9 – 13 سنة

45 ملجرام / يوم

14 -18 سنة

75 ملجرام / يوم

بنات

9 -13 سنة

45 ملجرام / يوم

14 – 18 سنة

65 ملجرام / يوم

الرجال

19 – 30 سنة

90 ملجرام / يوم

31 – 50 سنة

90 ملجرام / يوم

51 – 70 سنة

90 ملجرام / يوم

70 سنة أو أكبر

90 ملجرام / يوم

السيدات

19 – 30 سنة

75 ملجرام / يوم

31 – 50 سنة

75 ملجرام / يوم

51 – 70 سنة

75 ملجرام / يوم

70 سنة أو أكبر

75 ملجرام / يوم

الحوامل

14 – 18 سنة

80 ملجرام / يوم

19 – 30 سنة

85 ملجرام / يوم

31 – 50 سنة

85 ملجرام / يوم

المرضعات

14 – 18 سنة

115 ملجرام / يوم

19 – 30 سنة

120 ملجرام / يوم

31 – 50 سنة

120 ملجرام / يوم

المدخنين

رجال

125 ملجرام / يوم

سيدات

110 ملجرام / يوم

 

          من هنا تجدر ملاحظة النقاط التالية :

          1 – نقص فيتامين ﺠ مرتبط بزيادة معدلات الموت في الرجال – ليس في النساء  -

                نتيجة الإصابة بمرض السرطان .

          2 – نظراً لأن جسم الإنسان لا يخلق فيتامين ﺠ , فإنه من المحتم البحث عنه في مصادر

                غذائية غنية به.

          3 – تقل مستويات فيتامين ﺠ في أجساد المدخنين .

          4 – الأشخاص المدخنون عادة ما يستخدمون فيتامين ﺠ بزيادة تقدر بحوالي 40 ٪ أكثر

                من الأفراد غير المدخنين. 

          5 – أن زيادة معدل الجرعة اليومية من فيتامين ﺠ لأكثر من 2000 ملجرام / يوم تؤدي

                إلى حدوث الآتي:

           أ – الإسهال             ب – تكون حصوات بالكلى        ج – ألآم المفاصل

           د – طفح جلدي        ﻫ - اختبار إيجابي كاذب لجلوكوز الدم .

أعراض نقص فيتامين ﺠ :

1 – اضطراب الذاكرة , قلق و إعياء

2 – زيادة في حجم تجويف بصيلة الشعر

3 – جفاف و خشونة الجلد

4 – انتفاخ اللثة و احتمال فقد الأسنان

5 – قرحة الجلد أو رشح الدم

6 – بطأ في التآم الجروح

 

2 – الهيسبيريدين Hesperidin :

أحد الفلافونويدات Flavonoids  الجلوكسيدية , يتركب من الهيسبيرتين hespertin و الروتينوز  rutinose . ويتواجد الهيسبيريدين بكثرة في ثمار الليمون و البرتقال , وتحتوي القشرة والأغشية على أعلى تركيز من هذه المادة , ومن ثم فإن عصير البرتقال المحتوي على

اللب أفضل من العصير الخالي منه, كما يعتبر البرتقال و اليوسفي من أغنى ثمار الموالح في هذه المادة. وتجدر ملاحظة أن الفلافونويدات Flavonoids مركبات عديد الفينولات Polyphenolic compounds تحتوي على 15 ذرة كربون و حلقتي بنزين مرطبتتين بسلسلة خطية ثلاثية الكربون. وهي مركبات مضادة للأكسدة, منشطة للصحة ومضادة لعوامل أو أسباب حدوث الشيخوخة.

أي أن ذرات الكربون تمثل العامود الفقري للفلافونويدات و التي يمكن توضحها كما يلي:

C6 -C3 –C6

وفي أوروبا, يستخدم الهيسبيريدين مع أحد الجلوكسيدات الفلافونية وهي الديوسمين diosmin لمعالجة القصور الوريدي و داء البواسير , كما يعتقد أن الهيسبيريدين , الروتين rutin وبعض الفلافونويدات الأخرى تقلل من نفاذية الشعيرات, و من ثم تلعب دورا هاما في درء خطر الالتهابات .  و الهيسبيريدين مادة صلبة, قليلة الذوبان بالماء, ومع ذلك فهي أكثر ذائبية عن الهيسبيرتين, والرمز الكيميائي لها هو C28 H34 O15        :  ووزنها ألجزيئي هو 610,57 دالتون . ويتركب الهيسبيريدين من سكر الرامنوز(6-deoxy-L-mannose ) rhmnose وسكر الجلوكوز ,كما يعرف الهيسبيريدين أيضاً باسم hesperetin-7-rahmanoglacoside , و أسماء عديدة .

تأثيرات الهيسبيريدين :

ربما يلعب الهيسبيريدين دوراً هاماً كمضاد للأكسدة, مضاد للحساسية, مضاد للمواد المسرطنة ( المسببة للسرطان ) ولحماية الجهاز الدموي و تأخير الشيخوخة. ويبدو أن دور الهيسبيريدين كمضاد للحساسية أو الالتهابات يرجع لأحد مشتقاته وهو أجليكون هيسبيريتين, حيث يبدو أن الهيسبيريتين يتدخل في أيض ( ميتابوليزم ) حمض الأراشيدونك arachidonic acid وكذلك الهيستامين, كما ويبدو انه يثبط نشاط بعض الإنزيمات مثل ...

   Phspholipase A2 ,          Cyclo-oxygenase ,             Lipoxygenase     

أما عن دور الهيسبيريدين في تأخير التعجيز أو الشيخوخة فيرجع إلى كونه يقلل من مستويات الدهون , ويخفض من مستويات الكولسترول بالبلازما عن طريق تثبيط مساعد الإنزيم 3-hydroxy-3-methylglatarly coenzyme A ( HMG Co A )reductase  وكذلك إنزيم acylcoenzyme A: cholesterol acytransferase ( ACAT ) . ولقد دلت بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات , أن الهيسبيريدين يؤدي لحدوث زيادة جوهرية في مستويات الكولسترول العالي الكثافة HDL-cholesterol , في حين انه يخفض من مستويات الدهون و الجليسريدات الثلاثية في بلازما الدم . ولقد أوضحت إحدى الدراسات الحديثة عن تأثير عصير البرتقال الغني بالهيسبيريدين على عشيرة من الأفراد التي  تعاني من زيادة مستويات الكولسترول , وقد تناول أفراد المجموعة الأولى كوب واحد من عصير البرتقال , وتناول كل فرد في المجموعة الثانية كوبين من العصير , في حين تناول كل فرد من أفراد المجموعة الثالثة ثلاثة أكواب من ذات العصير وذلك يومياً و لمدة أربعة أسابيع لجميع المجموعات , ولقد بينت نتائج الفحص أن أفراد المجموعة الثالثة أن مستوى الكولسترول العالي الكثافة HDL ازداد بهم بمعدل 21 ٪ , وأن النسبة LDL / HDL انخفضت إلى 16 ٪ , كما ارتفع بهم مستوى الفولات ( احد مشتقات فيتامين B ) , هذه النتائج الإيجابية يمكن إرجاعها إلى أن الفولات تسبب نقص الهوموسيستين homocysteine  و الذي عند تواجده بمستويات عالية يزيد من مخاطر أمراض القلب , كما أوضحت التجارب التي أجريت على الحيوانات أن للهيسبيريدين تأثيرات مضادة للسرطان , المواد المسببة للطفرات وكذلك المواد المؤثرة على مناعة الجسم.

وأخيراً يمكن القول بأن الإنسان الطبيعي يمكنه التحصل على احتياجاته اليومية من هذين المركبين العظيمين وغيرهما من تناول الفواكه الطازجة أو العصير الطبيعي لتلك الفواكه وخاصة الموالح , حيث أن التقدم الصحي للشعوب مرتبط أساساً بالوعي السليم و القرار الحكيم عند اختيار مكونات الوجبة الغذائية المتوازنة الصحية , وقد صدق الحق تبارك وتعالى حين قال " فلينظر الإنسان إلى طعامه" كما أن المثل البلدي يقول " صحتك في أكلتك "  ويقول المثل الإنجليزي "an apple a day keeps the doctor away "

المراجع:

1 – Ameer B., et al.1996.Flavanone absorption after naringins hesperidins and citrus administration .Clin.Pharmacol. Ther.60:34 – 40 .

2 – Bercoreda ,B. et al . 1998 . Inhibitory effect of hesperidin or tumor initiation and promotion in mouse skin .Res.Exp.Med.(Berl).198:93 – 99.

3 – Coulston,A. et al .2001. Nutrition in the prevention and treatment of disease. Academic Press,San Diago.

4 – Galati EM., et al .1996. Biological effect of hesperidin, a citrus flavonoid ( Note 1):  anti –inflammatory  and analgesic activity. Farmaco. 4o: 709 – 712.

5 – Nagy,S.1980. Vitamin C contents of citrus fruits and their products : A review .Florida Dep.of citrus,Agric.,Res.& Educational Center.Florida.

6- Packer ,L. and J.Fuchs .1997.Vitamin C in health and disease . Marcel Dakker ,Inc.Ney York.

 

7 – إبراهيم ,عاطف محمد و هاني مصطفى سنبل – 1984 – الحمضيات , زراعتها و العناية بها. كلية الزراعة و الطب البيطري – القصيم –المملكة العربية السعودية .

8 – إبراهيم و عاطف محمد و محمد نظيف حجاج – 1997 – الموالح , زراعتها , رعايتها و العناية بها . منشأة المعارف – الإسكندرية – جمهورية مصر العربية.

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 1518 مشاهدة
نشرت فى 1 يونيو 2014 بواسطة FruitGrowing

PROF.DR.Atef Mohamed Ibrahim

FruitGrowing
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

780,240