القيادة الملهمة وألفية التنافسية

تتحدث المقالة بالملف المرفق عن مفهوم القيادة الملهمة ودورها فى تنمية الولاء والانتماء وتشجيع الابتكار وتحويل المنظمة الى منظمة فائقة التعلم وارساء نظم قانونية وادارية وغيرها من شأنها قيادة وريادة المنظمة فى عالم ألفية التنافسية المتسارعة . انظر الملف مرفق بـ التحميلات

برنامج

الادارة بالشفافية

د / سامي الطوخى

استشاري التدريب والتنمية

وكيل مركز الاستشارات والبحوث والتطوير- أكاديمية السادات للعلوم الإدارية

الهدف العام للبرنامج

" التعرف على

مفهوم وأهمية وكيفية تطبيق ومعايير قياس الشفافية

فى المنظمات الحكومية "

عزيزي المشارك اعلم انه

في السباق نحو التميز في المنظمات الحكومية

عن طريق تطبيق مفاهيم الإدارة بالشفافية

 لا يوجد خط نهاية

فليس من الصعب أن تحققها وليس من الصعب ان تحافظ علي ما تحقق

ولكن

 الصعب أن تصنع المزيد من الشفافية

وأنت قادر بأذن الله  إذا أردت

أهداف البرنامج :

- تزويد المشاركين بالمعارف المتعلقة بمفهوم ومعايير ومنهجيات بالإدارة الشفافية ودورها في تطوير وتحقيق التميز في الأداء البشرى والمؤسسي للمنظمات الحكومية .

- تنمية مهارات المشاركين في تطبيق وممارسة  الإدارة بالشفافية  في عمليات ووظائف  الإدارة المختلفة  ( تخطيط ، تنظيم ، توجيه ، متابعة وتقييم ورقابة واتخاذ القرارات ، حل المشكلات ، التفويض ، الاتصال ،... الخ)

- استخدام الشفافية الإدارية كأهم وأحدث الاتجاهات المعاصرة لخلق بيئة عمل إدارية متميزة يسودها التعاون وروح الولاء والالتزام  ولتطوير عمليات ووظائف الإدارة المختلفة وبما يجعل منظمات الإدارة العامة  قادرة على الريادة في المستويين المحلى والدولي وتحقيق رضاء كافة عملاء المنظمات الحكومية والمجتمع .

 المحاور العلمية للبرنامج :

• مفهوم الشفافية الإدارية في منظمات الإدارة العامة الحكومية وأهميتها .

• تحديد الفروق ما بين منهج الإدارة بالشفافية، والإدارة التقليدية  .

• فوائد ومزايا تطبيق منهج الإدارة بالشفافية للمنظمة والعاملين والمواطنين والمجتمع .

• الشفافية الإدارية وثقافة المنظمة ومعوقات تطبيقها .

•   مجالات تطبيق الشفافية في الممارسات الإدارية في عمليات ووظائف  الإدارة المختلفة  ( تخطيط ، تنظيم ، توجيه ، متابعة وتقييم ورقابة ، الاجتماعات واللجان ، اتخاذ القرارات ، حل المشكلات ، التفويض ، الاتصال ،... الخ) .

•  معايير الشفافية الإدارية في المنظمات الحكومية .

•  وسائل واليات قياس الشفافية الإدارية في المنظمات الحكومية .

• استراتيجيات تطبيق الشفافية الإدارية في المنظمات الحكومية .

•  اختيار الإستراتيجية المناسبة ومتطلبات التطبيق .

•  بعض التجارب الدولية في تطبيق منهج الشفافية الإدارية في منظمات الإدارة العامة .

• تطبيقات عملية في الشفافية الإدارية في المجالات المختلفة لعمليات ووظائف الإدارة العامة . 

محتويات البرنامج

الوحدة التدريبية الأولى :

مفاهيم أساسية حول مفهوم وأهمية ومزايا الإدارة بالشفافية في منظمات الإدارة العامة الحكومية .

الوحدة التدريبية الثانية :

الشفافية الإدارية وثقافة المنظمة ومعوقات تطبيقها .

الوحدة التدريبية الثالثة :

مجالات تطبيق الشفافية في الممارسات الإدارية في عمليات ووظائف  الإدارة المختلفة .

الوحدة التدريبية الرابعة :

 معايير الشفافية الإدارية في المنظمات الحكومية ووسائل واليات قياسها .

الوحدة التدريبية الخامسة :

استراتيجيات الشفافية الإدارية واختيار الإستراتيجية المناسبة ومتطلبات التطبيق في المنظمات الحكومية .

مقدمة : 

من أراد أن يتعرف على عناصر ومقومات حضارة وتقدم أمة ما ، فلينظر إلى نظمها القانونية والإدارية التي تحكم وتنظم كيفية إدارة منظمات الإدارة العامة الحكومية وأساليب إدارتها  للشئون العامة ، لتلبية احتياجات المجتمع وكذلك كيفية ممارسة وظائفها الإدارية المختلفة .

 فتلك النظم هى عوامل ومرآة تقدمها أو تخلفها ، لما لها من تأثير عظيم ومباشر على كيفية أداء وسلوك الجهاز الإداري التابع للحكومة في ممارسة وإدارة الشئون العامة ، لإحداث بيئة عامة مواتية للتنمية الشاملة والمستدامة فى كافة المجالات التنموية ( التعليمية ، الصحية ، ...الخ ) ، بهدف إشباع الحاجات المختلفة للمواطنين والمقيمين  في المجتمع من السلع والخدمات وتوفير الرفاهية لجميع أفراد الشعب وبما يحقق رضاءهم عن مستوى السلع والخدمات المقدمة وعن أداء السلطة التنفيذية والجهاز الإداري التابع لها .

      وفى المجتمعات الراشدة والمتقدمة  أيقن جميع الأطراف إن التميز في أداء منظمات الإدارة العامة الحكومية مرهون برضاء كافة عملاء تلك المنظمات الداخليين والخارجيين وأن الحكومة ليست أكثر من وكيل عن شعبها فى إدارة شئونه العامة ، وبالتالي أصبح من حق المواطنين ، ليس فقط مجرد تلقى الخدمة ، وإنما أيضاً الحق فى الحصول على كافة المعلومات المتعلقة بتقديم الخدمات وتسيير الشئون العامة ، بل وأيضا توجيه منظمات الإدارة العامة الحكومية  ومشاركتهم مراحل صناعة الخطط و صناعة القرارات ومحاسبتهم ، وهو ما يقتضى حتماً وضع الحكومة والجهاز الإداري التابع لها ، تحت ضوء الشمس للفحص والتدقيق العام فى مجتمع ينبغي أن يكون مفتوحاً في علاقة الحكومة ومنظماتها الإدارية بالمواطنين .

وفى مجتمع مفتوح حقاً سوف نجد أن القاعدة الطبيعية هى أن منظمات الإدارة العامة   لا تسير أمور الناس خلف أبواب مغلقة ، فالإجراءات التنفيذية والإدارية ، يجب أن تكون مفتوحة للجمهور أثناء إعدادها وصناعتها واتخاذها وتنفيذها ، وذلك كإجراء عادى وروتيني . فإذا كان الظلام هو بيئة الأعمال التى تتسم بالسرية حيث لا يستطيع المرء أن يتبين حقيقة الأشياء ، فإن النور هو بيئة الأعمال التي تتسم بالشفافية حيث يستطيع الإنسان أن يتبين الحقيقة كاملة.

وفى البلاد الحرة المتقدمة فإن مبدأ الشفافية والمشاركة (الإدارية) فى إدارة الشئون العامة أضحى من المبادئ الأساسية التي تقوم عليها كافة أنظمة هذه الدول ، وأصبحت السرية مجرد استثناء محدودٍ ومحصورٍ وموقوتٍ وقابلٍ للجدل والانتقاص يوماً بعد يوم لصالح الشفافية كمبدأ عام ، ذلك المبدأ الذى يجب أن يحكم ويسود كافة أنشطة ووظائف وأعمال الحكومة وجهازها الإداري ، وباعتبار أن الشفافية أحد الشروط والمقومات الأساسية للتنمية الشاملة والمستدامة فى كافة المجالات التنموية ، وبمعنى آخر فهي أحد أهم الشروط للحكم الجيد (Good Governance)  ، وباعتبار أن المجتمع غير المطلع جيداً لا يمكن اعتباره مجتمعاً حراً .

                                            د . سامي الطوخى

الوحدة التدريبية الأولى

محتويات الوحدة

 - مفهوم الشفافية الإدارية في منظمات الإدارة العامة الحكومية وأهميتها.

- تحديد الفروق ما بين منهج الإدارة بالشفافية، والإدارة التقليدية 

 - فوائد مزايا تطبيق الشفافية الإدارية للمنظمة والعاملين والمواطنين والمجتمع .

-  مفهوم ثقافة الشفافية والسرية التنظيمية .

-  أهمية الثقافة التنظيمية .

-  الثقافة التنظيمية من حيث السرية والشفافية وإثرها على والمناخ التنظيمي .

-  كيف تتكون الثقافة التنظيمية للإدارة بالشفافية أو السرية .

-  عناصر الثقافة التنظيمية من حيث الشفافية والسرية .

-  كيف تتكون الثقافة التنظيمية للشفافية أو السرية .

-  خصائص الثقافة التنظيمية للشفافية أو السرية .

-  دور الثقافة التنظيمية للشفافية او السرية فى نجاح او فشل المنظمة الحكومية .

- معوقات تطبيق ثقافة الشفافية الإدارية .

برنامج  الجدارة وإدارة الموارد البشرية في المنظمات المتعلمة

توصيف البرنامج :

يهدف هذا البرنامج إلى مساعدة المتخصصين والمديرين ورجال الأعمال على تفهم الدور الحيوي الذي تلعبه الجدارة واسس المنظمة المتعلمة في التعامل مع قضايا رأس المال البشري في المؤسسات الحديثة، والإجابة على الأسئلة التالية :

-         هل نؤمن حقاً بالعلاقة بين ازدهار المؤسسة وبين إمكانات وطاقات العاملين بها؟

-         كيف نثبت تلك العلاقة للمعنيين وحملة الأسهم؟

-         كيف نحدد العناصر الحرجة لرأس المال البشري والتي تؤدي إلى التفوق المؤسسي؟

-         كيف نقيس هذه العناصر لدى العاملين في المؤسسة أوالمرشحين للانضمام إليها؟

-         كيف ندير أداء العاملين بصورة تُميز المتفوقين وتدفع الآخرين للتميز؟

-         كيف ندير حقيبة الفوائد الوظيفية بصورة انتقائية تضمن تعويض المتفوقين واستبقائهم؟

-         وأخيراً.... كيف نسبق منافسينا في هذا كله؟

أهداف البرنامج :

-         التعرف على المفاهيم الحديثة واستراتيجيات التحول من المنظمات التقليدية إلى المنظمات المتعلمة .

-         الوقوف على مفاهيم الجدارة وتطبيقاته الدولية فى إدارة الموارد البشرية .

-          التحول من إدارة الموارد البشرية الى رأس المال البشري فى المنظمة المتعلمة  .

-         كيفية تبنى آليات تحديث إدارة الموارد البشرية ورأس المال البشرى في المنظمات المتعلمة .

-         كيفية تطبيق المعايير الدولية للتنمية المهنية للموارد البشرية في المنظمات المتعلمة .

محاور البرنامج :

-         مفاهيم الجدارة فى  إدارة الموارد البشرية ورأس المال البشرية” مفاهيم أساسية ”

-         خصائص المنظمات المتعلمة ومتطلبات التحول من المنظمات التقليدية إلى المنظمات المتعلمة .

-         معوقات وتحديات التحول من المنظمات التقليدية الى إدارة رأس المال البشرى في منظمات التعلم .

-         اتجاهات واستراتيجيات تحديث إدارة الموارد البشرية ورأس المال البشرى فى المنظمة المتعلمة.

-         المعايير الدولية لتنمية الموارد البشرية في المنظمات المتعلمة وكيفية تطبيقها.

-         تجارب وتطبيقات دولية ناجحة .

من يحضر البرنامج ؟

البرنامج  يناسب جميع المهتمين بقضايا العنصر البشري والتميز المؤسسي في المؤسسات وبكيفية الاستفادة من المفاهيم الإدارية الحديثة في التعامل مع تطبيقات الموارد البشرية والحصول على مزايا التفوق والمنافسة لمؤسساتهم على المحاور المالية وغير المالية.

-         المسئولون والعاملون في المؤسسات والمنظمات والهيئات الحكومية المختلفة،

-         المسئولون عن إدارات الموارد البشرية في المنظمات الحكومية ومؤسسات القطاع العام

-         المعنيون بالقيادة الإدارية والتميز المؤسسي في الوزارات والدوائر والهيئات ،

-   كافة الشركات والمؤسسات في جميع القطاعات الصناعية والزراعية والتربوية وقطاعات الخدمات  والمالية والتقنية وشركات المعلومات والاتصالات وغيرها،

مدة البرنامج : 5 أيام ، الفترة المسائية من الساعة 5 – 9 مساءا

  برنامج إدارة الوقت وفن التعامل مع ضغوط  العمل

أهداف البرنامج :                                                             

-

محاور البرنامج :

-   ضغوط العمل والإجهاد الوظيفي :

§        مفهوم ضغوط العمل  والإجهاد الوظيفي والشخصي .

§        مسببات الضغوط والإجهاد.

§        استقصاء هل تعاني من الإجهاد والضغوط .

§        مصادر الضغوط. ومراحله .

§        قياس ضغوط العمل

§        الإدارة الذاتية كأساس للتعامل مع الضغوط

§        مؤشرات قياس وجودة الحياة الوظيفية والشخصية

-   الإدارة الفعالة للوقت والعامل الفعال مع الضغوط :

§        مفهوم وخصائص وفوائد إدارة وتنظيم الوقت .

§        العوامل المؤثرة على تنظيم وإدارة الوقت .

§        مهدرات الوقت وكيفية التخلص منها .

§        خطوات تنظيم و إدارة الوقت والتعامل مع الضغوط .

§        ضغوط الوقت والتفويض .

§        نموذج إيزنهاور لإدارة الوقت وتحديد الأولويات وازالة الضغوط.

§        مفاتيح النجاح لإدارة الوقت والتخلص من الضغوط  .

من يحضر البرنامج :

كافة المعنيين بكيفية الاستغلال الأمثل لتنظيم وإدارة الوقت ولتعامل مع ضغوط العمل  .

مدة البرنامج : 5 ايام

برنامج الحس الاستثماري  للقياديين

(جدارة الحس الاستثماري لمديري الإدارات والدوائر)

تصميم وإعداد وتنفيذ

د . سامي الطوخى

خبير تنمية الموارد البشرية والمؤسسية للمنظمات

[email protected]

هاتف     00971501095679

http://kenanaonline.com/toukhy

 الهدف العام :

تزويد المشاركين بالمعارف المتعلقة بالمفاهيم الحديثة للحس الاستثماري وكيفية التفكير بذهنية اقتصادية لأداء كافة أعمال المنظمة ، بما يجعلها قادرة على العمل في بيئة تنافسية ، وذلك من خلال تنمية قدراتهم لممارسة العديد من المداخل الحديثة لجدارة الحس الاستثماري والتحكم في النواحي المالية للعمل وزيادة القدرة على المبادرة بالتعرف على الفرص السانحة واستثمارها في تشكيل مستقبل العمل.

المخرجات التدريبية للبرنامج :

بنهاية البرنامج يصبح المشارك بمشيئة الله تعالى قادراً على القيام بما يلي :

-         تجنب إهدار الموارد .

-         المشاركة في صناعة واتخاذ القرارات في إطار محددات الموازنة بين التكلفة والعائد .

-   استثمار الفرص بحيث يسعى للتعرف (داخلياً أو خارجياً ) على الفرص المواتية ويستثمرها لإنماء الأعمال.

-   المشاركة في تشكيل إستراتيجية العمل (أو التوصية بذلك) لضمان فرص نجاح الأعمال على المدى البعيد.

محتويات البرنامج :

-         مفهوم الحس الاستثماري لدى القياديين والمدراء والعاملين.

-          

-         أهمية العمل بمفاهيم الحس الاستثماري وحتميته في إطار المتغيرات السريعة في بيئة الأعمال  .

-         النموذج  الرباعي للحس الاستثماري للموظفين.

-         أساسيات ومتطلبات تنمية جدارة الحس الاستثماري للمدراء والعاملين .

-         المداخل الـ  ( 9 ) الحديثة لتنمية جدارة الحس الاستثماري .

أساليب ومعينات التدريب الممكن استخدامها فى البرنامج :

-         محاضرة  مع أسئلة نقاشيه .  

-         مجموعات وورش عمل  وحلقات نقاشيه موجه وحرة .

-         العصف الذهني والبناء على الأفكار .

-         الحالات التدريبية .

-         التدريب على الحساسية .

-         أساليب أخرى .

-         باور بوينت ، فليب شارت ، أوراق وحالات موزعة ، عروض فيلمية .

المشاركون المستهدفون :

-        

-         كافة القيادات والعاملين في مختلف الإدارات بالمنظمة والمعنيين  بعمليات التطوير الإداري وخفض التكاليف وتعظيم العوائد والاستغلال الأمثل للموارد المادية والبشرية بالمنظمة .

مدة تنفيذ البرنامج :

                  أربعة أيام   .