عمارة الأرض ـ أي التنمية بالمصطلح الحــديث ـ ليست عملاً دنيويًا محضًا، بل هي عمل تعبدي فيه طاعة لله عز وجل. ولا يتعارض الجانب التقليدي في التنمية، وعمارة الأرض مع تحقيق الرفاهية المادية للمجتمع الإسـلامي. وعلى ذلك لا تنصرف جـهود التنمية في الإسلام إلى مجــرد تحسين مستوى دخل أفراد المجتمع أو توفير حد الكفاف أو إشباع حاجاتهم الأساسية فقط ـ كما تهدف النظم الإنمائية المعاصرة ـ وإنما تنشد أساسًا تحقيق الكفاية المعيشية لكل فرد من أفراد المجتمع، على النحو الذي يخرجهم من دائرة الفقر إلى حد الغنى.
أهدافنا
مجموعة المستقبل للأستثمار تعمل على دعم مسيرة التنمية الاقتصادية وتحسين
البيئة الاستثمارية في الوطن العربي من خلال تأسيس وتنفيذ المشروعات الإنتاجية في قطاعات الصناعة والزراعة والخدمات على أسس اقتصادية وتجارية سليمة
تهدف المجموعة لتصبح كمنظمة رائدة في مجالها وذات التزام وذلك عن طريق تطبيق، تطوير وتبني أخر ما توصلت له الأداره الحديثة مما يمكنها من تقديم الحلول والخدمات المتوافقة مع أعلى المعايير.
وتهدف المجموعة من ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة أرباحها وزيادة فرص العمل وكفاءة المنتجات المقدمة لعملائها والوصول لأقل التكاليف، ومما يساعد على تطبيق ذلك هو إيجاد بيئة عمل تدعم وتشجع اسهامات موظفيها الإيجابية.
أما ما تؤمن به ادارة الشركة والمؤسس الرئيس للمجموعة هو الأبداع وعلو الهمه للوصول الى الأهداف المرجوه للشركة
حض الموظف على المشاركة في تطوير الشركة و إثرائها والمشاركة في عملية صنع القرار،وفي النهاية تعود الفائدة عليه إذا زادت أرباح الشركة
دعم مسيرة التنمية الاقتصادية وتحسين
البيئة الاستثمارية في الوطن العربي من خلال تأسيس وتنفيذ المشروعات الإنتاجية في قطاعات الصناعة والزراعة والخدمات على أسس اقتصادية وتجارية سليمة ودالك عن طريق
1-تفعيل ما يعرف باقتصاد المعرفة هو ذلك الاقتصاد الذي تتزايد فيه الثروة نتيجة إنتاج و استخدام و توزيع المعرفة، حيث يتميز هذا الاقتصاد بأنه رقمي افتراضي يركز على اللاملموسات و يعتبر المعرفة هي العامل الرئيسي في الإنتاج، و يركز على التكنولوجيا الجديدة و الأسواق الجديدة و على الموارد البشرية التي تمثل رأس المال الفكري في تحقيق الميزة التنافسية المستمرة.
2-إعادة هيكلة الإقتصاد على قاعدة التملك الجماعي لوسائل الانتاج و تلبية الحاجيات الأساسية لكل البشر خارج نطاق الربح الرأسمالي، أي بناء مجتمع آخر لا يكون فيه نجاح الأقلية في العيش المترف على حساب عجز الأغلبية في الوصول إلى الحد الأدنى من العيش الكريم
3-تفعيل ما يقصد به من موارد بشريه على أرض الواقع سيكون صوره رائعه وناجحه للتطبيق الفعلي لأن مشكلة البطاله لا تحتاج للقرارت النظريه بل تحتاج الى هبه من الجميع لوضع حد لهده المشكله التي خلف كل شاب عاطل عن العمل قصه تبكي من له قلب
4-مبدأ الاستثمار في الإنسان Investing in People و الذي يمثل مبادرة من المجموعه تتمثل في ضرورة إعطاء الأولوية لتطوير خبرات ومعارف الطاقات القادرة على العمل ، وتمتلك الاهتمام بذلك ، من خلال منحها كل الإمكانيات الملائمة لذلك والمساعده في ازالة أي عوائق قد تحول بينها وبين تحقيق طموحاتها(تتمثل المنهجية الجديدة في إدارة الموارد البشرية في نظم متطورة تتجه إلى بناء ثقافة تنظيمية إيجابية تحابي الإبداع والابتكار وتكافئ على الإنجاز الفكري )
5-العمل الجماعي ضرورة عصرية، أنتجته ظروف الواقع المعاش الذي يحتم على كل طموح أن يتجه إليه لتحقيق أكبر أهداف بأقل وقت، وأنسب ثمن. من هنا علينا أن نؤمن بأن الشباب ثروة المجتمع والاستثمار فيهم هو أفضل استثمار، فمكاسبه مضمونة ولا خسارة فيه.
6-المكون الاول لثروات الامم والذي تقوم عليه نهضتها، رأسمالها الفكري المكون من مجموعه من المبدعين في شتي المجالات، وعلي ذلك فأن الامم التي اهتمت بهذا العنصر استطاعت ان تأخذ باسباب التقدم
7-جذب وتنمية الأفراد الذين يمتلكون المواهب والخيال اللازمين لكي نستطيع ان ننافس في بيئة متغيرة ومعقدة
8- هده المبادره تم طرحها وبدأنا في تنفيد المشروع في غزه تحت أسم مجموعة المستقبل للأستثمار
9-وضع إستراتيجية للاستثمار في الأصول الفكرية واستغلالها
مجموعة المستقبل للأستثمار:
وضعنا معايير أخلاقية وإنسانية ثابتة وواضحة للعمل بها دائما.
العميل أولا. فنحن نطوع خدماتنا لتلبية إحتياجاته. إختيار وتدريب وتطوير العاملين بالشركة للعمل بروح الفريق وتحقيق أهداف موحدة ومحددة.
وضع وتنفيذ السيـاســــات التي تحقق رؤيةالمجموعة. تحقيق الريادة في مجال عملنا .
الإيمان بأن الأفراد هم أثمن الأصول التي تقف وراء النجاح
وتفعيل ما يقصد به من موارد بشريه على أرض الواقع سيكون صوره رائعه وناجحه للتطبيق الفعلي لأن مشكلة البطاله لا تحتاج للقرارت النظريه بل تحتاج الى هبه من الجميع لوضع حد لهده المشكله التي خلف كل شاب عاطل عن العمل قصه تبكي من له قلب
رؤيتنا
-الحل الجذري لقضية البطالة يتطلب إعادة هيكلة الإقتصاد على قاعدة التملك الجماعي لوسائل الانتاج و تلبية الحاجيات الأساسية لكل البشر خارج نطاق الربح الرأسمالي، أي بناء مجتمع آخر لا يكون فيه نجاح الأقلية في العيش المترف على حساب عجز الأغلبية في الوصول إلى الحد الأدنى من العيش الكريم
- جذب الخبرات والكفاءات والقوى الوطنية الفاعلة لدراسة وتقديم حلول وخطط لمشاكل سوق العمل في غزه تراعي كافة الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
- توفير الدعم الفكري والعلمي اللازم لتطبيق ومتابعة تنفيذ آليات محددة على المدى القصير والمتوسط لمكافحة البطالة. وخلق فرص عمل جديدة. وتأهيل قوة العمل طبقاً لاحتياجات السوق.
- المساعدة والمتابعة في وضع السياسات والاستراتيجيات اللازمة للقضاء على البطالة وهيكلة سوق عمل قادر – اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً – على النمو ذاتياً والتغير تلقائياً.