المــوقـــع الــرســمى الـخــــاص بــ "د/ تــامر المـــــلاح"

"تكنولوجيا التعليم " الحاسب الألى " الانترنت " علوم المكتبات " العلوم التربوية " الدراسات العليا "

 

توقعاتى حول شبكة الويب خلال العشرين عاما القادمة


 

بعد ظهور الشبكة الدلالية ( ويب 3.0 ) و التى عملت على فهم معانى  و دلالات الالفاظ خصوصا فى عمليات البحث التقليدية ، بخلاف مهامها و تطبيقاتها العديدة و السارى العمل بها فى العقد الحالى و التى تنتهى فى عام 2020 وفقا للخطة الزمنية المعدة لتلك الشبكة .

و إستطاع ويب 3.0 أن يجيب على السؤال التالى :

كيف تفهم التقنية ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

و الافصاح عن الشبكة الذكية او الشبكة الأكثر ذكاءا  ( ويب 4.0 ) التى سوف تظهر تطبيقاتها بحلول عام 2020 و التى تطورت لتشمل عمليات اتخاذ القرار و عمد اقتصارها على فهم المعانى فقط .

و سوف تجيب ويب 4.0 لنا عن السؤال التالى :

كيف تستطيع التقنية أن تتخذ القرار ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أتوقع و بعد قراءات عديدة أن ( ويب 5.0 ) والتى سوف تظهر وفقا للخريطة الزمنية فى عام 2030 سوف تعمل على العاطفة و المشاعر و تضيف الى جانب فهم المعانى فى الويب 3 الذى أصنفه أنا بالجانب المعرفى للويب و اتخاذ القرار فى الويب 4 الذى أصنفة بالجانب السلوكى سوف تعمل ويب 5 على الجانب الوجدانى و هو الخاص بالمشاعر و العاطفة .

و سوف تجيب ويب 5.0 عن السؤال التالى :

كيف تشعر التقنية ؟

 

هذه توقعات و ما علينا الا ان ننتظر الجديد

 

كتبه : تامر الملاح

المصدر: إعداد م / تامر الملاح
tamer2011-com

م/تامر الملاح: أقوى نقطة ضعف لدينا هي يأسنا من إعادة المحاولة، الطريقة الوحيدة للنجاح هي المحاولة المرة تلو المرة .."إديسون"

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 324 مشاهدة

ساحة النقاش

م/ تامر الملاح

tamer2011-com
باحث فى مجال تكنولوجيا التعليم - والتطور التكنولوجى المعاصر »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

3,838,857

بالـعلــم تـحـلـــو الحـــيـاة

للتواصل مع إدارة الموقع عبر الطرق الأتية:

 

 عبر البريد الإلكتروني:

[email protected] (الأساسي)

[email protected]

 عبر الفيس بوك:  

إضغط هنا

(إني أحبكم في الله)


أصبر قليلاً فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير.