OCCRPيأظهر دعمك للصحافية الشجاعة المناهضة للفساد خديجة إسماعيلوفا، التي تلقت تهديدات تحذرها وتطلب منها أن تتوقف عن "التصرف بشكل غير لائق". وهو ما اعتبره معهد حرية وسلامة الصحافيين "سلوك دنيء وقبيح يسعى لإسكات صحافية" وقع الالتماس هنا. 

أظهر دعمك للصحافية الشجاعة المناهضة للفساد خديجة إسماعيلوفا، التي تلقت تهديدات تحذرها وتطلب منها أن تتوقف عن "التصرف بشكل غير لائق". وأدان معهد حرية وسلامة الصحافيين "بشدة محاولة الابتزاز ضد الصحافية الحرة خديجة إسماعيلوفا، الذي يعد سلوك دنيء وقبيح يسعى لإسكات صحافية". كما تعمل خالدة أيضا مع مشروع الكتابة عن الفساد والجريمة المنظمة، الذي أعد الالتماس وبإمكانك توقيعه هنا: here 

خديجة التي فازت بجائزة عالمية هي المنسقة الإقليمية لمشروع الكتابة عن الفساد والجريمة المنظمة ومراسلة راديو حرية في باكو. يوم ٧ مارس/ آذار، تلقت خديجة مظروفا به صورا بها حميمية وتهديد. الخطاب كان يقول أنها لو لم تتوقف عن "التصرف بشكل غير لائق" سيتم "فضحها". وحسب مشروع الكتابة عن الجريمة المنظمة والفساد، الصور كانت "جرافيك" ذو طبيعة جنسية. 

وقال معهد حرية وسلامة الصحافيين إن "إسماعيلوفا كتبت العديد من المقالات الاستقصائية تكشف الفساد بين المسئولين بالمستويات العليا في أذربيجان وأسرهم، مسببة فضيحة عامة" وأضاف المعهد أنها تعرضت لاستهداف سابق من قوات مولية للحكومة والإعلام التابع للدولة نشر مرارا وتكرارا ما يعتبره المعهد "مقالات تحوي معلومات خاطئة عن إسماعيلوفا". 

تم الهجوم على صحافيين آخرين من أذربيجان باستخدام الطريقة ذاتها، حسب معهد حرية وسلامة الصحافيين. ومن بين هؤلاء الصحافيين غانيمات زاهيد رئيس تحرير صحيفة "آزاذليك"، والمدير المالي عازر أحمدوف والمحررين ناتيغ غولهامدوغلو وغان ترال. تم وضع مقاطع فيديو بها مشاهد حميمية لهم على مواقع الإنترنت وهو ما اعتبره المعهد نسقا من "حملات شعواء ومركزة ضد الصحافيين الذين نشروا موادا ناقدة للحكومة”. 

shreetalahdas

http://kenanaonline.com/shreetalahdas