ترددت أنباء حول قيام اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية بتقديم استقالته للدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء بعد الأحداث المؤسفة لمباراة الأهلي والمصري في بورسعيد وفشل جهاز الشرطة في تامين المباراة.
إلا أن الجنزورى رفض استقالة الوزير وطالبه بتحديد مسئولية المتسبب في هذه الكارثة ودور كل الأطراف في حماية الجماهير وهل قام كل مسئول بدوره أم انه كانت هناك حالة من التقصير وعدم الإحساس بالمسئولية تجاه الأحداث وخاصة من جانب مدير الأمن ورئيس المباحث ودورهما في حماية الجماهير من احتمال تعرضها للخطر.
نشرت فى 3 فبراير 2012
بواسطة shreetalahdas
shreetalahdas
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
143,504