فم المرء
الشقيقة التي أراها غير العمارة التي أراها، فإذا حاولوا صب هذه بتلك، لماذا تضطرب أنتَ، وأنتَ تعرف نسبية الفشل؟
أنت تخشي أن تكون حصيلة المضاهاة ضارةً بالذي لو شُغلتَ بالخلد عنه. أولآً: قل الروحُ من أمر ربي. ثانياً: النزاهة تقتضيكَ أن تري تحريكَ البنوك بالخيط قسما من حوار الشرطي الذي يناقش المومسَ في شروط عملها، بغية تحسين آلة الرعب في فم المرء. إذن يا حبيبي لا تخشَ المباراة، فالمؤمنون خارج المنافسة، وهم مواظبون علي الدواء الذي يخمد شهوةَ التمييز.
الحمد لله. الحمد لله.