تنادى بحقوق الإنسان ‘ولايطبق فيها حق لإنسان‘كل الجرائم مباحة فيها ويسدل عليها الستار بإسم الديمقراطية.تحاول أن تزرع العنف فى العالم وتنادى فى الوقت ذاته بالسلام العالمى.صنعت طالبان وعندما عارضتها قضت عليها بإسم السلام.وعندما قتل ثلاثة طلاب عرب فى ولايه كارولينا بواسطة إرهابى أمريكى‘كان مبررها للقاتل بأنه مريض نفسى‘ولكن إذا حدث ذلك لطلاب امريكيين فى أى دوله‘فإن مصير القاتل الإعدام ‘والعالم يستمتع بمشاهدة هذه الجرائم‘ويقف مكبل اليدين‘ويتهم المسلمين بالإرهاب وهم لا يعرفون شيئا عن الاسلام.كيف للدين الذى جعل من الإبتسامه صدقه‘ومن السجود راحه‘ومن الزكاه ركنا من أركانه‘أن يكون دين للارهاب.كيف للدين الذى ينادى نبيه يوم القيامة أمتى أمتى ‘أن يكون دين للارهاب.لا تستخفوا بعقولنا‘ولا تستهينوا بقدراتنا‘ولا تحاولوا تشوية ديننا فالدين عند الله الإسلام ‘والإرهاب ليس عنوان لدولة مسلمة‘بل عنوان لدولة ترى الباطل حق ‘والحق باطل.!!

المصدر: منى غازى
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 54 مشاهدة
نشرت فى 4 مارس 2015 بواسطة sahafytop

صوت طلاب الإعلام التربوى

sahafytop
»

عدد زيارات الموقع

9,641

ابحث

تسجيل الدخول