لا تنقضي عجائب الساسة العراقيين من أولياء وأنصار بني فارس، انتشلتهم قوات الاحتلال من وسط الأهوار ومن خلف البسطيات في السيدة زينب لتضعهم وزراء وقضاة يتحكمون برقاب العراقيين.
واليكم اليوم (نمونة) من هاي النمونات من الواضح أنه لم يقرأ القرآن الكريم في حياته، فيفتري على الله الكذب ويمارس بغباءه المفرط دور (مسيلمة الكذاب).. ربما هذا قرآن جديد يقوم حزب الدعوة على تأليفه ونحن لا ندري..!
الكارثة أن هذا المفتري (محمود الحسن - والله أعلم يمكن اسمه الحقيقي لفتة جخيور) كان قاضيا في المحكمة الاتحادية العليا.. وإذا كان قادرا على تأليف الآيات القرآنية فهو دون شك قد ألف عددا الفقرات القضائية التي تسببت بإعدام كثير من الأبرياء..!
نقول لحزب الدعوة وإعتلاف دولة الفافون: إذا هذا مستوى القاضي عندكم فالله يساعدنا على أهل الجنابر.. طبعا لا نشك لحظة أن [القاضي] محمود الحسن يجيد قراءة المقتل الحسيني بدون ارتكاب أي خطأ وبألحان متعددة..!