*إسماعيل،كيف ترى تدريسي ؟*
إسماعيل:طالب في الصف الرابع الابتدائي ،حضر لي دورة تدريبية، وقد كنت منتشياً فرحاً بحضور ١٠٠ طالب تقريباً
أرى البسمة والحركة فيهم - ولي الحق -
فقلت يا إسماعيل ، آلدورة حلوة ؟؟؟ 😄
-كلام الخبير الواثق - 😎
قال لي: لا ، مملة ...😩
أمممممم !!...😧🤔
💣قنبلة وقصف جبهة💥؛ لاعتقادي أنني العلامة الفهامة🤓 وأن هؤلاء😏 ليس لهم رأي ولا فكر ...
🤩شكراً إسماعيل !
فقد علمتني درساً راقياً
وأعدك أن أتقن فن استيعاب الجميع .
وهنا لاحت في أفقي عبارة :
كيف ترى قيادتي ؟
نراها كثيراً ...ومع كتابة رقم الهاتف؛ للتواصل والملاحظات حول القيادة
وهي مهمة ولا شك في ذلك .
هل يمكن لمعلم في مؤسسة تعليمية: أهلية ،أوحكومية
أن يضع تلك العبارة في كل فصل وكتاب وسبورة ؟؟؟
هل يمكن للمعلم أن يقيس مدى رضا طلابه وبأريحية وتلقائية ؟
هل يمكن أن يربى الطفل منذ نعومة أظفاره على فكرة النقد البناء والرأي ،والرأي الآخر ؟
قد يكون حلماً ولكنه ممكن بطرق حديثة -نتحدث عنها لاحقاً - .
فقط أن نضع الطالب أمام أعيننا وأنه مرآة حقيقية عندها سيبذل المعلم كل جهد، كل جديد ،كل ممتع؛ للتحسين والتطوير .
الدمام العناية الشاملة
عصر الإثنين ٢٤ / ٩
نزار رمضان
ساحة النقاش