ظاهرة العنف فى المدارس ( ضرب التلاميذ ) وكيفية علاجها
تحديد المشكلة :
ازدياد ظاهرة العنف والضرب فى المدارس نتيجة لعدة ظروف أدت إلى ذلك الأمر وتفشت الظواهر وتناولها الإعلام وأثرت تأثيرا سلبيا على العملية التعليمية وعلى مكانة المعلم الاجتماعية فى المجتمع
فلذلك يوجد قصور فى معالجة هذه الظاهرة ( ظاهرة ضرب التلاميذ ومعاقبتهم عقاب بدنى )
تحليل المشكلة :
أسبابها :
· عدم قيام الطلاب بعمل الواجب المنزلى ( 35 % )
· عدم إحضار الطلاب لبعض الأدوات المدرسية ( الكتاب – الكراسة .........) ( 25 % )
· رسوب الطالب فى الاختبارات الشهرية ( 20 % )
· تصرفات الطالب السلوكية المحتاجة للعلاج ( 10 % )
· أخرى ............ ( الدروس الخصوصية ) ( 10 % )
أثارها :
· إثارة بلبلة الرأى العام وتهييجه على الوزارة
· انعدام الثقة بين المجتمع والمدرسة
· تدهور وضع المعلم فى المجتمع
· قلة المشاركة المجتمعية من جانب المجتمع
· ارتفاع نسبة التسرب بين التلاميذ وكذلك نسبة الرسوب
وضع بدائل للحلول :
· القرارات الوزارية التى تجرم العنف والضرب
· معاقبة المعلم بتحويله للعمل الإدارى
ومن أجل حل هذه المشكلة أو الظاهرة يجب من الضرورة إتباع الآتى :
اختيار الحل البديل :
· تفعيل التعلم النشط فى المدارس والاكتفاء بالنشاط داخل الفصل وعدم تكليف الطالب بالواجب المنزلى والاعتماد على ملف الإنجاز للطالب
· تفعيل ملف الإنجاز للطالب بحيث يتم استكماله فى نشاط المدرسة وليس فى المنزل
· تطبيق نظام التقويم الشامل وإزالة رهبة الامتحانات
· تفعيل دور الاخصائى الاجتماعى والنفسى فى المدرسة
· القضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية بتفعيل دور الأنشطة التربوية
· تفعيل دور المجموعات المدرسية
· تفعيل دور الأنشطة الصفية والا صفية