فى خضم الضغوط الدولية التى تمارسها الدول الداعمة للإرهاب على الوطن العربى ،يغادر العاهل السعودى الملك عبد الله بن عبد العزيز هذا المشهد الفوضوى الذى وجدت السعودية نفسها فيه إلى جانب باقى الدول العربية التى تعرضت لهجمات الثأر والتدمير ،السعودية التى تتعرض لضغوط إيرانية من الشرق وتمتدإلى اليمن جنوبا ،ثم ميليشيات داعش والقتال الدائر فى العراق وسوريا شمالا،إلى جانب المحاولات المستميتة لإسقاط مصر بكل صورة ممكنة ‘كل هذه المشكلات وضعت فى حجر الملك الجديد الملك سلمان ،فهل يستطيع الملك سلمان الخروج من هذه الشبكة؟رحم الله الملك عبد الله وأعان الملك سلمان.
سامح.
ساحة النقاش