المرونة الأكاديمية تعني القدرة على التكيف والتأقلم مع التحديات والتغييرات التي يمكن أن تواجه البيئة الأكاديمية، مثل تغيير المناهج الدراسية أو التكنولوجيا المستخدمة في التعليم أو التحديات الاجتماعية والثقافية التي يمكن أن تؤثر على الطلاب والمدرسين.
تتضمن المرونة الأكاديمية القدرة على التكيف مع طرق التدريس والتعلم الجديدة والمتغيرة، والتعلم الذاتي والتحليلي والإبداعي، والتواصل الفعال مع الطلاب والمدرسين والآخرين في المجتمع الأكاديمي.
وتعد المرونة الأكاديمية مهمة للطلاب والمدرسين على حد سواء، حيث تمكن الطلاب من تحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية، وتساعد المدرسين على تحقيق الأهداف التعليمية للطلاب بطرق مبتكرة ومناسبة للواقع المتغير.
ساحة النقاش