1/ طرح المشكلة:
منذ الأزل، عبَرَ التفكير الإنساني محطات جعلته يتنامى و يتطور، كانت انطلاقته مع الحضارات الشرقية التي تميز فيها بالطابع الخرافي الساذج، انتقالاً إلى الحضارات اليونانية التي اشتملت على مبدأ التفكير الواقعي هروباً من الخرافات و اللامنطقي و الذي أطلق عليه اسم الفلسفة استناداً على ماجاء به لسان أفلاطون و هذه الكلمة تعني حب الحكمة بالاغريقية لا احتكارها و تدرس الظواهر الميتافيزيقية اللاملموسة و اللامرئية و تنتهج المنهج التجريدي العقلي التأملي....
بقية المقالة تجدونه هنا