جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
<!--
<!--<!--
الختام
حيث صار الديوان يدوى الأواما جاء فيه تحية وسلاما لا يرى العذل سبة وحراما ما له عندى غير صمت حساما وسفيها مخاذلا لواما مسبقوه فعله لن يلاما أن قول الأديب يشفى السقاما منه عفوا أن كان يرعى الزمام فعليه يطيل الكلام
|
|
أحمد الله مبدأ وختاما ثم أهدى الغاضبين عن كل عيب ثم اغضى عن كل وغد لئيم ومن اغتر وانبرى لانتقاد وكفى أن يكون نزلا لئيما إن من يجسد الكرام لفعل فهو غر بل إن كنت أخطأت أرجو غير أنى إن كنت أخطأت أرجو وإذا غاص فى بحار عذلى سيفه
|
المصدر: إيمان مهران، ديوان القاضي ..مؤلِّف النشيد الوطني المصري ، مكتبة الأنجلو المصرية، 2015 .