نادي العضلات الإيمانية للقراءة والتنمية

كيف نتغلب على الخوف، ونتخلص نهائيا من القلق؟

الذي خلق الموت والحياة، وصنع الإنسان بيده الكريمة، وأسجد له ملائكته، قد وهبه الطريقة المثلى لكي يستطيع أن يواجه حياته كالفارس المقدام ، بدون خوف وبدون قلق.وبقدر قوة إيمانه بقددر

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

الكلمة هي التى تحدد موقف المتكلم ، صدقه، كذبه، ثقافته، درجته، طريقة تفكيره، أخلاقه، ثم إلى أي فئة ينتمي.

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)سورة الحجرات من هذه الآية الكريمة نفهم أن الإصلاح بين ذات البين،

اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ

دعوة لتلبية نداءات الرحمن لعباده الكرام قبل فوات الآوان.

النداء الثاني في القرآن الكريم من الله العلي العظيم...

88 نداء من الرحمن لعباده الكرام... فهل من ملبي؟ هل من مستمع؟ ينادي عليك ربك ليعطيك مقومات حياتك والتى بها تستحق لقب مؤمن، ينادينا المولى عز وجل ليهدي إلينا الطريقة

اليقين والتقوى قرينان إن غاب أحدهما غاب الآخر.

إلى أحبابي وأصدقائي وأهل بلدي، إلى كل من أحب في الله وتمنى على الله

دعوة للخروج مما نحن فيه ذل وهوان، فالبعض منا يعيش بنعم الله، والبعض الآخر يعيش بما لا يعلمه إلا الله، وربما لهذا أراد المولى عز وجل أن يجمع كل من

لقد اعطاك الله عقلك لتستوعب به عظيم قدرته، وأعطاك قلبا لا يرتاح إلا بين يديه سبحانه

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لا زال إحساسي قويا بأن هناك من لم يفهم المعنى الكامل للنداء، فقد جاءتني ردود من بعض إخواني تدل على ذلك..

إلى مصرنا الحبيبة.. وإلى كل مسلم في أي مكان في العالم ..هيا بنا نلبي نداء ربنا وحي على الفلاح

من خلال رحلتي مع القرآن الكريم .. اكتشفت أن الله سبحانه وتعالى قد قسم العالم كله إلى قسمين... قسم في النور وآخر في الظلام.. كل من آمن بالله فهو في

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا

يوجد عدد 88 نداء من الله لمن به آمنوا.. والمولى عز وجل قد أختار من الإنس والجن من به آمن ليمنحهم أولا لقب الإيمان.. ويؤهلم ويعدهم الإعداد الكافي لهذا اللقب

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا

يوجد عدد 88 نداء من الله لمن به آمنوا.. والمولى عز وجل قد أختار من الإنس والجن من به آمن ليمنحهم أولا لقب الإيمان.. ويؤهلم ويعدهم الإعداد الكافي لهذا اللقب