((وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ))
[سورة الأنبياء]
كنت دائما أقولها في الشدائد فتزول بإذن الله، وتعلمت أن أقولها في اللطائف فيزداد اللطف لطفا، ووجدت أننا لا يجب أن ننتظر الشدائد لنقولها فقد أمرنا الله تبارك وتعالى :
[سورة الأحزاب.]
فلو فرضنا أن كل ما يقلق الإنسان و يعكر عليه صفو حياته يأتيه من الظلام فإن كل ما يُسعد الإنسان فهو من النور ..إذاّ وبدون شك سنكون سعداء مطمئنين بذكر الله تبارك وتعالى .
ساحة النقاش