مشروعات عالمية رائدة فى تفريخ اسماك(التونه و التروت و الحفش)
محمد شهاب
*المشروع الأوروبي SELFDOTT لتفريخ سمكة التونة، قيمته 2.98 مليون يورو، كان المنسق فيه معهد علوم البحار الأسباني و شاركت فيه 12 مؤسسة علمية و صناعية و منظمات من فرنسا و ألمانيا و اليونان و إسرائيل و إيطاليا و مالطا و النرويج، و تم إنتاج 10 مليون بيضه في يوم واحد من بيض سمك التونة Atlantic Bluefin Tuna في محبس in-captivity، باستخدام وسائل طبيعية، و بدون هرمون محفزه. مشروع SELFDOTT قيمته 2.98 مليون يورو، كان المنسق فيه معهد علوم البحار الأسباني و شاركت فيه 12 مؤسسة علمية و صناعية و منظمات من فرنسا و ألمانيا و اليونان و إسرائيل و إيطاليا و مالطا و النرويج، و تم إنتاج 10 مليون بيضه في يوم واحد، من بيض سمك التونة Atlantic Bluefin Tuna وهى في محبس in-captivity ، باستخدام وسائل طبيعية، و بدون هرمون محفزه
* انتزع فريق علمي ياباني أجزاء من أجنة أسماك التروت وزرعوها في أجنة أسماك السلمون. وبعد ولادة أسماك السلمون ونموها ووصولها لمرحلة البلوغ والتزاوج أنجبت أسماك تروت. أكد نورمان ماكلين من جامعة ساوثهمبتون المتخصصة بدراسة جينات الأسماك أنه من الصعب التحكم في الأسلوب الجديد. وقال: "يتعين على المرء قبل أي شيء تحديد الشريط الجيني لجنين التروت من أجل استخراج الخلايا الأولية، ثم يجري بعد ذلك حقن الخلايا في الأجنة الأخرى." وأوضح العلماء في دورية "نيتشرNature" العلمية أن هذا الكشف قد يساعدهم في إنقاذ بعض أنواع الكائنات المهددة بالانقراض. عندما يجعل أسماك الماكريل تحمل بيض أسماك التونة وحيواناتها المنوية فإنه يمكن إقامة مزرعة سمكية للتونة بطريقة أسهل وأيسر. BBC 5/8/2004))
* نجاح عملية نقل زريعة تونه بزعنفة صفراء من أحواض معامل جامعة كينكى اليابانية إلى أقفاص بحرية باليابان.(1/7/2015 fis)
*نجاح زراعة التونه بعد نجاح تفقيسها بالقرب من الشاطئ Onshore Spawning و إنتاج عشرات الألوف من الطور اليافع من التونة زرقاء الزعانف juvenile bluefin ، حيث أصبحت زريعتها تغطى 30% من الاحتياجات.( 27/5/2014 fis)
*إنتاج أول محصول من التونه المستزرعة من زريعة مفرخه صناعيا في اليابان. 30/9/2014 intrafish))
* وفى اليابان يقوم العلماء بجمع الأسماك الناضجة المحملة بالبيض، ويضعونها تحت ظروف التحكم حتى يفقس البيض وتنمو اليرقات، ولا يعيدونها إلى مياه اللاجون إلا بعد أن تكون قادرة على مواجهة الظروف البيئية، بما يسمح بزيادة معدل حياة هذه اليرقات إلى أكثر من عشرة أضعاف معدلها لو تركت للظروف الطبيعية.
* و في روسيا تبدأ زراعة الحفش (هي سمكة الاستورجين ، سمكة قاعيه تعيش في المياه المالحة حتى عمق 70-180 مترا، وتتكاثر في المياه العذبة لأنهار كبرى) من مرحلة التفريخ في أحواض صغيرة تنمو فيها أنواع من أسماك الحفش(الأستورجين). ثم تنقل إلى أحواض أكبر، في عملية إيهام حيوية تضع الأسماك في بيئة مشابهة تماماً لرحلتها الطويلة إلى بحر قزوين، مروراً بنهر الفولجا الذي تُمضي فيه بياتاً لمدة شهرين.
* منذ عام 1982 في فرنسا و عام 1998 بأوربا، يجرى في محطة سيماجريف للأسماك Cemagref fish station بجوار نهر داردوجين River Dardogne و كذلك نهرجيروند River , Gironde أجريت أبحاث أثمرت عام 2007 على الحصول على زريعة الأستورجين المفرخة صناعيا، حيث تم هذا العمل بواسطة جامعة بوردو University of Bordeaux I و معهد برلين للمياه العذبة The Freshwater Institute of Berlin بتمويل من الاتحاد الأوروبي (وكالة الحياة الطبيعية Agency Life Nature ) ووزارة البيئة الفرنسية ووكالة شارنت النقل البحري الفرنسية Charente-Maritime وقسم جيرون Gironde departments ووكالة ادور- جارون Adour-Garonne Water Agency للمياه . كما تم التنسيق بواسطة صندوق الحياة البرية WWF الفرع الفرنسي.
لمزيد من المعلومات يمكن التواصل مع الروابط التالية المتعلقة بالمزارع السمكية:
https://www.facebook.com/groups/210540498958655/
http://kenanaonline.com/hatmheet
https://twitter.com/shihab2000eg
http://www.youtube.com/results?search_query=shihabzoo&sm=3
ساحة النقاش