دراسة توضح أساليب التسويق العصبي داخل الإعلانات
AddThis Sharing ButtonsShare to FacebookShare to TwitterShare to WhatsAppShare to ارسال ايميلShare to المزيد صورة تعبيرية شيماء دهب dostor.org/1434610نتعرض بشكل يومي للتأثير الإعلاني، ولكن من بين 10 إعلانات نتعرض لها ما يثبت في أذهاننا هو إعلانين أو إعلان واحد فقط، ولكن السؤال هل هناك بعض التقنيات المستخدمة من جانب صانعي الإعلام للتسويق بشكل جيد وعدم الخسارة.
هذا ما وضحه تقرير تم نشره في "newneuromarketing"، أن هناك تقنيات مستخدمة للتسويق العصبي من جانب المعلن للمشاهد.
- العين:
يركز المقدم للإعلانات على وسيلة البصرية فيستخدم الألوان المختلفة وعليه فيوفر للعين وسيلة أكثر للتركيز، ومن خلال البحوث التقليدية المختلفة أكدت أن حاسة العين من أهم حواس الإنسان في التركيز وجذب الانتباه.
- معرفة ما يفكر فيه الجمهور:
على المعلن والمسوق أن يدرك ما يفكر فيه المشاهد عن طريق تحليل ما يتم اسعاده من عدمه عن طريق استبيانات محددة توزع على عينه من المشاهد المستهدف ومن خلال تلك العينة ندرك كيفية جذب الجمهور.
- الرنين المغاطيسي:
هناك بعض الشركات تعمل على تحليل شخصية الجمهور المستهدف عن طريق تقنيات حديثة لقراءة نشاط المخ ومدى سعادته عند عرض منتج معين ومن خلال نتائج الرنين المغناطيسي يتم تحديد ما يتم شموله من عناصر داخل الإعلان.
- ترميز الوجه:
أكد الباحثون أن للوجه تأثير مباشر على توصيل المعلومة للمشاهد، فعلينا أن نحرص على تعبيرات الوجه الموجهة للجمهور والمشاهد فمشاعر الغضب والفرحة والمفاجأة لها تعبيرات معينة لابد أن نحرص على إيصالها بشكل سليم.
وبطبيعة الحال، فإن تعبير طفيف عن ابتسامة باهتة لا يعني دائما أن شخصا سعيدا.
ساحة النقاش