صعوبات التعلم الأكاديمية (القراءة والكتابة والحساب) الجمعة ديسمبر 04, 2009 6:44 pm | |
|
|
صعوبات التعلم الأكاديمية يعاني حوالي 20% من مجموع الطلاب في العالم من أحد أشكال صعوبات التعلم و 10% من مجموع الطلاب يعانون مما يعرف بعسر القراءة الذي يعيق تقدمهم الأكاديمي و يؤدي إلى هدر طاقاتهم و إمكاناتهم و ينعكس ذلك في بعض الأحيان على صحتهم النفسية وقد يؤثر على مستقبلهم العملي. والمعلوم أن التعليم أساس التقدم والحضارة وفيبدا التعليم في المدارس النظامية من ثلاثة مراحل هي المرحلة الابتدائية والمرحلة المتوسطة والمرحلة الثانوية واهم هذه المراحل هي المرحلة الابتدائية فهي اللبنة الأولى وحجر الأساس ، وبالتالي فأنه يجب على جميع المدرسين والمربين أن يعتنوا بهذه المرحلة وأن يدركوا حقيقة التعلم وملاحظة ما يجري داخل الفصل الدراسي والمعرفة التامة بالتلاميذ وتقويم من يحتاج المساعدة و الواجب على المدرسين أن يحطوا بكل ما تخدم وتساعد العملية التعليمية ومن ذلك معرفة الأطفال الذي لديهم صعوبات في التعلم من قراءة وتعبير وكتابة. و صعوبات التعلم تكون في الأطفال الذين ليسوا لديهم إعاقات حسية ولا حركية إنما لديهم قصور في الفهم أو الحفظ وغيرها من مهارات التعلم المكتسبة، من هذا المنطلق وصعوبات التعلم تعتبر بحث هام وضروري من ناحية تشخيصية ومعرفة حلوله . أن عدم القراءة والكتابة وإجراء العمليات الحسابية التي تعد من صعوبات التعلم الأكاديمية تجعل الطفل يعاني من مشاكل في التكيف مع زملائه والمجتمع الذي حوله وقد اعتنوا الباحثين المتخصصين في مجال التربية والتعليم بهذه الفئة من التلاميذ وقد وضوعوا لهم برامج وغرف خاصة لهم لكي تقويهم. وأن صعوبات التعلم تعني وجود مشكلة في التحصيل الأكاديمي (الدراسي) في مواد القراءة / أو الكتابة / أو الحساب، وغالبًا يسبق ذلك مؤشرات، مثل صعوبات في تعلم اللغة الشفهية (المحكية)، فيظهر الطفل تأخرًا في اكتساب اللغة، وغالبًا يكون ذلك متصاحبًا بمشاكل نطقية، وينتج ذلك عن صعوبات في التعامل مع الرموز، حيث إن اللغة هي مجموعة من الرموز (أصوات كلامية وبعد ذلك الحروف الهجائية) المتفق عليها بين متحدثي هذه اللغة والتي يستخدمها المتحدث أو الكاتب لنقل رسالة (معلومة أو شعور أو حاجة) إلى المستقبل، فيحلل هذا المستقبل هذه الرموز، ويفهم المراد مما سمعه أو قرأه. فإذا حدث خلل أو صعوبة في فهم الرسالة بدون وجود سبب لذلك (مثل مشاكل سمعية أو انخفاض في القدرات الذهنية)، فإن ذلك يتم إرجاعه إلى كونه صعوبة في تعلم هذه الرموز، وهو ما نطلق عليه صعوبات التعلم مفهوم صعوبات التعلم الأكاديمية:- وتعرف صعوبات التعلم بأنها: اضطرا بات في واحدة أو أكثر من العمليات النفسية الأساسية التي تتضمن فهم و استخدام اللغة المكتوبة أو اللغة المنطوقة و التي تبدو في اضطرا بات الاستماع و التفكير و الكلام ، و القراءة ، و الكتابة ( الإملاء ، التعبير ، الخط ) و الرياضيات و التي لا تعود إلى أسباب تتعلق بالعوق العقلي أو السمعي أو البصري أو غيرها من أنواع العوق أو ظروف التعلم أو الرعاية الأسرية. متمثلة في الصعوبات الخاصة في القراءة والكتابة والرياضيات والتهجئة والتعبير الكتابي ، وهذه الصعوبات تظهر لدى الأطفال في مرحلة المدرسة وتظهر بشكل واضح في الصف الثالث الابتدائي وفي الحقيقة توجد علاقة بين صعوبات التعلم النمائية وصعوبات التعلم الأكاديمية ( كل صعوبة تعلم نمائية قد توجد صعوبة تعلم أكاديمية وليس كل صعوبة تعلم أكاديمية قد توجد بضرورة صعوبة تعلم نمائية عوامل وأسباب صعوبات التعلم :- 1. عوامل عضوية أ- قبل الولادة وتحدث أما تناول الأم الحامل بعض العقاقير الضارة أو التدخين وتعطي المخدرات أثناء الحامل أو حدوث خلل في الجهاز المناعي للأم فيقاوم الطفل وكأنه التهاب داخل الجسم ب- أثناء الولادة: النقص الؤقت للأكسجين عن الطفل، أو حالات الولادة المبكرة. ت- بعد الولادة: إصابات في الرأس يتعرض لها الطفل بعد الولادة بسبب سقوط أو ارتطام ، وإصابة الطفل لأحد أمراض الطفولة كالالتهاب السحائي أو الحصبة أو الحمى القرمزية ، أو التهابات مزمنة في الأذن يصاحبه قصــور في السمع مما يكون لديه صعوبات في التوصيل 2. عوامل وراثية. 3. عوامل بيئية:- مثل التلوث البيئي أو قد يتعرض الطفل للأشعاعات الكيميائية أو الذرية،كما في حالة علاجه من بعض الأمراض كالسرطان قد يعرضه لمشكلات تعلمية مستقبلا. 3.عوامل أسرية و تتضمن : • الضغوط الأسرية و اتجاهات المربين السلبية • عدم متابعة الآباء للأبناء في المدرسة • سوء معاملة الآباء للأبناء عدم رعاية الآباء للأبناء وأهم الإعاقات الإدراكية:- 1. الإعاقة الإدركية الحسية البصرية وذلك من النواحي التالية: 1) إدراك الأشكال 2) إدراك الشكل والأرضية، والتركيز على أشياء دون غيرها 3) التميز البصري بين الحروف 4) القدرة على التوافق البصري الحركي 5) القدرة على الإدراك البصري المكاني للأشياء، والفراغ 6) الإغلاق البصري وقدرة الفرد على إدراك الشكل الكلي 2. الإعاقة الإدراكية الحسية السمعية: حيث أن مهارات التعلم تعتمد على المدركات السمعية مثل: 1) القدرة على إدراك الأصوات والألفاظ 2) القدرة على تميز الأصوات 3) القدرة على التميز بين الحروف والكلمات المشابهة في النطق 4) القدرة على فهم الأصوات 5) الذاكرة السمعية 6) الإغلاق السمعي 3. الإعاقة الإدراكية المعرفية إن المعرفة تشير إلى الطريقة التي يكتسب بها الإنسان المعلومات ، والخبرات، وبكون المفاهيم والمعاني والدلالة، والفهم وقد تعاق القدرة على الادراك المعرفي لدى الطفل من النواحي التالية: 1) اضطراب في التفكير 2) الاضطراب في القدرة على الاستدلال 3) الاضطراب في القدرة على الربط بين الجزئيات لتكون مفهوم كلي، أو معنى عام 4) عدم القدرة على الاستبصار والتنظيم المعرفي. 5) القدرة على نقل المفاهيم والمعلومات، وتكوين بينة معرفية. 6) ضعف القدرة على الاكتشاف والإبداع. والتفكير لابتكاري. 7) الضعف في القدرة على التوقع، واستخدام الفروض. 4. الإعاقة الحركية( دون وجود شلل )، مثل: 1) عدم القدرة على التوازن الجسمي 2) عدم القدرة على ضبط حركات الجسم 3) عدم القدرة على ضبط التوافق الحسي الحركي 4) ضعف المهارات الحركية والقدرة على القبض، واللمس. 5) عدم تناسق الحركات التي تستخدم العضلات الكبيرة. 6) عدم التناسق الحركي للعضلات الدقيقة 7) زيادة الحركة. اضطراب حركة النطق. 9) العمة اللفظي. أساليب التعرف على من لديه صعوبات تعلم: هو طفل لا يعاني من إعاقة عقلية أو حسية (سمعية أو بصرية) أو حرمانا ثقافيا أو بيئيا أو اضطراب انفعالي بل هو طفل يعاني اضطراب في العمليات العقلية أو النفسية الأساسية التي تشمل الانتباه والأدراك وتكوين المفهوم والتذكر وحل المشكلة. وهناك محكات للتعرف عليهم: 1. محك التباعد يقصد تباعد المستوى التحصيلي وتفاوت مظاهر النمو التحصيلي وتفاوت القدرات العقلية 2. محك الاستبعاد والتربية والخاصة 3. محك المشكلات المرتبطة بالنضوج. خصائص صعوبات التعلم: تضم هذه الفئة أفراداً ذوي نسبة ذكاء متوسط أو حتى ما فوق المتوسط، ومع هذا يعانون من مشكلات تعليمية تجعلهم يتعثرون في تحصيلهم الدراسي. وهناك بعض الخصائص المشتركة، و إن تفاوتت في نسبتها، بين الأطفال ذوي الصعوبات التعليمية، وفيما يلي الخصائص العشرة التي تعتبر الأكثر شيوعاً لدى هؤلاء الأطفال: 1) الفشل الدراسي في مادة دراسية أو أكثر 2) النشاط الزائد 3) الاندفاعية 4) ضعف التآزر العام 5) ضعف في الحركات الكبيرة و الصغيرة 6) ضعف في التعبير اللغوي 7) اضطرابات الانتباه عدم الاستقرار الانفعالي 9) إشارات لوجود اضطرابات عصبية بسيطة 10) اضطراب في الذاكرة القصيرة و البعيدة علما بأن هناك خصائص أخرى تختلف من فرد إلى آخر وقد لايشترك اثنان من ذوي صعوبات التعلم في الخصائص جميعها , ومن هذه الخصائص أيضاً: • شرود الذهن و قصور القدرة على التركيز لأكثر من دقائق محدودة • صعوبة في تعلم القراءة أو الكتابة أو الإملاء أو الحساب بصفة خاصة • الخلط بين الحروف المتشابهة مثل ( ق/ ف، ل/ ك، س/ ش، د / ذ ، ر / ز) • عدم القدرة على إدراك التسلسل مثل الأرقام • ضعف في طلاقة القراءة الشفهي • ضعف الاستيعاب القرائي • عكس الحروف و الأرقام عند الكتابة أو القراءة • صعوبة التعبير اللفظي • صعوبة الإدراك السمعي أو الحركي • يحتاج إلى وقت طويل لتنظيم الأفكار وهناك فرق بين صعوبة التعلم وبطـ ء التعلم والتخلف العقلي بطء التعلم : وهم الذين يقعون على حدود عدم الاستواء العقلي ، ولكنهم قادرون على الأداء إذا منحوا برنامجـا ً تربويـا ً مناسبا ً ، ويستخدم مصطلح بطء التعلم في الأدب النفسي والتربوي لوصف الطفل الذي لديه قدرة تعلمية ضعيفة في جميع المواد الدراسـية ، ونسبة الذكــاء لديهم تكـمن بين ( 70 - 85 ) درجة ، ويصاحبها عــادة ً تـــقدم دراسي بسيط ، والجدير بالذكر أن الأطفال بطييء التعلم عددهم يســــاوي تقريــبا ً عدد الطلبة من ذوي صعوبات التعلم ، لذلك فهم بحاجة إلى خدمات تربوية خاصة ، كما يحتاج ذوي الصعوبات التعلمية . صعوبة التعلم : وهم يقعون ضمن الفئة العادية من حيث القدرات العقلية ، ولكن تكمن مشكلتهم في تدن مستوى القدرة القرائية ، أو مجال أكاديمي آخـــر ، والمظاهر الجسدية عليـهم غير واضحة ، متدن ٍ في بعض المواد الدراسية ، وقد يكون متــــفوقـا ً في مــواد دراسية أخرى . نسبة الذكــاء عند : • الإنسان العادي : ( 100 – 115 ) درجة . • الإنسان المتفوق : ( 115 – 130 ) درجة . • الإنسان الموهوب : ( 130 – 145 ) درجة . التخلف العقلي : تكون قدراتهم العقلية منخفضة ، وتظهر من خلال المظاهر الجسدية ، وهو متدن جدا ً في المواد الدراسية ، وأنخفاض القدرات العقلية ناتجا ً عن منشأ مرضي أو وراثــي ، ويشكون عدم الكفاية الاجتماعية والوظيفية مصحوبة بعدم القدرة على إدارة المشكلات عند الرشد ، ويصنف التخلف العقلي إلى الفئات التالية : • التخلف العقلي البسيط ( القابل للتعلم ) ونسبة الذكاء تكمن بين ( 55- 70 ) . • التخلف العقلي المتوسط ( القابل للتدريب ) ونسبة الذكاء تكمن بين ( 35- 55 ) • التخلف العقلي الشديد ( الاعتمادي ) ونسبة الذكاء تكمن بين ( 35- وأقل ) . كيف أعرف أن طفلي لديه صعوبة في التعلم: يمر الأطفال، خلال نموهم، في مراحل أو علامات مميزة، مثل نطق الكلمة الأولى، أول محاولة للمشي، وغيرها. وعادة ما ينتظر الآباء والأطباء هذه العلامات المميزة للنمو، للتأكد من عدم وجود عوائق تؤخر النمو المعتاد للطفل. ولذلك فإنه يمكن الحذر من صعوبات التعلم، بطريقة غير مباشرة، عن طريق ملاحظة أي تأخر ملحوظ في نمو مهارات الطفل. فمثلاً يعتبر وجود تأخر يعادل مرحلتين دراسيتين اثنين (كأن يكون الطفل في الصف الرابع الابتدائي، لكنه يقرأ مثلاً في مستوى طلاب الصف الثاني الابتدائي في مدرسته) يُعد تأخراً كبيراً. وبينما يمكن اعتبار وسيلة الملاحظة إحدى العلامات المنبهة، بطريقة غير رسمية (غير مهنية)، فإن التشخيص الفعلي لصعوبات التعلم يكون باستخدام الاختبارات القياسية العامة ليتم مقارنه مستوى الطفل بالمستوى المعتاد لأقرانه في العمر والذكاء (في الحقيقة يندر وجود هذه الاختبارات القياسية في الدول العربية!). حيث لا تعتمد نتائج الاختبار على مجرد قدرات الطفل الفعلية، بل كذلك على مدى دقة هذه الاختبارات، وقدرة الطفل على الانتباه، وفهم الأسئلة دور الوالدين تجاه طفلهما ذي صعوبات التعلم : 1. القراءة المستمرة عن صعوبات التعلم والتعرف علي أسس التدريب والتعامل المتبعة للوقوف علي الاسلوب الامثل لفهم المشكلة. 2. التعرف علي نقاط القوة والضعف لدي الطفل بالتشخيص من خلال الاخصائيين أو معلم صعوبات التعلم ولا يخجلان من أن يسألا عن أي مصطلحات أو أسماء لا يعرفانها. 3. إيجاد علاقة قوية بينهما وبين معلم الطفل أو أي اخصائي له علاقة به. 4. الاتصال الدائم بالمدرسة لمعرفة مستوى الطفل ويقول د. بطرس حافظ:إن الوالدين لهما تأثير مهم علي تقدم الطفل من خلال القدرة والتنظيم مثلا: 5. لا تعط الطفل العديد من الأعمال في وقت واحد واعطه وقتا كافيا لإنهاء العمل ولا تتوقع منه الكمال 6. وضح له طريقة القيام بالعمل بأن تقوم به أمامه واشرح له ما تريد منه وكرر العمل عدة مرات قبل أن تطلب منه القيام به. وهذه بعض الطرق التي تساعد الطالب الذي لديه صعوبات تعلم وتكون من قبل والديه: 1. ينبغي تخصيص أوقات محددة من النهار ليعمل فيها الوالد/الوالدة مع الطالب صاحب المشكلة . 2. يجب أن تكون فترات العمل قصيرة - في البداية - ومن ثم يمكن تمديدها تدريجياً، و من المفيد أن ينتهي العمل مع الطالب حين يبلغ ذروة شعوره بالنجاح، مع الحرص على عدم دفعه إلى حافة الشعور بالفشل. 3. ينبغي تحلي الوالد/الوالدة بالصبر و الموضوعية ( بعيداً عن العواطف ) قدر المستطاع و لتكن نغمة صوتيهما هادئة و حازمة عند الكلام مع الطالب . 4. ينبغي الحرص على أن تكون التوجيهات و الأوامر قصيرة و بسيطة، بحيث يستوعبها الطالب بسهولة . 5. إذا شكا الطالب من صعوبة في أداء أحد التدريبات أو الأعمال ينبغي الانتقال به إلى تدريب أسهل ، ثم يعاد إلى التدريب السابق ( بعد تعديله ) حتى يشعر بقدرته على النجاح في ذلك العمل . 6. ينبغي معرفة قدرات الطالب ، و كذلك جوانب ضعفه ، معرفة تامة ، و لا يجوز الاستمرار في مطالبته بمهمات ( أو تدريبات ) سهله جداً بل لا بد من التحديات لإثارة اهتمامه . وهذه بعض المهام التي يجب على معلم صعوبات التعلم:- 1. القيام بعمليات التشخيص والتقويم وإعداد البرامج التربوية الملائمة لتلك الفئة. 2. تقديم المساعدات الأكاديمية والتشاور مع الفصل العادي في الأمور التي تخص الطلاب. 3. تبني قضايا الطلاب وتمثاهم في المدرسة والتعاون مع المرشد وأولياء الأمور. 4. نشر التوعية والاهتمام بغرفة المصادر وتفعيلها 5. المشاركة في إعداد الدروس التربوية وتنمية المهارات الأساسية لديهم سواء احتماعية أو سمعية أو بصرية. 6. استخدام وتطبيق مقاييس الذكاء 7. عمل الخطط التربوية الفردية 8. عمل الخطط الفردية التعليمية 9. عمل وتصميم البرامج التعليمية الخاصة وتودي هذه المهام داخل غرفة مصادر التعلم وهي عبارة عن غرفة مخصصة في المدرسة لمدرس صعوبات التعلم تتـــميز بمواصفات خاصة ويتم تجهيزها بجميع الوسائل والأدوات التعليمية المساعدة ويقضي فيها الطالب المحتاج المساعدة الأكاديمية جزءاً من وقته لا يزيد عـن 50% من اليوم الدراسي. ارجو ان اكون قد عرضت للموضوع بشئ من التفصيل المفيد للأخوة الزملاء مما بفيد فى التطبيق داخل الفصول الدراسية مما يقلل من هذه المشكلة ولمتابعتكم كل الشكر والامتنان |
المصدر: http://zawiah.yoo7.com/t95-topic
نشرت فى 10 نوفمبر 2011
بواسطة azazystudy
الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
4,827,900
ساحة النقاش