وكيف تَراهُ على حقيقتِه؟ إنَّ هذا العدوَّ صعبٌ رؤيته، وليست هذه الصُّعوبة لأنَّه بعيدٌ وخارجٌ عن مَدَى بصَرِك، ولكنْ تصعُب رؤيتُه لأنَّه قريبٌ منك جدًّا، إنَّه أقرَبُ إليك من ظلِّك، إنَّه نفسُك التي بين جنبَيْك، تَوقَّفْ قليلاً ولا تتعجَّلْ في الحُكم على بَراءة نفسك.. |
|
هشام محمد سعيد قربان |
نشرت فى 21 أكتوبر 2011
بواسطة azazystudy
الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
4,827,810
ساحة النقاش