الباحث/ الجوهرة الجبيلة:1424هـ/2003م.
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من (300) طالبة من طالبات المرحلة المتوسطة تتراوح أعمارهن بين (12 - 15سنة ) من المدارس الحكومية في مدينة الرياض وأولياء أمورهن .
الأدوات المستخدمة :
1. مقياس الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات (من إعداد الباحثة).
2. مقياس ودافعية الإنجاز الدراسي (من إعداد الباحثة ).
3. مقياس اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات (من إعداد أبو زينة وخطاب).
نتائج البحث :
وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,01) بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات واتجاهات الطالبات نحوها لصالح اتجاهات الوالدين .
وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات ودافعية الطالبات للإنجاز الدراسي .
وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات ودافعيتهن للإنجاز الدراسي .
فروق أعراض القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية عند الأطفال من سن 6-12سنة العاديين والمصابين ببعض الاضطرابات النفسجسمية.
الباحث/ عائشة بنت علي عبده حجازي 1423هـ/1424هـ ،
عينة الدراسة:
تكونت من أربع مجموعات وتتمثل المجموعات الأربع فيما يلي: المجموعة الأولى : مجموعة الأطفال المصابين بالربو الشعبي وعدد 30طفل، المجموعة الثانية : مجموعة الأطفال المصابين بسكر الدم وعددهم 20طفل، المجموعة الثالثة : مجموعة الأطفال المصابين بالاكزيما وعددهم 20طفل، المجموعة الرابعة : مجموعة الأطفال العاديين وعددهم 23طفل.
نتائج الدراسة :
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير القلق لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05) .
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربوالشعبي في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى االربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05).
توصيات الدراسة:
توفير الجو النفسي المستقر والهادئ للأطفال المرضى قدر الإمكان لكي يشعر هؤلاء الأطفال بالأمن النفسي والإطمئنان.
إعطاء الطفال المصابين بمرض السكر فرصة التعبير عن انفعالاتهم ومشاعرهم بحرية وسماع ذلك من قبل الأسرة مع تعويدهم على الاعتماد على أنفسهم في تناول الأدوية والاهتمام ببرنامج الحمية الغذائية وتعليمهم حل مشكلاتهم بأنفسهم.
شغل أوقات الفراغ لدى الأطفال المصابين بالإكزيما وتشجيعهم على الاختلاط واللعب مع أقرانهم ليتعلموا الأخذ والعطاء بحرية والعيش في جو نفسي آمن. عدم السخرية والاستهزاء من الأطفال المصابين بالإكزيما ومراعاة فرط حساسيتهم نحو مظهرهم الخارجي.
تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر على عمل قوائم المتعة الخاصة بالأنشطة التي يمارسها الطفل في اليوم والليلة للتقيل من أعراض الإكتئاب لديهم .
تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر والربو على الاسترخاء العضلي للتخفيف من أعراض القلق لديهم.
أهمية العلاج باللعب كوسيلة علاجية لمساعدة الأطفال للتخلص من بعض معاناتهم.
قلق الاختبـار وعلاقته بالدافعية للإنجـازوبعض المتغيرات لدى طالبات كليةالتربية لإعداد معلمات المرحلةالابتدائية بالرياض.
الباحث/ ريم بنت سالم علي الكريديس
أدوات الدراسة:
مقياس قلق الاختبار من إعداد "علي محمود شعيب "المقنن على البيئة السعودية .مقياس الدافعيه للإنجاز من إعداد الباحثة . استمارة المستوى الاجتماعي والاقتصادي من إعداد الباحثة .
نتائج الدراسة:
1-وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص الأدبي.
2-لم توجد فروق دالة إحصائياً في قلق الاختبار لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي الدافعية ومرتفعي الدافعية .
3-لم توجد فروق دالة إحصائياً في درجات كل من قلق الاختبار, الدافعية للإنجاز لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي المستوى الاجتماعي والاقتصادي ومرتفعي المستوى الاجتماعي والاقتصادي.
4-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي لصالح طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الاختبار لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية.
ساحة النقاش