دراسة بحثية أعدها المهندس عماد سعد
مدير مشروع البيئي الصغير
[email protected]
مجلة “البيئي الصغير” تصدر كل شهرين مرة توزع مجاناً لها مزايا تربوية عديدة، يمكن للطفل تعبئة استمارة نادي البيئي الصغير الموجودة داخل المجلة للاشتراك في النادي، كما أنه إذا شارك الطفل في كتابة أو رسم موضوعات المجلة ولو لمرة واحدة فإنه يعتبر عضو بالمجلة وتحرر له شهادة تقدير لجهوده البيئية في المجلة بالإضافة إلى ذلك تحرر شهادة تقدير للمدرسة أو الجهة التي ينتمي إليها هذا الطفل تقديراً لجهوده المتواضعة بذلك تلعب المجلة دور تعزيز الثقة بالنفس عند الطفل نفسه من جهة وبينه وبين مدرسته من جهة أخرى، كما تحرر شهادة أخرى للمنسق البيئي في كل مدرسة على جهوده المتواصلة في إيصال المجلة للأطفال وتفاعله معهم في القضايا البيئية. بحيث تقدم الشهادات للطالب والمنسق البيئي وإدارة المدرس ضمن الطابور الصباحي بالمدرسة وأمام كامل أعضاء هيئة التدريس وطلبة المدرسة جميعاً.
دور الإعـلام في التربية البيـئية:
تعتبر البيئة ومن ضمنها الإنسان وسائر الكائنات الحية وغير الحية، مكونات تتفاعل مؤثرة ومتأثرة بعضها البعض، والبيئة وما فيها من مكونات تشكل تكاملاً يعمل بنظام دقيق، ويجعل من الحياة صورة متوازنة مستمرة، فإحداث أي خلل في مكون من هذه المكونات، يعني فقداناً لتوازن النظام البيئي وتدهوراً لحياة الإنسان. فالبيئة هي الإطار الذي يحيا به الإنسان ويستمد منه كل مقومات حياته، وبقدر ما يُحسن الإنسان التعامل مع بيئته، ويعمل على استغلال مصادرها استغلالاً راشداً فإنه يستطيع المحافظة على معيشته وإشباع حاجاته وتطوير أساليب حياته.
وتستهدف التربية البيئية أساساً، أن يدرك الإنسان أنه الكائن المؤثر في الكيان البيئي وأنه جزء لا يتجزأ من هذا الكيان، فعلى نوعية نشاطه وعلاقته بالكيان البيئي يتوقف حُسـن استغلاله للبيئة مع المحافظة عليها. كما تتمثل علاقته بالكيان البيئي بمدى قدرته على تطويعه وتطويره لما فيه مصلحته، آخذاً بعين الاعتبار عوامل الثقافة والتربية وغيرها. فالإنسان طالما هو العنصر الأساسي في التلوث البيئي الحاصل على سطح الأرض، يمكن له أن يكون أيضاً عنصراً أساسياً وفاعلاً في حماية هذه البيئة وتنميتها على وجه الأرض. فالتربية البيئية هي تربية في البيئة ومن أجل البيئة تهدف إلى إكساب الإنسان وخصوصاً الأطفال المعارف والمهارات من خلال معايشة البيئة وتحسس مشكلاتها، وإكسابهم السلوكيات المرجوة تجاه البيئة.
لقد تعددت تعريفات التربية البيئية في ضوء الاتجاهات العالمية والمحلية، بحيث يعكس كل تعريف منها وجهة نظر صاحبه حول تصوره للقضايا البيئية. فالدراسات البيئية تقتصر على إمداد الأطفال بالمعلومات والحقائق والمفاهيم البيئية في المجالات والتخصصات المختلفة دون الاهتمام بتوجيه وتعديل أنماط السلوك. في حين أن التربية البيئية تهدف إلى معايشة الأطفال للمشكلات البيئية، وتنمية مهاراتهم التي تساعدهم على صيانة بيئتهم وتنمية مواردها، مع إكساب التلاميذ القيم والاتجاهات الايجابية نحو حماية البيئة وتنميتها. بقصد إعداد جيل واعٍ ببيئته الطبيعية والاجتماعية والنفسية. إن التربية البيئية ككل هي عملية تهدف إلى توعية سكان العالم بالبيئة الكلية، وزيادة اهتمامهم بالمشكلات المتصلة بها، وتزويدهم بالمعلومات والاتجاهات والدوافع والمهارات التي تساعدهم فرادى وجماعات للعمل على حل المشكلات البيئية الحالية، ومنع ظهور مشكلات جديدة.
فالتربية البيئية هي عميلة إعداد الطفل للتفاعل الناجح مع بيئته بما تشمله من موارد مختلفة، ويتطلب هذا الإعداد إكسابه المعارف والمفاهيم البيئية التي تساعد على فهم العلاقات المتبادلة بين الإنسان وعناصر البيئة، كما تتطلب تنمية وتوجيه سلوكياته اتجاه البيئة وإثارة ميوله واتجاهاته نحو صيانة البيئة والمحافظة عليها.
فالطفل يحتاج إلى تعلم كل ما يتعلق ببيئته، لأن حياته تتوقف على هذه البيئة وتعتمد عليها، ويمكن أن يتم هذا التعليم من خلال الأنشطة المتنوعة التي تساعد الطفل على فهم بيئته والكشف عما يحيط بها من ظواهر طبيعية أو من صنع الإنسان، والتعرف على مشكلاتها، وبناء الثقة في مقدرة الطفل على التفاعل البناء مع البيئة والتعاون على حل مشكلاتها.
الأثر المتبقي للإعلام البيئي على التربية البيئية:
على الرغم من هذا العرض الوثائقي المختصر لجهود كافة الجهات المعنية بالطفولة والبيئة والصحافة في دولة الإمارات في مجال إنتاج الرسائل الإعلامية البيئية الموجهة للأطفال عبر مختلف وسائل التعبير والاتصال الجماهيري (جرائد، مجلات، كتب، نشرات، أنشطة وبرامج بيئية…) على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة.
علماً بأنني استثنيت من هذه الدراسة رصد وسائل الإعلام المرئية والمسموعة من حيث عدد ونوعية البرامج البيئية الموجهة للأطفال لقلتها إن لم نقل ندرتها. إلا أن الإعلام البيئي الموجه للأطفال بدولة الإمارات كان له عبر السنوات العشر الماضية أثراً طيباً في مسيرة العمل والتربية البيئية، وترك بصمة يمكن أن نلحظها في مجموعة نقاط.
سـمات التربـية البيـئية في الإمـارات:
1- اتجهت إلى حل مشكلات محددة للبيئة المحلية عن طريق مساعدة الأفراد على إدراك هذه المشكلات.
2- تميزت بطابع الاستمرارية والتطلع إلى المستقبل.
3- أخذت بمبدأ جامع لعدة فروع علمية في تناول وتوضيح المشكلات البيئة، مع تضافر أنواع المعرفة اللازمة لتفسيرها.
4- أكدت على فهم العلاقات المتبادلة بين الإنسان وبيئته المحلية بالإمارات سواء الطبيعية أو الاجتماعية والثقافية.
5- أكدت على اكتساب المعرفة والوعي وتنمية أوجه التفكير، والتدريب على اتخاذ القرارات لإيجاد حلول وبدائل فيما يتعلق بمشكلات البيئة.
6- ركزت على تنمية السلوك والاتجاهات والقيم الايجابية ومهارات حل المشكلات لدى الأفراد للوصول بالبيئة إلى نوعية ملائمة لمعيشة الإنسان بالإمارات.
7- أكدت على دور الفرد والجماعة في حماية البيئة والمحافظة عليها.
الأهـداف التربوية لمجـلة “البيئي الصغير”:
1- غرس المفاهيم البيئية في وجدان الطفل، عبر المشاركة الفاعلة في المجلة بالمواضيع ذات الصلة بالبيئة.
2- نشر الوعي البيئي بين الأطفال عن طريق عرض مواضيعهم ورسوماتهم بطرق مختصرة وبسيطة يستطيعون فهمها وتطبيقها.
3- تُشـعر الطفل بالثقة بالنفس، فالطفل يقوم بنفسه بصياغة الموضوع البيئي والرسم وحل المسابقات.
4- تشجع الطفل على الاهتمام بالمجلة، وإنشاء مكتبة خاصة به.
5- تبادل المعلومات البيئية على الساحة العربية عبر التعرف على المشاكل البيئية في البلدان العربية الأخرى.
6- توفير مادة تثقيفية للمعلمين والمنسقين البيئيين بالمدارس الراغبين في تحسين برامجهم التربوية البيئية.
7- تساعد الطفل في اختيار الموضوعات والتمييز بينها.
البيئي الصغير على شبكة الإنترنت: www.beesagheer.com
الإنترنت من أهم الاختراعات العلمية الحديثة التي أفادت البشرية جمعاء، كما أنه مع دخول القرن الحادي والعشرين أصبح استخدام الكمبيوتر والإنترنت معياراً لتطور وتقدم المجتمعات والدول. ومن جهة أخرى، يتفق الجميع على أهمية شبكة الإنترنت كوسيلة للاتصال الحديث والسريع بين مختلف الأطراف في كافة أنحاء العالم، كما يتفقون على أهمية وضع صغارنا من الأطفال والشباب في دائرة هذه الثورة التكنولوجية لمساعدتهم على بناء فكر تكنولوجي بناء.
وهذا ما دفع القائمين على إدارة المجلة إلى إطلاق موقع مجلة “البيئي الصغير” على شبكة الإنترنت باللغتين العربية والإنجليزية ليكون موقع متخصص في البيئة وموجه للصغار (من عمر 5 – 15 سنة) من الأطفال والشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة وفي كل أنحاء الوطن العربي والعالم بأسره، وليخدم أهداف المجلة في نشر التوعية البيئية بأسرع الوسائل بين الفئات المختلفة من الأجيال الصاعدة. تم افتتاح الموقع باللغة العربية بتاريخ 22 فبراير 2002 وقد ساعد ذلك على زيادة رقعة انتشار المجلة وتوسيع قاعدة المستفيدين من المجلة على المستويين العربي والعالمي حيث بلغ متوسط عدد زوار الموقع في الشهر الواحد لأكثر من 2700 طفل زائر من حول العالم (جاري العمل حالياً على تعديل وتحديث موقع المجلة وإعادة إطلاقه من جديد).
محـتويات الموقـع:
1- صفحة تقدم لمحة تاريخية عن فكرة مجلة البيئي الصغير وأهدافها.
2- صفحة عن الأرشيف، الذي من خلاله يمكن الاطلاع على كافة الأعداد السابقة للمجلة كاملة.
3- صفحة عن اقتراحات زوار الموقع، يمكن من خلالها مراسلة المجلة فوراً، فضلاً عن إضافة أي اقتراحات أو تعليقات أو استفسارات أو طلبات من قبل زوار الموقع.
4- صفحة لأعضاء نادي أصدقاء “البيئي الصغير” المجلة، حيث بلغ العدد الإجمالي للأعضاء حتى الآن 10566 عضو من الذكور والإناث.
5- صفحة عن المحادثة، يتناقش من خلالها أعضاء المجلة في القضايا البيئية المختلفة.
6- صفحة تقدم معلومات عن مدينة أبوظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة.
7- صفحة تقدم معلومات عن شركة شل الراعية للمجلة ولموقع المجلة على شبكة الإنترنت (تم إزالة هذه الصفحة بعد انسحاب شركة “شل أبوظبي” من رعاية المجلة والموقع).
8- صفحة تقدم معلومات عن دائرة بلدية أبوظبي وتخطيط المدن ومركز رقابة الأغذية والبيئة (تم تعديل هذه الصفحة بعد تعديل المهام والمسميات الجديدة لدائرة البلديات والزراعة وجهاز أبوظبي لرقابة الأغذية).
9- صفحة العضوية في موقع المجلة، وتتم عن طريق ملء طلب العضوية باستخدام اسم المستخدم وكلمة السر. وهناك نوعين من العضوية في الموقع هما: عضوية (ACTIVE MEMBER) المشار إليه بصفة اللون الأصفر وهو للأعضاء الذين قاموا بالمساهمة بأي نشاط في المجلة مرة واحدة على الأقل. وعضوية (PASSIVE MEMBER) المشار إليه بصفة اللون الرمادي وهو للأعضاء الذين لم يقوموا بالمساهمة بأي نشاط في المجلة.
10- المسابقات البيئية بالموقع: يوجد بالموقع عدة أنواع من المسابقات البيئية المتنوعة وهي على النحو التالي:
1- مسابقة العدد الحالي لمجلة البيئي الصغير.
2- مسابقات شهرية للتلوين، وتنقسم إلى نوعين حسب المرحلة العمرية: ( من سن 5 إلى 10 سنوات ) مخصص لها ثلاثة جوائز شهرية. و( من 10 إلى 15 سنة ) مخصص لها ثلاثة جوائز أخرى شهرية.
3- مسابقة أجمل غلاف أمامي، مخصص لها جائزة مع صدور كل عدد.
4- مسابقة اختبار معلوماتك البيئية، مخصص لها جائزة واحدة شهرية.
5- هذا بالإضافة إلى مسابقات الصيف المتنوعة التي تقسم إلى نوعين من حسب المرحلة العمرية: الأولى من 5 إلى 10 سنوات: مسابقة التلوين، مسابقة أصل الأشياء، مسابقة المناسبات البيئية، مسابقة القصة القصيرة، ومسابقة تكوين الصورة. والثانية من 10 – 15 سنة: مسابقة التلوين، مسابقة اللغز، مسابقة المناسبات البيئية، مسابقة القصة القصيرة، ومسابقة تكوين الصورة.
11- صفحة أخبار بيئية، تغطي كل جديد في مجال الأخبار البيئية محلياً وعربياً وعالمياً.
12- صفحة فعاليات بيئية محلية، تنشر الفعاليات البيئية التي تعقد بدولة الإمارات العربية المتحدة من مؤتمرات أو ندوات أو محاضرات أو غير ذلك.
13- صفحة لعرض تفاصيل آخر عدد من أعداد المجلة بعد صدوره.
14- صفحة معرض الفن، وهي تعرض الرسومات الفائزة في المسابقات مرفقة بالصور الفوتوغرافية لأصحابها وأسمائهم.
15- صفحة المساعدات التي تحوي على تساؤلات واستفسارات الصغار من الأطفال والشباب عن كل الأمور المتعلقة بالمجلة وموضوعاتها، وبالموقع ومحتوياته.
16- صفحة وصلات (Links) بجهات محلية ودولية تعني بالشؤون البيئية.
17- يمكن الاتصال بإدارة المجلة كما ترسل كافة المشاركات لمجلة “البيئي الصغير” عبر التواصل مباشرة مع مدير مشروع البيئي الصغير المهندس عماد سعد على العنوان التالي: صندوق بريد رقم 42781 أبوظبي. أو بواسطة البريد الالكتروني للمجلة [email protected] أو الاتصال عبر الهاتف على الرقم 6979645 050
المواقع البيئية الموجهة للأطفال عبر شبكة الانترنت:
للمزيد من المعلومات في مجال الإعلام البيئي الموجه للأطفال في العالم العربي يمكن الرجوع إلى المواقع التالية حيث أن بعضها متخصص 100 % في المجال البيئي وبعضها الآخر مواقع عامة للأطفال وتتضمن بعض الإرشادات البيئية.
1- موقع بذرة http://www.bezra.com/default.asp
2- شبكة الطفل العربي http://www.arabian-child.net/
3- نادي الصافي لأصدقاء البيئة
http://www.alsafi-env.com/ar/content/home/default.asp
4- مدينة الطفل بدبي http://www.childrencity.ae/flash_a/a_index.asp
5- نادي سباركي وسبلاشي
http://www.dewa.gov.ae/arabic/ar_community/kidsPage.asp
6- نادي احمد ونورة للبيئة http://www.sewa.gov.ae/camp/index.html
7- البيئي الصغير http://www.beesagheer.com/
المزايا التفاعلية لزوار الموقع من الأطفال:
1- منح الأطفال فرصة لنشر موضوعاتهم في المجلة، كما ينشر العلماء أبحاثهم في المجلات العلمية الكبرى.
2- منح الأطفال فرصة للكتابة في موضوعات بيئية مختلفة وتقدير جهودهم بأشكال مختلفة منها المعنوي ومنها التشجيعي.
3- رفع الحس والوعي البيئي لدى الأطفال وحثهم على متابعة قضايا البيئة من خلال قراءة وتجميع وتنسيق المعلومات لنشرها في المجلة.
4- توفير مادة تثقيفية للمعلمين الراغبين في تحسين برامجهم التربوية البيئية من خلال المهارات الكتابية وبرامج البيئة.
صدى مجلة “البيئي الصغير” في المجتمع المحلي والعربي:
إن كل مبادرة ذات طابع خدمي تتوجه لشريحة من أبناء المجتمع لابد أن يكون لها أصداء مختلفة لدى جهات الاختصاص المعنية بنوع الخدمة بالإضافة إلى رأي أفراد المجتمع أنفسهم المستهدفين من هذه الخدمة. مجلة “البيئي الصغير” سجلت عبر سنواتها الست الماضية حضوراً مميزاً على الساحة المحلية والعربية، وشكلت حالة فريدة لتميزها بعدة أمور منها التخصص في مجال البيئة للأطفال ومن ثم التزامها بالمعايير البيئية في النشر (الطباعة على ورق معد تدويره) بالإضافة لتحرير المجلة من قبل الأطفال أنفسهم مع وجود موقع الكتروني على شبكة الانترنت موجه للأطفال الناطقين باللغتين العربية والانكليزية من كافة أنحاء العالم. حيث حصدت العددي من شهادات التقدير وردود الأفعال حول صدى “البيئي الصغير” بين مختلف الأوساط الاجتماعية (الحكومية والأهلية والخاصة والأفراد).
خلاصـة الدراســة:
يجب علينا جميعاً نحن العاملين في المؤسسات والهيئات المعنية بالطفولة والبيئة (الحكومية منها والأهلية والخاصة والأفراد) العمل على:
1- توفير البيئة الملائمة تربوياً للنمو السوي لشخصية الطفل أو الناشئ.
2- إعطاء الأطفال أو الناشئة فرصة للتعبير عن إمكاناتهم وملكاتهم الإبداعية والابتكارية في مجال حماية البيئة المحلية وتنميتها.
3- تنمية الحس الاجتماعي والبيئي لديهم ورفع قيمة العمل الجماعي وبث روح العمل التطوعي في المجال البيئي عبر المشاركة في المحافظة على البيئة وتنميتها.
4- الالتصاق بعالم الكتب ومصادر المعلومات وتعزيز اتجاهات الأطفال و الناشئة الإيجابية نحوها.
5- مساعدة الأطفال والناشئة على الانفتاح على الثقافات والبيئات المختلفة.
6- تنمية خيال الأطفال وإبداعاتهم وقدراتهم في مختلف المجالات الفنية والثقافية والعلمية والبيئية.
7- تشجيع الطلبة على التفاعل السليم مع البيئة المحيطة، وإرشادهم إلى المحافظة عليها.
8- توفير مجلات خاصة موجهة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة مثل المكفوفين والصم وغيرهم، لتشمل كافة القضايا الثقافية والبيئية وغيرها.
إقرأ أيضا
- واقع الإعلام البيئي الموجه للأطفال بالإمارات 3 – 4
- واقع الإعلام البيئي الموجه للأطفال بالإمارات 1 – 4
- واقع الإعلام البيئي الموجه للأطفال بالإمارات 2 – 4
- سيارة يابانية جديدة تسير بالماء
- عناصر البيئة في القرآن الكريم
<!-- Similar Posts took 176.461 ms -->
???????: الاعلام البيئي
?????? ?????? « الحامض الدهني أوميغا 3 .. ودوره في تقليل مخاطر أمراض
ساحة النقاش