مباديء تنمية المهارات اللغوية:
1- ثمة أسلوبان لمساعدة التلاميذ على الإتقان للمهارات ،هما عرض البيان أولا ، ثم الممارسة الموجهة.
2- المحاكاة أساس إتقان المهارات اللغوية بعد تعلمها وهذا يحتاج إلى التدريب المستمر.
3- حفظ القواعد اللغوية أو حفظ مفردات القاموس وبعض الأفكار أو المعلومات ليس هو تعلم مهارات اللغة واستخدامها.
4- عرض الأساليب الصحيحة أجدي في التعليم وأكثر تأثيرا وأقل تكلفة من تصحيح الأخطاء أو اتباع الأسلوب العلاجي بعد حدوث الخطأ.
5- استعداد التلاميذ لتعلم المهارات اللغوية أساس ضروري لتنميتها حتى درجة الإتقان ، ويتوقف تعلم المهارة على وظيفتها ومدي ارتباطها بتحقيق الوظائف الاجتماعية والنفسية للغة.
6- ارتباطها بالاهتمامات والميول ؛ فالمهارات اللغوية تكون ممتعة وناجحة على الخصوص عندما ترتبط بميول التلاميذ واهتماماتهم. وهذا يتطلب التشويق وأن تكون المهارات مشبعة لاهتمامات التلاميذ.
7- التكرار ؛ تكرار التدريب ، يبقي أثر تعلم المهارات اللغوية.
8- التركيز على مهارة واحدة في الموقف التعليمي أجدي من التشعب.
9- تحليل المهارات أمر واجب لتحديد المهارات الفرعية التي تؤدى في تتابع معين فتكون المهارة الكلية ، ويطرح جانييه سؤالا يتبع كل خطوة، ماذا يريد المتعلم أو يحتاج لإتقان هذه المهارة قبل الأخري . ومن ثم فإن تنمية المهارات اللغوية : تعني:
1- ممارسة السلوك اللغوي دون تكلف أو تردد وبلا خوف أو تعثر ، وفي حدود الدقة والصحة اللغوية.
2- تقويم اللسان والأذن والعين والقلم وتصحيح الأخطاء الشائعة في ذلك.
3- التقدم نحو الأداء المتقن وتحقيق حد أعلي من التمكن وصولا إلى حد الإتقان.
وتتحقق التنمية بهذا المعني عن طريق التدريب على مجالات الاستماع والقراءة لتحقيق الجودة في استقبال اللغة ، والتدريب على الكلام والكتابة لتحقيق الجودة في إرسال اللغة
نشرت فى 7 يوليو 2010
بواسطة azazystudy
الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
4,824,522
ساحة النقاش