المدخل المنظومى بين التنظير والتطبيق

أ.د.امين فاروق فهمى

الأستاذ المتفرغ بكلية العلوم

والخبير بمركز تطوير تدريس العلوم ومديره السابق

 

وزميل مؤسسة الإبداع العالمى

 

    * مقدمة:

 

 

 

    * بعد أن أصبحت العولمة واقعاً نعيشه ونتعايش معه يومياً بحلوه ومره بصورة ذابت فيها حدود الزمان والمكان وتراجعت معها حدود الدول أمام آليات العولمة واقتصاديـات السوق.

 

 

 

    * وبعد شيوع مصطلح المنظومية فى شتى المجالات والأنشطة مثل السياحة والتجارة والاقتصاد والأمن والتعليم.. إلخ.

 

    * وما بين شيوع المنظومية كنهج فى الحياة وتحديات العولمة كواقع يهدد الحياة نفسها.

 

 

 

    * نشأ المدخل المنظومى فى التدريس والتعلم عام 1997 كثمرة للتعاون بين جامعة عين شمس وجامعة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية. وقد تبناه مركز تطوير تدريس العلوم بجامعة عين شمس منذ عام 2000 وحتى الآن.

 

    * واقع التعليم فى الدول النامية:

 

 

 

يركز التعليم فى معظم الدول النامية على الآتى:

 

    * الجانب الأكاديمى أكثر من التطبيقى.

 

 

 

    * الكم أكثر من الكيف والتراكم أكثر من التناغم.

 

 

 

    * التعليم أكثر من التعلم.

 

 

 

    * الامتحان هدف وغاية للتعلم.

 

 

 

    * المستويات الدنيا للتعلم (الحفظ والفهم) أكثر من المستويات العليا (التطبيق والتحليل والتركيب والتقويم والإبداع).

 

 

 

    * الجوانب المعرفية أكثر من المهارية والوجدانية وعند مستوياتها الدنيا.

 

    * الخطية أكثر من المنظومية.

 

 

 

    * التسطح أكثر من التعمق.

 

 

 

    * نمطية التفكير أكثر من إبداعية التفكير .

 

 

 

ولكل ما سبق فإن نظم التعلم فى الدول النامية تعد أجيالاً للقرن الحالى بمتطلبات قرن مضى بعيدة عن مقاييس الجودة العالمية وتفتقر للرؤية المستقبلية. لذلك ينعزل الأفراد فى الكثير من هذه الدول عن الركب العالمى المتسارع وتزداد الفجوة المعلوماتية والتكنولوجية والاجتماعية والثقافية إتساعاً بين الدول المتقدمة والدول النامية.

 

    * لماذا المدخل المنظومى؟

 

 

 

    * يحقق الأهداف الكبرى لمنظومة التعليم والتعلم وينطلق بها نحو التفكير المنظومى والنمو المتواصل للمعرفة فيما يعرف بجودة التعليم والتعلم.

 

 

 

    * منهج وطريقة حديثة للتدريس والتعلم كما أنه نهج فى الحياة يستخدم فى إدارة جميع جوانب وأنشطة الحياة اليومية للمواطن العادى فى جميع الميادين العلمية والأدبية والفنية وغيرها.

 

مثل: انتشار ظواهر العنف والإرهاب والتلوث البيئى والتى تستلزم إعداد الكوادر البشرية القادرة على التفكير المنظومى الإبداعى الذى يحد من هذه الظواهر من أجل عالم أفضل للجميع. 

 

    * شيوع الآلية (الميكنة) بديلاً عن الأيدى العاملة.

 

 

 

    * التحديات التى تواجه الأفراد فى أوطانهم مقارنة بما يحدث فى العالم:

      مثل:

 

 

 

    * ميكنة الكثير من الأنشطة المحلية والدولية مما يتطلب مهارات عالية للتعامل معها.

 

 

 

    * التحديات التى يمر بها العالم اليوم:

 

    * حصول الكثير من المؤسسات والشركات على شهادات الجودة الشاملة (الأيزو) مما يتطلب إعداد وتدريب الأيدى العاملة الماهرة ذات الصفات التى تراعى الجودة الشاملة فى التعليم والتدريب التى تحددها معايير ومقياس الجودة الشاملة العالمية.

 

 

 

    * دخول التكنولوجيات المتقدمة والعالية على المستوى المحلى والعالمى ويتطلب هذا خبرات عالية فى التعامل مع هذه التكنولوجيات. مما يستوجب إعادة النظر فى الكثير من برامج الإعداد والتدريب فى دول العالم حتى تساير هذه التكنولوجيات.

 

    * الثورة المعلوماتية المعززة بتكنولوجيا الاتصال وما صاحبها من بزوغ تخصصات جديدة يصعب ملاحقتها.

 

 

 

    * الانفجار السكانى فى كثير من دول العالم الذى يؤثر سلباً فى مستوى رفاهية الفرد وإعداده.

 

 

 

    * الوضع الراهن للاقتصاد العالمى بعد أحداث سبتمبر عام 2001 وما صاحبه من تأثير سلبى على اقتصاديات الدول ورفاهية شعوبها.

 

    * ما أهم سمات الأفراد فى عصر العولمة؟

 

 

 

    * يتفاعل إيجابياً مع العولمة دون أن يفقد جذوره وهويته الوطنية.

 

 

 

    * يرى الكل دون أن يفقد جزئيات هذا الكل.

 

 

 

    * يتفاعل إيجابياً مع منظومات أجهزة الدولة المختلفة قولاً وفعلاً بما يرفع من كفاءة هذه الأجهزة.

 

 

 

    * يخطط للحاضر والمستقبل فى إطار منظومى محلى وعالمى.

 

 

 

    * يكون قادراً على استخدام مستحدثات العصر بكفاءة وقدرة عالية.

 

    * يكون واعياً بما يجرى حوله فى العالم بحيث يكون قادراً على تحليل الأحداث والربط بينها وبين ما سبقها والتنبؤ بما سوف يحدث مستقبلاً.

 

 

 

    * قادراً على التعلم الذاتى والتعلم عن بعد من خلال استخدام شبكة المعلومات الدولية (الانترنت) حيث يحصل على المعلومات بسهولة ويسر.

 

 

 

    * يفكر منظومياً عند حله لأية مشكلة قد تعترضه فى حياته اليومية.

 

 

 

    * يكون سلوكه منضبطاً مع نفسه وعائلته ومرؤسيه.

 

 

 

    * يشعر بالإيمان بالله والانتماء والولاء للوطن.

 

 

 

    * يكون واعياً بحقوقه وواجباته فى إطار حقوق الإنسان.

 

 

 

    * ينبذ العنف والإرهاب.

 

    * ومع بروز التحديات السابقة والسمات التى يجب أن تتوافر فى الأفراد داخل أوطانهم فى عصر العولمة كان لا بد من آلية جديدة لمواجهة هذه التحديات هذه الآلية هى المدخل المنظومى فى التدريس والتعلم الذى يعد الأفراد عند المستويات العليا للتعلم بما يراعى الجودة ومتطلبات سوق العمل المحلى والعالمى وفى عالم يسوده الرفاهية المحبة والسلام.

 

    * الأسس والنظريات التى قام عليها المدخل المنظومى:

 

 

 

    * النظرة الكلية للظواهر على نحو يتم فيه الربط بين الحقائق والمفاهيم المختلفة فى نسق منظومى متماسك ومترابط العناصر وبشكل تتشابك فيه تلك العناصر وتظهر علاقتها الكامنة بما يرسخها فى البنية المعرفية للمتعلم ويتيح له استخدامها بأسلوب منظومى فى مختلف المواقف وتمكينه من استنباط علاقات جديدة بما يثرى عملية التعليم والتعلم بجوانبها المعرفية والمهارية والوجدانية.

 

 

 

    * كما بنى على مدخل تحليل النظم ونظريتى البنائية والتعلم ذى المعنى.

 

 

 

بنى المدخل المنظومى على:

 

    * أهم سمات المدخل المنظومى:

 

 

 

    * يبدأ ويسير وينتهى بالكل فى إطار منظومى مترابط بما يكسب المتعلم القدرة على ربط ما يدرسه بما درسه وما سوف يدرسه فى أى مقرر دراسى أو أى مرحلة من مراحل التعلم وبما يسمح بالتغذية الراجعة والاستباقية التى تصحح من مسار التعليم والتعلم أولاً بأول.

 

 

 

    * يعتبر مظلة يندرج تحتها أكثر من استراتيجية وأسلوب للتعليم والتعلم مثل التعلم النشط، والتعلم التعاونى والتعلم عن بعد، والتعلم عن طريق أسلوب حل المشكلات... إلخ.

 

 

 

يتميز المدخل المنظومى بأنه:

 

- المنظومية (Systemization) – البنائية (Constructivism) - الكلية (holism) – الاستمرارية(Continuity) - التغذية المزدوجة (Dual Feed) - الانتقائية (Selectivity) – الدينامية (Dynamics) - التكامل (Integration) – تعدد الرؤى (Multi vision) – الجودة الشاملة (Total Quality)

 

    * ويمكن أجمال أهم سماته فى الآتى:

 

 

 

- وجميع السمات السابقة تعمل فى منظومة واحدة تؤثر كل سمة فيها فى بقية السمات وتتأثر بها (انظر شكل 1).

 

    * أهداف الأخذ بالمدخل المنظومى فى التدريس والتعلم:

 

 

 

    * رفع كفاءة التدريس والتعلم بما يحقق مواصفات الجودة الشاملة.

 

 

 

    * جعل العلوم المختلفة مواد جذب للطلاب بدلاً من كونها مواد منفرة لهم.

 

 

 

يهدف المدخل المنظومى إلى:

 

    * إنماء القدرة على التفكير المنظومى لدى الطلاب بحيث يكون الطالب قادراً على الرؤية المستقبلية الشاملة لأى موضوع دون أن يفقد جزئياته.

 

    * إنماء القدرة على التفاعل الإيجابى مع منظومات أجهزة الدولة رفعاً لكفاءتها.

 

 

 

    * إنماء القدرة على تحليل الأحداث التى تدور حول العالم والربط بينها بحيث يكون الطالب واعياً لا متفرجاً على ما يدور حوله من أحداث.

 

 

 

    * إنماء القدرة على التحليل والتركيب وصولاً للإبداع الذى هو من أهم مخرجات أى نظام تعليمى ناجح فى عصر العولمة.

 

 

 

    * إنماء القدرة على استخدام المدخل المنظومى عند تناول أى مشكلة لوضع الحلول الإبداعية لها.

 

 

 

    * خلق جيل قادر على التعامل الإيجابى مع النظم البيئية التى يعيش فيها.

 

 

 

    * إنماء ثقافة السلام ونبذ العنف والإرهاب.

 

 

 

    * إنماء ثقافة الجودة .

 

شكل (2): الفكرة المنظومية فى التدريس والتعلم

 

    * الدراسات والخبرات التى تمت بالمدخل المنظومى:

 

 

 

    * لإيضاح مدى أهمية المدخل المنظومى فى التدريس والتعلم وغيره من المجالات المختلفة. سوف نعرض عرضاً موجزاً لبعض الخبرات السابقة التى امتدت منذ عام 1997 من العلوم التطبيقية إلى العلوم الإنسانية مروراً بالتنمية البشرية.

 

 

 

    * أولاً: فى مجال التربية:

 

 

 

1- التغذية المزدوجة: يعتمد المدخل المنظومى على ربط ما يدرسه الطالب فى أى مرحلة من مراحل التعلم مع ما سبق دراسته وما سوف يدرسه كما يتضح من الشكل المنظومى الآتى (2).

 

ما يدرسه الطالب فى اى مرحلة

 

ما سبق دراسته

 

ما سوف يدرسه

 

وبذلك تحدث التغذية الراجعة والاستباقية فى آن واحد مما يساعد على تصحيح المسار أولاً بأول والتسريع من عمليتى التعليم والتعلم (فاروق فهمى – منى عبدالصبور: 2004).

 

شكل (3) منظومة العلوم التربوية لإعداد المعلم

 

الفلسفيــــــــة

 

الاجتماعيـــــة

 

الثقافيـــــــــــــة

 

المناهـــــج

 

طرق التدريس

 

الوسائل التعليمية

 

أصول التربية

 

المناهج وطرق التدريس

 

منظومة العلوم التربوية لإعداد المعلم

 

علــــم النفــــس

 

تكنولوجيا التربية

 

تعليمـــــــــــى

 

صحة نفسيــــــة

 

التربــــــــوى

 

إنتـــــــــــــاج

 

استخــــــــدام

 

اختيـــــــــــــار

 

تطويـــــــــــر

 

2- منظومة العلوم التربوية:

 

            يرى (محمد على نصر: 2004) أن إعداد المعلم لا بد أن يكون من خلال منظومة العلوم التربوية التالية:

 

Use of the

 

New

 

Technology

 

(NT)

 

Teaching

 

Methodology

 

Evaluation

 

and assessment

 

Content

 

Of the Course

 

3- تكنولوجيا التعليم:

 

            ترى (بشرى مسعد عوض: 2004) أن منظومة تكنولوجيا التعليم يجب أن تضم المنظومات الفرعية الآتية: المحتوى – طرق التدريس – التقويم –التكنولوجيا الحديثة. وجميع هذه المنظومات تعمل معاً فى تناغم لتكون منظومة تكنولوجيا التعليم.

 

شكل (4) منظومة تكنولوجيا التعليم

 

وسائط التعليم

 

برامج تدريس الرياضيات

 

متعلم الرياضيات

 

معلم الرياضيات

 

بيئة التعلـــم

 

4- برامج التدريس:

 

            يرى (رضا مسعد السعيد: 2004) أن منظومات تدريس الرياضيات تتكون من عدة منظومات فرعية هى المعلم والمتعلم وبيئة التعلم والوسائط وتعمل جميعاً فى تناغم لتكون أى برنامج لتدريس وتعلم الرياضيات.

 

شكل (5) منظومة برامج تدريس الرياضيات

 

5- التفكير الإبداعى: يرى (وليم عبيد: 2005): أن التفكير الإبداعى يبدأ عادة بمحاولة حل مشكلة أو قبول تحد يجذب الشخص ويصر على مواجهته أو محاولة تحقيق فكرة خيالية. وتحدث عمليات التفكير الإبداعى كما فى المنظومة الموضحة بالشكل الأتى:

 

مشكلات

 

وتحديات

 

 

تحقـــق

 

تفكير

 

تباعدي

 

 

حضانه

 

 

إستبصار

 

إشراق

 

شكل (6): منظومة عمليات التفكير الإبداعي

 

6- تطوير أداء أعضاء هيئة التدريس: يتم تطوير الأداء من خلال منظومة مترابطة ومتناغمة تعتمد على تطوير عدة جوانب . ولتطوير الأداء يجب النهوض بكافة هذه الجوانب معاً وفى آن واحد (سليمان القادرى: 2005).

 

شكل (7): منظومة تطوير

 

أداء هيئة التدريس

 

تطوير أداء هيئة التدريس

 

تطوير طرق الإرشاد الأكاديمي والتربوي

 

تطويـر طـرق التدريس

 

تطويـر البحـث العلمـى

 

تطوير طرق القياس والتقويم 

 

تطوير البرامج الجامعية 

 

 

تطوير التكنولوجيا التربوية لديهم 

 

 

فلا يمكن مثلاً تطوير الأداء فى غيبة من تطوير البحث العلمى أو تطوير طرق التدريس والقياس والتقويم.

 

Fig (8): The SATL relationship between the hydrocarbons and derived compounds.

 

    * ثانياً: فى مجال العلوم الأساسية:

 

 

 

    * الهيدروكربونات الأليفاتية: تدرس من خلال منظومة يتضح فيها كافة العلاقات فيما بينها وبين المركبات المكونة لها (Fahmy & Lagowski: 2004).

 

 

 

1- علم الكيمياء:

 

Socio-economic consequences

 

Agriculture

 

Massive use of fertilizers

 

Environmental consequences - pollution

 

Development of chemical industry

 

Industrial production of ammonia

 

Haber process

 

Fig (9): Industrial production of ammonia 

 

    * تحضير النشادر صناعياً: يتم من خلال منظومة يراعى فيها الآثار البيئية والاقتصادية والاجتماعية إلى جانب التنمية الصناعية وضرورة توفير السماد. (Maria Elisa Maia: 2005)

 

تاريخ اكتشاف المرض

 

التعليم والإعلام

 

الاثار الاقتصادية

 

والاجتماعية

 

طرق الوقاية

 

سبل المكافحة

 

العدوى والإصابة

 

دورة الحياة

 

الانتشار الجغرافى

 

البيئة المحلية

 

وصف الديدان

 

مرض البلهارسيا

 

شكل (10): منظومة مرض البلهارسيا

 

    * يرى (عبدالله إبراهيم- نادية بدرخان: 2006): أن تدريس مرض البلهارسيا يجب أن يخضع لعدة جوانب تعمل معاً فى تفاعل وتناغم فى المنظومة الآتية:

 

 

 

2- فى مجال علم البيولوجى:

 

    * فلا يمكن تدريس مرض البلهارسيا منعزلاً عن البيئة المحلية أو الأثار الاقتصادية والاجتماعية للمرض أو دور التعليم والإعلام فى التوعية لمكافحة المرض.

 

    * يرى (المرحوم عبدالفتاح الشاذلى: 2001): أن هناك علاقة منظومية بين الإزاحة والسرعة والعجلة تربطها العمليات الموضحة بالشكل المنظومى الآتى:

 

 

 

3- فى مجال علم الفيزياء:

 

شكل (11):  يوضح العلاقة بين الإزاحة والسرعة والعجلة 

 

الإزاحــــة

 

S

 

الزمــــن

 

t

 

السرعـــة

 

V

 

العجلــــة

 

a

 

المعدل الزمنى للتغير فى الإزاحة

 

لجسم يبدأ حركاته فى السكون

 

العجلة:المعدل الزمنى 

 

للتغير فى السرعة

 

Dt

 

DS

 

 

V=

 

Dt

 

DV

 

 

a=

 

t2

 

2S

 

 

a=

 

    * تم صياغة جداول الضرب بالمدخل المنظومى بحيث أصبحت جداول علاقات بين الأعداد والعمليات.

    * يقوم التلميذ ببنائها وعن طريق إيجاد هذه العلاقات يبنى التلميذ جدول الضرب بنفسه مستخدماً قدرته على التحليل والتركيب وبعيداً عن الحفظ والتلقين. والشكل الآتى يمثل جدول الضرب (7). كمثال لجداول الضرب المنظومية (فاروق فهمى، أمانى فاروق فهمى: 2003).

 

 

 

4- الرياضيـــــات:

 

شكل (12): منظومة

 

جدول الضرب (7)

 

21

 

14

 

 

صفر

 

7

 

 

28

 

35

 

56

 

49

 

42

 

84

 

77

 

70

 

63

 

7

 

(×صفر)

 

(×1)

 

(×2)

 

(×3)

 

(×4)

 

(×5)

 

(×6)

 

(×7)

 

(×8)

 

(×9)

 

(×10)

 

(×11)

 

(×12)

 

× صفر

 

بداية الجدول

 

نهاية

 

الجدول

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

(+ 7)

 

 

أو (-84)

 

    * وقد أثبت هذا الأسلوب فعالية كبيرة فى سرعة تحصيل التلاميذ وفهمهم لجداول الضرب دون معاناه.

 

    * ثالثاً: فى مجال طب المجتمع والصناعات والبيئة:

 

 

 

    * يرى (عبدالعزيز كمال وسالى عبدالحليم: 2005): أن الإجهاض المفاجئ يخضع لمنظومة من عدة عوامل متفاعلة تعمل معاً لحدوثه كما هى موضح

azazystudy

مع أطيب الأمنيات بالتوفيق الدكتورة/سلوى عزازي

  • Currently 33/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
11 تصويتات / 566 مشاهدة
نشرت فى 18 يونيو 2010 بواسطة azazystudy

ساحة النقاش

الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي

azazystudy
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

4,796,485