فقد وفَّرت المجتمعات الغربيَّة لأصحابها الرفاهية والمتعة والطعام والشراب، ولكنها دمرت الإنسانيَّة والطمأنينة الاجتماعيَّة والأمان وسائر القِيَم الأخلاقيَّة، فقد قطعت الأرحام، وما عرفت للوالدين حقًّا ولا فضلاً، بل سنَّت لهم سُنَّة أن يلقوا في دُور المسنين حتى يتوفَّاهم الله، ولا مانع من أن يتصل بهم أبناؤهم في المناسبات.. |
|
جمال عبدالناصر |
نشرت فى 25 إبريل 2010
بواسطة azazystudy
الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
4,824,678
ساحة النقاش