في كلمات عبد الفتاح مصطفى ، وألحان بليغ حمدي ، وصوت النقشبندي نستمتع ، بالانشودة التي كان الرئيس المصري الراحل أنور السادات سببا في إنتاجها حين طلب من الشيخ النقشبندي وبليغ حمدي ان يتعاونا معا عام ١٩٧٢ ، بواسطة الاذاعي وجدي الحكيم ،،،،
مَوّلاي إنّي ببابك قَد بَسطتُ يَدي..
مَن لي ألوذ به ألاك يا سَندي؟
أقُوم بالليّل و الأسّحار سَاجيةٌ
أدّعُو و هَمّسُ دعائي.. بالدموع نَدى
بنُور وجهك إني عائذ و جل..
ومن يعذ بك لَن يَشّقى إلى الأبد..
مَهما لقيت من الدُنيا و عَارضها..
فَأنّتَ لي شغل عمّا يَرى جَسدي..
تَحّلو مرارة عيش رضاك..
و مَا أطيق سخطاَ على عيش من الرغد..
من لي سواك..؟ و من سواك يرى قلبي؟
و يسمَعُه ،،
كُل الخلائق ظل في الصَمد..
أدّعوك يَاربّ فأغّفر ذلّتي كَرماً..
و أجّعَل شفيع دعائي حُسن مُعتَقدّي
و أنّظُر لحالي..
في خَوّف و في طَمع..
هَلّ يرحم العَبّد بعد الله من أحد؟
مَوّلاي إنّي ببابك قَد بَسطتُ يَدي..
مَن لي ألوذ به ألاك يا سَندي؟
ساحة النقاش