تُعد «القناطر الخيرية» التي شيدها محمد علي باشا والي مصر أعجوبة فنية وأثرية وسياحية وواحدة من أروع الآثار المصرية الحديثة في مجال هندسة الري، كما تعد هذه القناطر الأولي من نوعها في العالم آنذاك.. ولا تزال تتمتع بسحرها الذي يجذب إليها ملايين السياح العرب والأجانب سنويا وهي البقعة الخضراء المفضلة لرحلات الشباب وطلبة المدارس، كما يواظب المصريون علي اختلاف طبقاتهم ومستوياتهم الاجتماعية في السياحة إليها للترويج عن أنفسهم.
المصدر: جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد السبت ٨ سبتمبر ٢٠٠٧ عدد ١١٨٢ عن مقالة بعنوان [ قناطر محمد علي الخيرية.. استراحة الفقراء والأغنياء ] كتب محمد محمود خليل ٨/٩/٢٠٠٧
نشرت فى 18 يناير 2011
بواسطة aliabdallah77
إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو »
تسجيل الدخول
ابحث
عدد زيارات الموقع
626,294
لا تنسى ذكر الله
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ