قصـــــة
الأيــــــــــــــام
مناقشة الجزء الأول
منــــاقــــشــــــة الــــفــصــــــــل الأول
س1:
ثم يذكر أنه لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا وفي نفسه حسره لاذعة، لأنه كان يقدر أن سيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر حين تدعوه أخته إلى الدخول فيأبى، فتخرج فتشده من ثوبه فيمتنع عليها، فتحمله بين ذراعيها كأنما الثمامة، وتعدو به إلى حيث تنيمه على الأرض وتضع رأسه على فخذ أمه، ثم تعمد هذه إلى عينيه المظلمتين فتفتحهما واحدة بعد الأخرى، وتقطر فيهما سائلا يؤذيه ولا يجدي عليه خيرا، وهو يألم ولكنه لا يشكو ولا يبكي، لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكاء شكاء ثم ينقل إلى زاوية في حجرة صغيرة فتنيمه أخته على حصيرة قد بسط عليها لحاف، وتلقى عليه لحافا آخر، وتذره وإن في نفسه لحسرات،
أ- هات مرادف (موقفه- لاذعة- الثمامة ) ومضاد (تقطر- يجدي-بسط-تذره) وجمع (فخذ- الثمامة- أخته- السياج)
ب- مر الصبي بلحظات من الألم والسعادة والحزن بين هذه اللحظات أسباب كل منها
جـ - علل: لا يريد الصبي أن يشكو تقطر له أخته القطرات في عينيه - ارتباط صاحبنا بالسياج
د ـ ( وتعدو به إلى حيث تنيمه- وإن في نفسه لحسرات، ) بين دلالة كل جملة وما فيها من جمال
س2
وكان كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج، ويجتهد في أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة 0 فأما بعضها فكانت أصوات ديكة حقا، وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثا وكيدا0 ولم يكن يجفل بهذه الأصوات ولا يهابها، لأنها كانت تصل إليه من بعيد،
أ- هات مرادف (تجاوب – يجتهد – تتشكل ) ومضاد (تصايح – يميز – كيدا-يهابها ) وجمع (كيدا) ومفرد ( الدجاج ـ الديكة )
ب- كيف كانت تخيفه العفاريت ؟
ت- بم تصف خيال الصبي معللا عمق تفكيره في الأشياء
ث- كان عالم الصبي محدودا بين ذلك معللا
س3
وكان يعتقد أن ليس له حصن من كل هذه الأشباح المخوفة والأصوات المنكرة، إلا أن يلتف في لحافه من الرأس إلى القدم، دون أن يدع بينه وبين الهواء منفذا أو ثغرة 0
وكان واثقا أنه إن ترك ثغرة في لحافه فلا بد من أن تمتد منها يد عفريت إلى جسمه فتناله بالغمز والعبث0لذلك كان يقضي ليله خائفا مضطربا إلا حين يغلبه النوم،
1. هات مرادف (يعتقد – حصن – المنكرة ) ومضاد (الأشباح – المخوفة – منفذا ) وجمع (ثغرة – الغمز- لحافه ) ومفرد ( الأشباح )
2. ما الحصن الذي يراه الصبي من تلك الأشباح
3. يظل الصبي بين الخوف الاضطراب بين متي ينتهي ذلك
4. مال غرابة في ذاكرة الصبي
س4
فإذا تم له ذلك، فهناك الصياح والغناء، وهناك الضجيج والعجيج، وهناك الضوضاء التي لم يكن يضع لها حدا إلا نهوض الشيخ من سريره، ودعاؤه بالإبريق ليتوضأ0حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة، حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضي إلى عمله0 فإذا أغلق الباب
من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش، وانسابت في البيت صائحة لاعبة،
أ- هات مرادف (الضجيج والعجيج – ورده - من دونه) ومضاد (وانسابت – نهضت - ويمضي ) وجمع (الصياح – سريره – ورده- الإبريق ) ومفرد ( الطير )
2- ما الذي يسعى إليه الصبي حتى يتم
3- تعلو البيت لحظات من الحركة والضجيج ثم الصمت بين ذلك موضحا السبب
منـــــاقشة الكتــــــــاب المدرســــــــي
1-وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة وارتبط في مخيلته بذكريات متنوعة وضح ذلك
2-لماذا كان الكاتب يكره طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
3-ما المخاوف التي كانت تحدق بالطفل ليلا؟
4-كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟
5- استخلص ملامح شخصية الكاتب في طفولته كما صورها في هذا الفصل0
منــــــاقـــشـــــة الــفـــصـــل الثــــــــــــــــــاني
س1
على أنه كان يجد في هذه الدنيا الضيقة القصيرة المحدودة من كل ناحية ضروبا من اللهو والعبث تملأ نهاره كله ولكن ذاكرة الأطفال غريبة، أو قل إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة فهي تتمثل بعض هذه الحوادث واضحا جليا كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شئ ثم يمحي منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد0
أ ـ هات مرادف (القصيرة – اللهو - استعراض) ومضاد (عهد – جليا - يمحى ) وجمع (ذاكرة - غريبة) ومفرد ( ضروبا – حوادث )
ب ـ كان الخيال غير محدود بالنسبة للقناه بين ذلك معللا
ج ـ تبدو ذاكرة الصبي غريبة الأطوار بين 00 مستدلا
د ـ علل: تبدو التفاصيل واضحة في ذهن الصبي بالنسبة للقناة ــ (كوابس) واقع وخيال
س2
وإنما رأى مكان السياج والمزرعة بيوتا قائمة وشوارع منظمة تنحدر كلها من جسر القناة ممتدة امتدادا قصيرا من الشمال إلى الجنوب وهو يذكر كثيرا من الذين كانوا يسكنون هذه البيوت رجالا ونساء ومن الأطفال الذين كانوا يعبثون في هذه الشوارع 0
1- هات مرادف (قائمة – تنحدر – يعبثون ) ومضاد (منظمة – ممتدة - يسكنون) وجمع (السياج – قائمة ) ومفرد ( بيوتا - الشوارع )
2- ما السياج وما إلي يراه الصبي مكانه وهل ترى في ذلك تناقضا
3- كان خيال الصبي يميل إلى الخوف والحزن بين رأيك معللا
4- ما رأي الصبي في كل من ( العدويون – سعيد الأعرابي وزوجته )
س3
وأما عن شماله فقد كانت هناك خيام يقيم فيها "سعيد الأعرابي"الذي كان الناس يتحدثون بشره ومكره وحرصه على سفك الدماء وامرأته " كوابس" التي كانت قد اتخذت في أنفها حلقة من الذهب كبيرة والتي تختلف إلى الدار وتقبل صاحبنا من حين إلى حين فيؤذيه خزامها ويروعه وكان أخوف الأشياء إليه أن يتقدم عن يمينه فيتعرض لكلبي العدويين أو يتقدم عن شماله فيتعرض لشر "سعيد" وامرأته" كوابس"0
أ ـ هات مرادف (حرصه – تختلف - خزامها ) ومضاد (يروعه – مكره - يقيم ) وجمع (انف – خزامها ) ومفرد ( خيام – كوابس )
ب ـ بين ما في العبارة من خيالات وواقع مفسرا سر ذلك في ذاكرة الصبي
ج ــ علل: تمثل القناة للصبي ذكرى متغيرة الأحاسيس - بالرغم من كل أهوال القناة كانت تمثل له أمنية - واقع القناة لا يصدق مع خيال الصبي
مناقشة الكتاب المدرسي
1-وازن بين صورتي "القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب وكما عرف حقيقتها فيما بعد0
2-لماذا كان الكاتب في طفولته يتمنى أن ينزل القناة؟
3-كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر وضح ذلك0
4-وصف الطفل حياته بأنها كانت ضيقة قصيرة محدودة علل لذلك
5-عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة فما وجه الغرابة فيها؟
6-كيف أمكن للطفل أن يعبر القناة مرات؟ وماذا فعل عندما عبرها؟
مــــنــاقـــشــــة الــــفـــصــــل الـــثــالـــــث
س1
على أنه لم يلبث أن تبين سبب هذا كله فقد أحس أن لغيره من الناس عليه فضلا وأن إخوته وأخواته يستطيعون ما لا يستطيع وينهضون من الأمر لما لا ينهض له وأحس أن أمه تأذن لإخوته وأخواته في أشياء تحظرها عليه وكان ذلك يحفظه ولكن لم تلبث هذه الحفيظة أن استحالت إلى حزن صامت عميق ذلك أنه سمع إخوته يصفون ما لا علم له به فعلم أنهم يرون ما لا يرى0
أ ــ هات مرادف (يلبث – فضلا – ينهض ) ومضاد (تأذن – يحفظه – علم ) وجمع (الحفيظة – الأمر – فضلا ) ومفرد ( أخواته )
ب ــ هذه العبارة دليل على سمة من سمات الكاتب 00 بينها
ج ــ ما المكانة التي يراها الصبي لنفسه بين أهله معللا
د ـ صف معاملة إخوته وأمه وأبيه له
هـ ــ بين أهم شروط كتابة السيرة الذاتية
و ــ ما دوافع الكتاب لكتابة سيرهم الذاتية وما دوافع الكاتب
منـــــاقشـــــة الكــــتــــاب المــــدرســــــي
1-بم وصف الكاتب المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته؟
2- استنتج سبب ما كان يلقاه الطفل من إهمال أحيانا من والديه0
3-لماذا كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته؟
4-هل كان الطفل راضيا عن منزلته بين أفراد أسرته؟ ولماذا؟
5- بين أهم سمات أسلوب الكاتب
6- كيف خرجت هذه السيرة الذاتية للنور 00 وهل كانت برغبته 00علل
مـــنـــــاقــشـــــة الـــــفــــصـــــل الرابــــــع
س1
فأما فيما عدا ذلك فقد كان يدعوه باسمه وربما دعاه "بالواد" وكان شيخنا الصبي صغيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو أكثر.
أ ـ هات مرادف (ربما – نحيفا - زري) ومضاد (دعاه – شاحبا - وقار) وجمع (طلعتهم - الواد) ومفرد (الشيوخ) يسن الفرق ( الطاعة – الطَلعة)
ب ـ كان الصبي غير راض عمن حوله 00 بين 00 معللا
ج ـ لم نسي الصبي القرآن 00 وكيف اكتشف أبوه ذلك
د ـ صف هيئة الصبي 00 وبين رأيه في هذه الهيئة مبينا ما كان يأمله
س2
على انه في حقيقة الأمر لم يكن خليقا أن يدعى شيخا، وإنما كان خليقا رغم حفظه للقرآن أن يذهب إلى الكتاب كما كان يذهب، مهمل الهيئة، على رأسه طاقيته التي تنظف يوما في الأسبوع،
أ ـ هات مرادف (حقيقة – يدعى - مهمل) ومضاد (خليقا – حفظه) وجمع (طاقية) وما دلالة (رغم)
ب ـ علل : لم يكن الصبي جديرا بلقب الشيخ -- غضب الصبي من أهله – فرح الصبي بلقب الشيخ في البداية – يناديه أبوه أحيانا ( الواد )
س3
ومضى على هذا شهر وشهر وشهر، يذهب صاحبنا إلى الكتاب ويعود منه في غير عمل، وهو واثق بأنه قد حفظ القرآن، وسيدنا مطمئن إلى انه حفظ القرآن، إلى أن كان اليوم المشئوم …. كان هذا اليوم مشئوما حقا، ذاق فيه صاحبنا ولأول مره مرارة الخزي والذله والضعة وكره الحياة.
أ- هات مرادف (واثق – المشئوم – ذاق ) ومضاد (مرارة – الضعة – مطمئن ) وجمع (صاحبنا - الكتاب) وما دلالة ( التكرار في العبارة - الخزي والذله والضعة )
ب- ما اليوم المشئوم وما أثره على الصبي وأبيه وأصحاب أبيه وشيخ الكتاب
ت- علل : نسيان الصبي للقرآن - عدم اهتمام أهله بشراء الجبة والعمة والقفطان له
منــــاقــــشــــــة الكتــــــاب المدرســـــي
1-ما المكافأة التي نالها الصبي على ختمه القرآن؟
2-لم ذكر الصبي أنه لم يكن خليقا بلقب شيخ؟
3-لخص الموقف الذي جمع بين الصبي وأبيه في هذا الفصل0
منــــاقـــــشـــة الـــفصــــل الخــــامـــــس
س1
وأقبل سيدنا إلى الكتاب من الغد مسرورا مبتهجا فدعا الشيخ الصبي بلقب الشيخ هذه المرة قائلا: أما اليوم فأنت تستحق أن تدعى شيخا فقد رفعت رأسي وبيضت وجهي وشرفت لحيتي أمس واضطر أبوك إلى أن يعطيني الجبة ولقد كنت تتلو القرآن أمس كسلاسل الذهب وكنت على النار مخافة أن تزل أو تنحرف وكنت أحصنك بالحي القيوم الذي لا ينام حتى انتهى هذا الامتحان وأنا أعفيك اليوم من القراءة 0
أ- هات مرادف (أقبل – تستحق - شرفت) ومضاد (مخافة – تزل – أعفيك ) وجمع (سيدنا – لحيتي - الجبة) وما دلالة ( كنت على النار – أحصنك بالحي )
ب- لم كان الشيخ مسرورا وبم كافأ الصبي
ت- لم استحق الصبي لقب الشيخ - حقا – هذه المرة
ث- ما العهد الذي أخذه الشيخ على الصبي ولم
س2
حتى إذا فرغ من قسمه، قال له سيدنا: وكم نشتغل في الكتاب من يوم ؟ قال الصبي: خمسة أيام 0قال سيدنا: فإذا أردت أن تقرأ القرآن مرة في كل أسبوع فكم تقرأ من جزء كل يوم ؟ فكر الصبي قليلا ثم قال: ستة أجزاء قال سيدنا: فتقسم لتتلون على العريف ستة أجزاء من القرآن في كل يوم من أيام العمل، ولتكونن هذه التلاوة أول ما تأتي به حين تصل إلى الكتاب0
أ- هات مرادف (فرغ – تقرأ – تضل ) ومضاد (تشتغل – أردت – تقسم ) وجمع (قسمه – الصبي - العريف) وما الهدف من التوكيد في ( لتتلون - ولتكونن)
ب- من العريف وما دوره في الكتاب وما دوره مع الصبي
ت- وعد الشيخ الصبي بمكافأة بينها معللا
ث- كيف نظم الشيخ العمل للصبي في أيام الكتاب ولم أخذ عليه العهد
ج- ما السر في إصرار الشيخ على امتحان الصبي أمام جمع من الشيوخ وتنظيم تلاوته للقرآن في الكتاب
مــنـــاقـــشــــة الـكـــتـــــاب الــمـدرســـــــــــي
1-لماذا أقبل "سيدنا" من الغد إلى الكتاب مسرورا مبتهجا؟
2-المقصود بقول "سيدنا" للصبي:"لقد كنت بالأمس تتلو القرآن كسلاسل الذهب"
أ) أنه أجاد الحفظ 0 ب) أنه أجاد التلاوة0 ت)أنه أجاد الحفظ والتلاوة0
3-ما العهد الذي أخذه " سيدنا " على الصبي؟
4-كم جزء من القرآن كان على العريف أن يسمعها للصبي كل يوم؟
5-في ضوء الأحداث السابقة للقصة هل تتوقع أن يفي الصبي بعهد " سيدنا"؟
6-مم كان صبيان الكاتب يعجبون؟
ساحة النقاش