أولا نصوص القرآن
الـنــص الأول
من سورة فصلت الآيات من32 –26
1-قال تعالى: (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ، ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)
س1:فسر معنى: ولي حميم: وجمع : ولي
ج: قريب مشفق يهتم لأمرك0 (أولياء )
س2:من الذي تصفه الآيات وبم وصفته؟
ج:تصف الآيات صورة الداعية إلى الله ووصفته بالالتزام ،والصبر والمثابرة في طاعه الله ، وأنه يعمل صالحا دائما ويعلن دائما أنه من المسلمين0
س3 كيف وضحت الآية (34) طريقة التعامل مع الآخرين اذا وقعت عداوه معهم؟
ج:بأن يدفع الإنسان منا السيئة بالخصلة التي هي أحسن مثل أن يدفع الغضب بالصبر والجهل بالحلم ،والإساءة بالعفو ،فإذا فعل الإنسان ذلك أصبح العدو كالصديق القريب الخالص الصداقة في مودته ومحبته0
2-قال تعالى: ( وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم ، وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم)
س1: ما معنى ينزغنك – حظ
ج: يصيبك- نصيب وثواب
س2: ماذا يفعل الإنسان اذا أصابه الشيطان بوسوسته؟
ج:يستعيذ بالله من كيد الشيطان وشره وأن يلجأ إلى ربه مستجيرا
س3: ما الذي أكد عليه في قوله تعالى: " إنه هو السميع العليم"؟
ج: إنه (عز وجل ) هو السميع لأقوال عباده العليم بأفعالهم وأحوالهم
س4:ما الذي يتحقق للمؤمن من خلال تلك الآيات؟
ج:فضيلة السمو وفضيلة وأد الشر وما يترتب على ذلك من ألفة ومحبة وتعاون وإخاء0
س5 : ما معنى (وما يلقاها إلا الذين صبروا )
ج أي وما ينال هذه المنزلة الرفيعة، والخصلة الحميدة إلا من جاهد نفسه بكظم الغيظ0 وإحتمال الأذى0
الــنــص الــثـــاني
من سورة الإسراء الآيات من من 78-83
قال تعالى: " أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ، ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا "
س1:ما معنى دلوك الشمس؟ وما المقصود بقرآن الفجر؟
ج:بداية زوالها عن كيد السماء صلاة الصبح0
س2 من الذي يشهد صلاة الفجر كما ورد في الآيات؟
ج:الذي يشهد صلاة الفجر هم الملائكة0
س3:لماذا استحق النبي صلى الله عليه وسلم الشفاعة العظمى يوم القيامة؟
ج لأنه كان يقيم صلاة التهجد نافلة0
2-*( وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق وأجعل لي من لدنك سلطانا نصير 80 وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كاد زهوقة 81 ونزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا جسار82 وإذا انعمنا على الإنسان أعرض ونأي بجانبه وإذا مسه الشر كان يؤسا 83)
س1 :ما معنى زهق الباطل ،نأى بجانبه؟
ج بطل الكفر، ثني عطفه متبخترا معرضا0
س2:صف حالة الإنسان بعيدا عن شفاء القرآن 0
ج: حين يكون الإنسان بعيدا عن شفاء القرآن ورحمته تشط به نزعاته فهو حالة النعمة،متبطر لا يشكر وفي الشدة يائس من رحمة تظلم في وجهه سبيل الحياة0
س3:اختر الاجابة الأدق مما بين القوسين:
- معنى"يئوسا": (قنوطا- فارغا-متمهلا-عجلا)
-المراد بقوله تعالى"أدخلني مدخل صدق " (دخول الجنة- دخول المدينة- دخول مكة)
ج –قنوطا- دخول المدينة
الــنــــص الـــثـــالـــث
من سورة يونس الآيات من 25-92
1-قال تعالى:( والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم25 للذين أحسنو الحسنى وزيادة ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون 26 والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم ذلة ما لهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (27)
س1:ما معنى دار السلام؟وما المقصود بقوله تعالى :"إلى صراط مستقيم"؟
ج:دار السلام أي السلامة وهي الجنة والمقصود دين الإسلام0
س2:ما جزاء الذين أحسنو الحسنى كما وضحتها الآيات
ج: ينجون من هول الحر وكربات يوم القيامة ولا يرهق وجوههم قتر ولا مثوبة من الله وكرامة للمحسنين فضلا عن الجزاء الأوفى والنعم المقيم0
س3: يتجلى عدل الله ورحمته بعباده في الآيات وضح ذلك0
ج:إن الذين كسبوا السيئات لا يزاد لهم في عقليهم عدلا من الله فجزاء سيئة بمثلها0
2- قال تعالى ويوم يحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركاؤكم فزيلنا بينهم وقال شركاؤهم ما كنتم تعبدون(28)فكفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن عبادتكم لغافلين(29)*
س1 ما معنى فزيلنا- انتم وشركاؤكم0
ج :ميزنا- أنتم وما عبدتم من أصنام وطواغيت0
س2:تضمنت الآيتان حوارا بين فريقين فمن هما؟ وما موقف كل فريق من الآخر؟
ج:الفريق الأول :المشركون والفريق الثاني المعبودون ،وفي المشهد العظيم يتنصل المعبودون من عبادة التابعين قائلين في ذلة وانكسار :""كفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن عبادتكم لغافلين"0
س3: اذكر هدفا مستفادا من الآيتين0
ج:العبادة الحقة لا تكون إلا لله عز وجل لا شريك له سبحانه ،ولا يلجأ الإنسان لغير الله سبحانه ،فمن عبد أحدا غير الله تخلى عنه وانكره0
الـــنـــص الــــرابـــــــــع
من سورة الأنفال الآيات من 2-8
1-قال تعالى : (إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم واذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون(2)الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون(3)أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم(4)
س1:ما معنى وجلت –يتوكلون0 درجات0
ج :خافت وفرغت- يثقون ويعتمدون ويفوضون0 منازل الجنة0
س2:للأيمان الحق صفات وردت في سياق الآيات وضحها0
ج:حين يذكر الله يخشى المؤمن الوجل مهابة وإجلال لله- أداء الصلاة أداء يليق بوقفه العابد أمام المعبود - الإنفاق في سبيل الله مع الثقة فيما عند الله ،فالمال مال الله0
س3:"الجزاء من جنس العمل"فيم تتفق تلك المقولة مع ما جاء في الآيات؟
ج:ما يقدمه المؤمن الحق من عمل يتمثل في خشوع القلب لذكر الله وزيادة الإيمان عند تلاوة القرآن 0وإقامة الصلاة والإنفاق في سبيل الله 0أوجب الله جزاء لذلك مغفرته ورضوانه ورزقه الكريم في الدنيا والآخرة0
2- قال تعالى:(كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون (5)يجادلونك في الحق بعد ما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون(6) وإذا يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله أن يحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين(7) ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون(8)
س1:ما معنى :تودون-وما المراد بـ الطائفتين –الشوكة
ج:تريدون-العير والنفير- اليأس والسلاح أي المعركة0
س2:لماذا كره بعض المؤمنين الخروج للقتال في غزوة بدر؟وماذا نتج عن ذلك ؟
ج:خوف المخاطر-حجب عنهم الرؤيا البصيرة وبعد بهم صواب الاختيار0
س3:هل تساوى موقف المؤمنين في الخروج للقتال مع موقفهم من الأنفال وضح؟
ج:نعم كان موقفهم من الأنفال شبيها بموقفهم من المعركة حين خرج إليها البعض كارها يجادل في الحق،وعندما خيروا بين المعركة والعير0 اشتاقت أنفسهم إلى العير،بعيدا عن مخاطر المعركة،وقد سأل المجاهدون عن الأنفال0
(الــــنـــص الــــخــــامــــــــس)
من سورة البقرة الآيات من 183-186
1-قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلهم لعلكم تتقون(183) أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهوا خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون (184)شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون (185)وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون(186) *
س1:ما معنى :كتب عليكم –معدودات0الفرقان0
ج: فرض عليكم- أياما قلائل هي شهر رمضان - ما يفرق بين الحق والباطل0
س2:ما الغاية الأولى من التكليف ؟وما نتائجها؟
ج:الغاية الأولى من التكاليف هي التقوى ونتائجها تحرس القلوب من أن تذل وتسمو بالنفوس إلى من يعلم خافية الأعين وما تخفى الصدور0
س3:فرض الله الصوم في السنة الثانية من الهجرة قبل فرض الجهاد
أ- فما الحكمة الأصلية في كل ما فرض الله على عباده؟
ب-من أين ينبع السلوك الديني؟
ج: أ- هي:إعداد الإنسان لدوره في عمارة الأرض ،وتهيئته للكمال المقدور له وصولا إلى ما هو خير وأبقى عند الله0
ب- ينبع من داخل الإنسان،حيث الضمير اليقظ ،والاتجاه إلى الخير
س4:فريضة الصوم أيام معدودة،تجلب فيها رحمة الله بعباده0وضح0
ج:رغم أنها أيام معدودة ومع ذلك فقد أعفى من أدائها المرضى والمسنين والمسافرين وذوى الأعذار إلى أجل لمن استطاعها بعد ذلك
س5:بم كرم الله شهر رمضان؟
ج:كرمه عز وجل بنزول القرآن،كما أن فيه ليله القدر خير من ألف شهر0
س6:تنتهي آية الصوم بذلك الرضى واليقين والقربى من الله0 وضح
ج:أضاف العباد إليه سبحانه، وقال إني قريب ،ولم يقل قل لهم0 كما عجل بإجابة الدعاء0
(((ثــالـــثــا : الحــديــث الــشريــف)))
(الــحـــديــــث الأول)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنما الأعمال بالنيات،إنما لكل أمرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه"
فسر معنى: الأعمال-النية-الهجرة0
جـ :العبادات التي تحتاج إلى نية-قصد الشئ مع الاقتران بالعمل –الانتقال من مكان إلى آخر0
ما المراد :دنيا-يصيبها ج:أي متاعبها- يحصل عليها
اشرح الحديث الشريف بأسلوبك؟
ج:يوضح الحديث اقتران العمل بالنية فالعمل واحد ولكنه يختلف في الجزاء عند الله بنية صاحبه فمن هاجر في سبيل الله وطلب مرضاته فله ثوابه ومن هاجر من أجل متاع الدنيا أو أمرأة يتزوجها فله ما هاجر إليه من شئ حقير وهجرته مذمومه وله جزاؤه عند الله
إلام يرشد الحديث الشريف؟
ج:يرشد الحديث الشريف إلى" 1-كمال العمل بالبنية صاحبه
2-جزاء العمل بحسب النية0 3 -الدعوة إلى الإخلاص والتحذير من الدنيا0
الـــحـــديــث الـثـــاني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتعود بطانا
ما معنى تتوكلون – تغدو – خماصا – بطانا
ج: تعملون وتعتمدون على الله- تذهب أول النهار- جائفه وخاليه البطن –ممتلئة البطن0
لماذا يدعونا الحديث الشريف إلى السعي والعمل مع التوكل الحقيقي على الله؟
ج:لأن الإنسان الذي يباشر عمله ويأخذ بالأسباب يكون في رعاية الله يرزقه كما يرزق الطير التي تخرج جائعة وتعود ممتلئة البطن 0
أترى فرقا بين التوكل والتواكل؟ (أجب أنت)
إلام يرشد الحديث الشريف؟
ج - يرشد إلى 1-التوكل على الله وعدم التواكل 2-من توكل على الله رزقه
3-الدعوة إلى العمل والاعتماد على الله0
(الــحــــديــــث الـثــــالـــث)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من كان يؤمن بالله وباليوم الآخر فلا يؤذ جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت"
فسر معنى :ليقل خيرا ليصمت0
ج:ليقل قولا طيبا (نصح أو أرشاد أو 000ألخ) – يمسك عن الكلام
اشرح الحديث الشريف؟
ج:يوجهنا الحديث إلى رعاية الجار فهو أولى بالمعروف لا تسبب له الأذى وإنما تؤدي له حقوقه،وكذلك بحثنا على إكرام الضيف وحسن استقباله ويدفعنا إلى قول الخير والسكوت عن الشر وبذلك تتوثق الصلة بين الناس ومن هنا تتوثق صلة الناس بالخالق0
إلام يرشد الحديث الشريف؟
يرشدإلى : 1-الإيمان بالله واليوم اللآخر0 2-إكرام الجار والضيف وقول الخير دلائل الإيمان
3-تحقيق ذلك خير للفرد والمجتمع0
(الـحـــــــديــث الـــــرابـــع)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أن الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسدوا وقاربوا وابشروا استعينوا بالغدوة والروحة وشئ من الدلجة"
فسر معنى :لن يشاد الدين أحد-سدودا-قاربوا-الغدوة-الروحة-الدلجة0
ج:أي لا يتعمق أحد في الدين ويترك اليسير-الزموا الصواب-اعتدلوا-السير أول النهار-السير بعد زوال الشمس-السير أخر الليل0
الإسلام دين سماحة ويسر وضح ذلك في ضوء فهمك للحديث
ج:الإسلام دين سماحة واليسر ورفع الله عنا الصعوبات ويجب أن نأخذ باليسير والرخص وعلينا بالصواب والاعتدال وأن نعمل وأن نعمل بنشاط كي يدوم العمل ونريح البدن0
إلام يرشد الحديث الشريف؟
يرشد إلى 1-اليسر وعدم الحرج 2 -الأخذ بالرخص0 3-تحرى أوقات النشاط0
(الــحــديـــث الــخــامــس)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن عمره فيم أفناه وعن علمه فيم عمل فيه؟ وعن ماله من أين أكتسبه وفيم أنفقه؟ وعن جسده فيم أبلاه0
اشرح الحديث الشريف؟
ج:يوضح الحديث الشريف أن الإنسان محاسب على ما أنعم الله تعالى به عليه من نعمة العمر والعلم وهل علم الناس أم لا؟وعن المال الذي رزقه الله به كيف حصل عليه؟وأين أنفقه وعن جسمه فيم أرهقه؟
إلام يرشد الحديث الشريف ؟
يرشد إلى 1-ثبوت الحساب الحق 2-الحث على العمل الصالح 3-الدعوة إلى العلم وتعليمه 4- تحرى المال الحلال وحسن إنقاقه 5-العناية بالصحة
(الــحــديـث الــســــادس)
عن أبي سفيان بن عبد الله الثقفي رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه احدا بعدك ؟قال قل أمنت بالله ثم استقم
ما معنى كل من – لا أسأل عنه أحد – استقم
جـ : قولا جامعا كافيا لا يحتاج بعده إلى سؤال – الاستقامة هي الشلوك المستقيم واتباع أوامر الإسلام
يعد هذا الحديث من جوامع الكلم بين ذلك
جـ: لانه مع إيجاز كلامه إلا إنه يبدولما بكل الأومور التي يجب أن يتبعها المسلم حتي يكون مع المؤمنين في الجنة 0
الحديث يشير إلى أمرين بهما سعادة الإنسان
جـ: 1- الايمان الذي يعطي الانسان الاطمئنآن والسعادة
2- الاستقامة مما يعطي الانسان القدرة على العدل والراحة
ساحة النقاش