محمود سلطان | 19-01-2012 15:15
الأوراق التى يلعب بها "الفلول" لإجهاد المجتمع المصرى، باتت محدودة، وحُرق معظمها فى نوفمبر وديسمبر الماضيين، ولعل إنجاز الانتخابات البرلمانية بأمان وفى مشهد ديمقراطى انتزع إعجاب العالم، وحمل الصحفى الأمريكى الشهير"توماس فريدمان" على القول بإنه على المصريين أن يفخروا بها.. لعل ذلك حرق الكثير من الأوراق التى كانت تراهن على "حرق" الانتخابات ذاتها من خلال نشر الأكاذيب بشأن "تأمينها" وتقديم صورة قاتمة للوضع الأمنى للحيلولة دون المضى قدمًا نحو إنجازها.. كان آخرها المحاولات الدامية لاقتحام مقر وزارة الداخلية بأحداث شارع محمد محمود فى نوفمير الماضى.
يوم 25 يناير القادم.. سيكون آخر فرصة لـ"الفلول".. فإذا فوتت عليهم هذه المرة، فإن كل الطرق بعدها ستكون ممهدة للشرعية الجديدة، لتأخذ بناصية البلاد نحو ما يحقق أحلام وأشواق المصريين.
الفلول.. ليسوا "أيتام مبارك" وحسب.. وإنما تلك القوى المالية والإعلامية التى تأسست على "غسيل الأموال".. وأموال البنوك المنهوبة.. والاعتداء على أراضى الدولة.. وهى فى مجملها طبقة مالية فاسدة أسست إمبراطوريتها الاقتصادية بالتحالف الشيطانى مع "البيت الرئاسى" والتخديم عليه وعلى مشروع التوريث.. وتخشى من ولوج مصر العالم الديمقراطى.. واستحقاقاته وفى مقدمتها فتح ملفات الفساد وجرجرة الفاسدين منهم إلى المحاكم واسترجاع ما نهبوه من أموال المصريين.
أخطر ما فى هذا الصخب المتنامى الآن قبل حلول الذكرى الأولى لثورة 25 يناير.. أن قطاعًا من"نشطاء" الفضائيات والمتشحين بوشاح الثورة.. ويظهرون يوميًا على "قعدات السواريه" الليلة فى قنوات "غسيل الأموال" يشكلون جزءًا من أوعية تمرير الشغب وجر "شكل" البلد وتوريطها فى أحداث عنف، يراهن عليها "الفول" فى تعطيل التحول الديمقراطى وتعليق إرساء "دولة القانون" وجرجرة الجيش إلى مواجهات دامية مع "متظاهرين" .. أملاً فى توسعها ولتفضى فى النهاية إلى اضطرار المؤسسة العسكرية للبقاء فى السلطة إلى أجل غير مسمى.. وإطالة عمر الفوضى وغل يد الدولة عن المحاسبة وفتح ملفات الفساد.
يوم 25 يناير القادم.. سيكون آخر فصول المواجهة مع "أيتام مبارك".. وهو ما يلقى بمسئوليات كبيرة على القوى السياسية، التى شاركت فى الانتخابات، خاصة تلك التى فازت بالأغلبية، وأهدت مصر ـ بمشاركتها ـ أول شرعية ديمقراطية حقيقية، وعليها أن تُكمل "جميلها".. بأن تواصل تأكيدها على أنها قوى سياسية مسئولة، وتتصدى يوم 25 يناير لأية محاولة لدفع الاحتفالات فى اتجاه العنف أو التخريب أو المواجهات الدامية مع الجيش والشرطة.
مسئولية تأمين البلاد فى ذلك اليوم.. ستكون على تلك القوى التى عادت إلى صدارة المشهد السياسى بفضل الثورة.. وعليها أن ترد إليها "الجميل" بحمايتها من نزق البعض وتطرفه من جهة.. ومن الفاشلين والمهمشين سياسيًا والفاسدين ماليًا من جهة أخرى.
تعليقات حول الموضوع
إلى : د.سحر
غريب الــــدار | 20-01-2012 18:55
هذا كلام "جمال مبارك" قبل أن يخلع مع "أبوه"قال: "إن التوزيع غير العادل للثروة أفضل من التوزيع العادل للبؤس والفقر" .. وفى ظنى أنك من المجموعة التى استأثرت بالثروة.. وهنا لو انقلبتى على المخلوع ووريثه..فصفة "نكران الجميل" ستلتصق بك..ولذلك فأنت مخلصة لهم؛ وكذلك لـ"ماجدة هانم" الأنتيم بتاع حضرتك..صاحبة الجود والسخاء على أصحابها فقط، ليتها اصطحبتك معها وذهبتما إلى "سكان المقابر" لتمنحهم من خير "مصر" عليها وعلى أبيها..ومن أموال الشعب الذى سرقته "عصبة المخلوع"..ناس "حرمية" وعنيهم "بجحة" صحيح !!ا
إلى : د.سحر
غريب الــــدار | 20-01-2012 17:45
كتبت: ( القصة مافيها انى تربيت فى عصر السلام والحب والامان مع عصر سيادة الريس مبارك )إ.هـ، حلوة أوى حكاية "تربيت" دى.. الذى نعرفه "حقيقة" أن جميع الذين تربوا فى مدرسة "الطاغية المخلوع"؛ لم نرى بينهم من قدم لمصر خيرا أبدا.. سرقات ونهب.. قتل وإبادة لكل القيم الإسلامية ومن يتصفون بها.. عرفنا الدولة البوليسية الحقيقية مع أيامه السوداء بلون شعره المصبوغ..إنتزاع العزة والكرامة من كل شئ..انحدار "مصر" إلى أقل من الذيل لآية دولة عربية..ضياع الاقتصاد والتعليم والبحث العلمى؛ فعلاً "نعمة" التربية يا "هانم"ا
الى الكنديين والقراء الناكرين للجميل
د.سحر | 20-01-2012 15:25
الى الاستاذ سمير والى ام عمر والى اخره .افعلو ماتشائو تفهموا او لم تفهموا مااكتب فهذى لست قصتى معكم القصة مافيها انى تربيت فى عصر السلام والحب والامان مع عصر سيادة الريس مبارك الذى اصبح فى نظركم انه كذ وكذا وهو اليوم بين ايداى الراحمن فلاداعى الى الفهم او عدمه من القراء لانكم من الذين يعادون سيادته وانا لم اقراء المصريون ولكن بعض الاصدقا ء قال لى عنكم وعن فكركم الذى يهدم ولا يبنى وعملكم جروب يدافع فى صفحة المصريون عن .. وضد سيادة الريس وماتبقى من شرفاء الوطن
نفس فكرة د/رفيق حبيب في مقاله الأخير .. القلة السياسية القلقة
عاطف الصغير | 20-01-2012 15:18
توارد أفكار عجيب ينبئ بمدى صدقية الفكرة ، المقال الأخير للمثقف المحترم د. رفيق حبيب الأخير بعنوان ((القلة السياسية القلقة)) والتي شرح فيها وحلل دأب القلة التي العلمانية تحديدا إضافة إلى لصوص ومجرمي العهد البائد والذين حصلوا على صفر كبير في االنتخابات البرلمانية رغم صوتهم الزاعق وصراخهم المتلاحق في كل قهاوي التوك شو، دأبهم في الحفاظ على وضعية مصرنا الغالية مشتعلة وغير مستقرة لأن هذا هو الطريق الوحيد الذين يستطيعون فيه الحصول على مكاسب والبعد عن المسائلة ..
ايتام مبارك
سامى الطوخى | 20-01-2012 14:45
اعجبنى تعبير ايتام مبارك فهو يصف بدقة الفلول --وحقدهم على الثورة -- الى الاستاذ سمير مبارك --لاتهتم بما كتبتة الدكتورة سحر --لانة من الواضح انها من ايتام مبارك --ارجو الا تهتم وخالص التحية اليك والى كل المغتربين المصريين الوطنيين
جيش مصر العظيم
السيد مصري | 20-01-2012 14:42
وقادته البواسل الذين طالما أسأنا فهمهم وأسأنا اليهم حان الوقت لأن نمد أيدينا الى أيديهم نشد عليها ويعود شعارنا كما كان "الجيش والشعب ايد واحدة" .. لقد أصبح الجيش وقيادته هدفا يريدون النيل منه لهدم الدولة وهذا ليس اختراعا منا ولكن ماكشف عنه بالوثائق والأدلة والممارسات على الأرض ولا مجال الأن لانكاره من قبل القوى التي تمولت من الخارج والداخل والتي تستميت الأن في صرف الأنظار عنها وشغل الرأي العام وتخويف الناس . لقد مرت مصر على مدى تاريخها الطويل بأحداث جسام وانتصرت عليها..
فشل جهاز المخابرات في نقل تكنولوجيا الطائرات بدون طيار والصواريخ ونجحت أيران والموساد
فكرة | 20-01-2012 12:17
كيف فشل جهاز المخابرات المصري في نقل تكنولوجيا تصنيع الطائرات بدون طيار والصواريخ وأجهزة التشويش والردارات في حين نجحت أسرائل وايران في نقل تلك التكنولوجيا وفي أستقدام العلماء من كازخستان وروسيا ، ما هو عمل ذلك الجهاز وأين هي الرقابة على ميزانياتة وأنفاقة وتحت أمرة من يعمل الأن ، وكيف فشل في أحداث مجلس الوزراء ومحمد محمود وماسبيرو ، أرجو فتح ذلك الملف لأهميته
جهاز المخابرات العامة والهزيمة من الموساد في السودان وأثيوبيا وأفريقيا ، 3
فكرة | 20-01-2012 12:10
من المسئؤل عن فشل جهاز المخابرات في تقسيم السودان وفي أختراق السودان ودرافور وفي سيطرة الموساد على أفريقيا ، وأثيوبيا ومنابع النيل ، هل معظم تركيز الجهاز في اوروبا حيث يسافرون تبع الخارجية كدبلوماسيين حيث المتع في أوروبا أكثر وتركوا افريقيا للموساد
جهاز المخابرات العامة والثورة , 2
فكرة | 20-01-2012 12:05
هل دور الجهاز أصبح أنتظار ان يقدم شخص بلاغ تجسس لكي يتابعوة ، كل قضايا التجسس في ال20 سنة الأخيرة كلها عبارة عن بلاغات ، ولم يكتشف الجهاز اي قضية من نفسة ، هل كل دورة الان في أنتاج مسلسلات الجاسوسية ، والحصول على مشاحات شاسعة من أراضي التجمع الخامس والحزام الأخضر والتجارة فيها لصالح أعضاءة
ليتها تكون القاصمة
سهام | 20-01-2012 09:10
أتمنى من الله أن يصدق حدسك و تكون هذه اللية هي القاصمة
بارك الله فيك يا ا. محمود.....نقول ل( الفلول ) ولأصحاب قنوات ( غسيل الأموال ) ولمن
منى عبد العزيز | 20-01-2012 08:14
على شاكلتهم : ايأسوا يرحمكم الله...الشعب واع ولن تخدعه ألاعيبكم..ولاعزاء للسذج السائرين خلفكم الذين غرتهم شعارات المتاجرين بدماء الشهداء.....وعلى المسئولين القيام بواجبهم فأمن مصر فوق الجميع...وقبل وبعد الأخذ بالأسباب ندعو الله سبحانه وتعالى : اللهم ياحى يا قيوم برحمتك نستغيث أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا لأنفسنا طرفة عين...اللهم رد كيد الكائدين فى نحورهم واجعل بأسهم بينهم...اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك...اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين...آمين
الأخت الحبيبة بنت الخطاب
منى عبد العزيز | 20-01-2012 07:51
شفاك الله وعافاك يا أختى الحبيبة ولاحرمنا أبدا من تعليقاتك القيمة التى تشعرنا - كما قالت الأخت الفاضلة الزهراء - بالسعادة والدفء....شكرا جزيلا على ملاحظتك بخصوص تعليق سحر على الخبر الخاص بماجدة ابنة حسين سالم...هذا التعليق جعلنا نفهم سر الهجوم على أخينا الفاضل سمير كمال صاحب القلب المهموم بأى ألم أو جرح يصيب مصرنا الحبيبة...من الطبيعى أن يكون هناك هجوما على الشرفاء أمثال أستاذنا الفاضل سمير كمال من هؤلاء الذين يعلنون حبهم وولاءهم للصوص القتلة مصاصى دماء مصر
الأخ الفاضل سمير كمال.....بارك الله فيك يا أخى الكريم وجزاك خيرا على سؤالك عنى
منى عبد العزيز | 20-01-2012 07:38
أعتذر عن تقصيرى فى كتابة التعليقات فمشاغل البيت وامتحانات الأولاد تمنعنى أحيانا من الدخول الى موقع جريدة ( المصريون ) لكننى أتابع النسخة الورقية...والحقيقة أن تعليقاتك الرائعة وتعليقات الكثيرين من اخوانى الأفاضل وأخواتى الفضليات تغنينى عن التعليق...واذا وجد الماء بطل التيمم....لاأعرف كيف أشكرك يا أخى الكريم على اخلاصك الواضح لمصرنا الحبيبة وأتفق معك فى كل ما ذكرته عن المخلوع وعصابته...من العجيب حقا أن هناك من غطت الغشاوة أعينهم فيناصرون الطغاة ويعقون أمهم مصر وهم يعيشون على أرضها
هناك فرق كبيــــر جدا جدا بين جيش مصر العظيم و مجلس زملاء و حمايه مبارك
السيد بكرى | 20-01-2012 06:50
كتب فى كثير من الصحف ان 10 جنرالات يملكون ثروات بالمليارات مثل ثروه احمد عز و تحداهم الاستاذ عبد الحليم قنديل ان يعلنوا ذمتهم الماليه لكن لا اذان لهم لا من طين ولا من عجين وتحداهم الاستاذ مجدى احمد حسين ان تتم محاكمه مبارك على عمولات السلاح لان له شركاء كثيرون خارج القفص و قال المستشار حامد الجمل ان مبارك استغل تفويض شراء الاسلحه لنفسه و لبعض اصدقائه لتجاره السلاح و اختفى استجواب ممتاز نصار منذ التسهينات عن عمولات السلاح حتى الان ترى هل فعلا مبارك له شركاء خارج القفص ؟؟؟
ادعوا لعدم المشاركة
م / آ مال | 20-01-2012 05:52
من المؤكد ان مسؤلية تأمين البلاد تقع على الجيش والشرطة ثم الشعب وليست على قوى الاغلبية فهل نعتبر هذا استدراج لقوى الاغلبية ودعوة للصدام مع قوى تنتهج التخريب للوقوف ضد ارادة الشعب والشرعية قوى تدعوا الى عدم السماح لمن انتخبهم الشعب من دخول مجلس الشعب .. ثم اى احتفالات هذه الثورة لم تحقق اهدافها بعد وارى انه من التجنى الفاضح ان نلقى بمسؤلية تأمين البلاد على عاتق قوى الاغلبية وادعوا لعدم المشاركة لنتمكن من معرفة قوى التخريب ولتفويت الفرصة على اتهام قوى الاغلبية .
إلى الأخت الفاضلة بنت الخطاب, كل الدعاء بالشفاء العاجل الكامل بإذن الله
سمير كمال - كندا | 20-01-2012 05:40
فى اللحظة التى انتهيت فيها من قراءة تعليقكِ الكريم دعوت لك وطلبت من زوجتى أن تدعوا لكِ أيضاً بتمام الشفاء وبموفور الصحة والعافية بإذن الله ... وبعد الدعاء ذهبت إلى خبر إبنة حسين سالم نائب زعيم عصابة النهب العام وقرأت تعليق سحر فضحكت ضحكة أعادتنى إلى أيام الشباب الخوالى!! .. الآن فهمت القصة وزال العجب وأحب أن أُبشر سحر بأن أونكل حسنى اللص سوف يعود مرة أخرى كما تمنت ولكن إلى أحضان عشماوى وحبل المشنقة الذى اشتاق إلى رقبته الغليظة!! وبإذن الله وبدون مقاطعة يتبعه أونكل حسين سالم أبو صديقة العمر!!ا
على القوى السياسية التى فازت بالاغلبية ان تتوخى الحرص والا تنجرف الى مشاركة قد تؤدى الى فوضى ترسخ لسيطرة العسكرى
م / آ مال | 20-01-2012 04:15
-فسير محاكمات المخلوع وزمرتة وقتلة الثوار تسير الشكوك -انسحاب البرادعى هل بسب صفقة مع العسكرى اجرها كرتر ونحن نعلم انه رحب من قبل بدور رئيس حكومة الانقاذ فى ظل حكم العسكرى ..ونحن نعلم ايضاًتوجهات ملشياته 6 ابليس التخريبية ونعلم انهم يحشدون لذالك -تهديد شنودة بثورة للارثوذوكس يوم 25 قبل سفره - هذه وغيرها تثير تساولات كثيرة حول ما سيحدث وما موقف العسكرى منه .
عفوا أستاذ محمود لي عليك عتاب شديد
|أبو عمار | 20-01-2012 01:38
كيف مر عنوان الأستاذ فراج اليوم من تحت قلمك المهذب. من المسئول عن هذا العنوان الصادم. فعلا كم أنا مغتاظ اليوم ولا أري للعنوان كلمة تصفه إلا أنه كلمة بذيئة لا يقبلها قراء المصريون
إلى سحر
Essam | 20-01-2012 01:09
سلاما .. سلاما ..
إلى الأخ الفاضل سميركمال - إسمح لى أن أساعدك على فهم تعليق سحر لأنى لم أفهمه أيضا و لم أجد خيرا من ردك عليها
بنت الخطاب | 19-01-2012 23:11
أولا جزاك الله خيرا أخى الكريم على سؤالك عنى و عن الأخت الفاضلة منى عبد العزيز . ثانيا لاتنس ان تقرأ فى أخبار المصريون الخبر الخاص بماجدة إبنة حسين سالم والتعليق الذى نشرته سحر على هذا الخبر لكى تعرف من هى سحر صاحبة الألغاز التى حيرتنا . و أخيرا لن أستطيع الإطالة لأنى لست على مايرام فمنذ عدة أسابيع أعانى من وعكة صحية اشتدت لإهمالى لها مما جعلنى أحاول أن أقلل الإنفعال مع الأحداث بالبعد عن الكتابة مؤقتا . ولكنى مسرورة لأنى فتحت النت لأنى كنت فى حاجة لهذة الفكاهة . أضحك الله سنك يا سحر
إلى الأخ الفاضل سعيد رضوان - الغردقة
سمير كمال - كندا | 19-01-2012 21:57
أدعوا الله أن تكون قد اطمئننت على صحة الإبنة الغالية شفاها الله وكل أبناء وبنات السادة القراء الأعزاء .. كان وجود إسم "الغردقة" بجوار إسمك يشعرنى بالدفئ كلما نظرت من النافذة ولو حتى كان هذا الدفئ نفسياً فقط!! .. على العموم فرج الله قريب وسوف ترتفع درجة الحرارة يوم السبت القادم ثلاثين درجة كاملة لتصل إلى درجة الصفر المئوية!! والناس هنا تتناقل خبر هذه الموجة الدافئة(!!) بسعادة غامرة بعد الرعب الذى عشناه على مدار الأسبوع الماضى .. المهم أن تطمئن على ابنتك الغالية وتعود إلينا سالماً معافاً بإذن الله
الى د سحر
ام عمر كندا | 19-01-2012 21:52
احب ان اقول لك بعد قراءة كلامك الغير مفهوم ربنا يصبر مصر على ما بلاها.. و يهون علينا الايام. و يجعل كل ايامها القادمة ان شاء الله سعادة و رفعة و نهضة و امن و امان فى ظل الاسلام العظيم و مبادئه السمحة ام عمر كندا
إلى : د.سحر
غريب الــــدار | 19-01-2012 20:48
هو حضرتك كاتبه "وصفة علاج"؛ أى "روشته" بالعربى المصرى الدارج.. تعليقك يحتاج إلى "صيدلى" كى يفك ألغازه ويقرأه.. ممكن حضرتك تعيدى كتابته بهدوء وتوؤدة.. وبدون "عصبية حتى نستوعبه.. وشكرا لك !!ا
إلى الأختين الفاضلتين منى عبد العزيز وبنت الخطاب
سمير كمال - كندا | 19-01-2012 19:46
سلام الله عليكما ورحمته وبركاته ... تغيبتما عن التعليق منذ عدة أيام فأرجوا أن يكون المانع خيراً ... وأدعوا الله أن تكونا وعائلتيكما الكريمتين بكل صحة وخير وسلام, آمين
إلى سحر
سمير كمال - كندا | 19-01-2012 19:38
لم أكن أنوى الرد على تعليقكِ الأول الذى فهمت جزءاً صغيراً منه حتى وجدت تعليقكِ الثانى موجهاً لى بالإسم ولكنى لم أفهم منه شيئاً البتة!! ... فهل تسمحى وتتفضلى بترجمة ما تريدين قوله إلى اللغة العربية أو الإنجليزية حتى أستطيع قراءته ومن ثمَّ الرد عليه, وشكراً
لو وصلنى هذا المقال على العنوان البريدى الخاص بى لأرسلته "فورورد" فوراً وبدون إضافة كلمة واحدة إلى المشير طنطاوى وأعضاء المجلس العسكرى - 2/2
سمير كمال - كندا | 19-01-2012 19:24
والمخابرات الحربية ومؤسسات الرقابة المعقدة الذين يقبضون مرتباتهم لحماية هذا الشعب من المؤامرات الخارجية والداخلية جميعاً?! .. والأنكى من ذلك كله, أليس تحت يد هذا المجلس قائمة كاملة (وبالإسم الرباعى) لكل أعضاء إمبراطورية مبارك للنهب واللصوصية والفساد من أول محمد حسنى السيد مبارك إلى البلطجى شفتورة الحرامى أبو سنجة ومولوتوف?! .. أليست هذه أسئلة منطقية وبديهيه أم أننى بنيتها كلها على افتراض خاطئ وأن نية هذا المجلس لإنجاح الثورة ليست خالصة لوجه الله?! .. سوف نعلم الإجابة يوم ٢٥ يناير بإذن الله
لو وصلنى هذا المقال على العنوان البريدى الخاص بى لأرسلته "فورورد" فوراً وبدون إضافة كلمة واحدة إلى المشير طنطاوى وأعضاء المجلس العسكرى - 2/1
سمير كمال - كندا | 19-01-2012 19:24
سوف أفترض اليوم حسن نيتهم الكاملة ورغبتهم الصادقة فى نجاح الثورة وبالتالى يكون منطقياً أن أسأل, لماذا أشعر أن المجلس العسكرى يتعامل مع مؤامرات زعماء امبراطورية مبارك للفساد وكأنه يعلق على مباراة لكرة القدم تجرى أحداثها أمامه ولا يملك من الأمر شيئاً إلا مهمة التعليق على المباراة حتى لو قامت حرب فى المدرجات وأخذ البلطجية من المشجعين يحطمون محتويات الملعب فلا شأن للمعلق بهذه الحرب?!! ... ألم تنتقل مهام رئيس الدولة إلى المجلس العسكرى?! ... أليس تحت أيديهم جيوش من أجهزة المخابرات العامة ... يتبع
salwa | 19-01-2012 18:39
علينا الحدر الشديد عند الاستشهاد بصحفى مثل فريدمان.
فى الر دعلى سمير كمال .كندا. واصدقائه
د.سحر | 19-01-2012 18:33
انت تقول عكس ماتفعل لماذاانت فى كندا التى تكره العرب وخاصة المسلمين انت تقول عكس ماتفعل انت واصدقائك لماذا هل انت واصدقائك من اولى الامر للمصريين ماكانت حلوة انتو لعملتو كدة فى وسيادة الرئيس الذى يعود باذن الله او الاستاذ جمال والنت سلاح وانتو رفعتوه فى وش الوطن وائل غنيم مفجر الثورة6ابريل تحريض السلفيةوالاخوان وده لا يمكن لهؤلاءان يحكمو مصر بالحلال والحرام ياناس كافية كافيية كدة تجريح على ابو وديع هذا حلال وهذاحرام وهذا جائز لنا ؟؟؟؟
من ذا الذى يقف ليحول دون شعاع الشمس والظمأى للدفئ والحرية
محمد مسلم | 19-01-2012 18:05
نقولها وكلنا توكل على ربنا عزوجل نقولها وكلنا يقين بأن الله عز وجل منجز وعده وناصر عبده وهازم الاحزاب وحده-احزاب الظلم والجبروت والنفاق -من ينظر الى الوراء خطوات سيجد كلابا مسعورة وضعت اسنانها فى جسد البلد وقالوا نحن حزب الاغلبية وسمعهم الذى يسمع دبيب النملة السوداء فى الليلة الظلماء ,حيث أذن ساعتها (تبارك اسمه)بزوال ملك الطاغية رغم محاولات الشرق والغرب وعواصم المال ,لكن كان الخصم وقتها هو الجبارالم يقل(من عادى لى وليا فقد آذنته بالحرب)فكم وكم عاديت يامخلوع
الدنيا ليست وردى كما تظن ...فهؤلاء دخلوا البرلمان
مصرى مغترب | 19-01-2012 17:05
الدنيا ليست وردى كما تظن ...فهؤلاء دخلوا البرلمان من حزب ساويرس - وسنرى مدى قوة وحنكة الأخوان تحت البرلمان فلابد وأن يكونوا "صيع" سياسة لكى يفوتوا على قارون مصر تنفيذ الخطط الخارجية لخرابها- لأن هذا القارون يسير على نهج منظم تحت فيها لاخفيها
البرنس | 19-01-2012 17:02
ونسيت الواد اللي اسمه شادي الغزالي حرب وعمه بتاع السفارة الأمريكية أسامة الغزالي حرب اللي حذر من الانتخابات وقال هتبقى دم للركب كل انكشف وبان
ساحة النقاش