الْصَّف الْرَّابِع فِى عَالَم الْحَيَوَان زَمَن الْدَّرْس : 90دَقِيْقَة عَدَد الْحِصَص : حِصَّتَان الْأَهْدَاف : بَعْد الْانْتِهَاء مِن الْدَّرْس يَنْبَغِي عَلَى الْطَّالِب أَن يَكُوْن قَادِرا عَلَى أَن : 1- يَقْرَا الْدَّرْس قِرَاءَة صَحِيْحَة . 2- يَتَعَرَّف عَجَائِب بَعْض الْحَيَوَانَات . 3- يُحَدَّد الْأَفْكَار الْوَارِدَة فِى الْدَّرْس . 4- يُسْتَخْدَم الْمُثَنَّى وَالْجَمْع اسْتِخْدَامَا سَلِيْمَا . 5- يُسْتَخْدَم الْكَلِمَات الْجَدِيْدَة فِى جُمّل مِن إِنْشَائِه 6- يَقْتَرِح عُنْوَانا آَخَر لِلْدَّرْس . 7- يُحَوِّل مَن الْمُفْرَد إِلَى الْجَمْع فَى جَمَل مُعْطَاة لَه . مَصَادِر الْتَّعَلُّم الْمُسْتَخْدَمَة فِى الْدَّرْس : الْكِتَاب الْمَدْرَسِي – الْسَّبُّوْرَة – صُوَر مَرْسُوْم عَلَيْهَا بَعْض الْحَيَوَانَات – بِطَاقَات وَلَوْحَات خُطُوَات الْسِيَر فِى الْدَّرْس ( عَرَض الْدَّرْس) : نَشَاط (1) تُوَقِّع عِنْوَان الْدَّرْس اسْتَرَاتِيْجيَات الْتَّسَاؤُلَات الْنَاقِدَة - أَعْرَض عَلَى الْتَّلامِيْذ مَجْمُوْعَة مِن الْصُّوَر الْمَرْسُوْم عَلَيْهَا الْطُّيُوْر . - اطْرَح عَلَى الْتَّلامِيْذ الْتَّسَاؤُل الْتَّالِي : مَاذَا تُشَاهِدُون فِى الْصُّوَرَة الَّتِي أَمَامَكُم ؟ - دَع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر فِى الْإِجَابَة عَلَى الْتَّسَاؤُل . - تَلْق اسْتَجَابَات الْتَّلامِيْذ حَوْل الْسُّؤَال الْمَطْرُوح . - نَاقَش مَع الْتَّلامِيْذ مُكَوَّنَات الْصُّوَرَة الَّتِي أَمَامَهُم ، وَأَكَّد لَهُم أَن الْصُوْرَة تَتَكَوَّن مِن مَجْمُوْعَة مِن الْطُّيُوْر الَّتِي تَطَيَّر مِثْل : الضَّفَادِع –الْغُرَيْر – الْصُّدَاح – الْتِّمْسَاح . - اطْرَح عَلَيْهِم الْتَّسَاؤُل الْتَّالِي مَاذَا تَتَوَقَّعُون عُنْوَان دّرْس الْيَوْم مِن خِلَال الْصُوُرَة الَّتِي أَمَامَكُم ؟. - تَلْق اسْتَجَابَاتِهُم ، وَاعْرِض لَهُم عِنْوَان الْدَّرْس وَهُو فِى عَالَم الْحَيَوَان . نَشَاط (2) قِرَاءَة الْدَّرْس - أَقْرَأ الْدَّرْس أَمَام الْتَّلامِيْذ قِرَاءَة جَهْرِيَّة مُّبَيِّنَة لِلْمَعْنَى . - أَطْلُب مِن أَحَد الْطُّلاب الْمُجِيْدِيْن قِرَاءَة الْدَّرْس قِرَاءَة صَحِيْحَة ، مَع تَعْدِيْل الْأَخْطَاء الَّتِي يَقَع فِيْهَا الْتَّلامِيْذ . - أَقْرَا الْدَّرْس بَعْد قِرَاءَة الْتَّلامِيْذ قِرَاءَة جَهْرِيَّة صَحِيْحَة كَنْمُوذَج لِلْتَّلامِيْذ . نَشَاط (3) فَكَّر وَاسْتَنْتَج : اسْتِرَاتِيْجِيَّة الْعَصْف الْذِّهْنِي - اطْرَح عَلَى الْتَّلامِيْذ الْتَّسَاؤُل الْمَفْتُوْح الْتَّالِي ، مَا الْعَجْائب الْمُخْتَلِفَة لِلْتِّمْسَاح وَالْجَمَل ؟ - أَدَع لِلْتَّلامِيْذ فُرْصَة الْتَّفْكِيْر فِى الْإِجَابَة عَن الْسُّؤَال الْسَّابِق . - أَتَلَق الِاسْتَجَابَات مِن الْتَّلامِيْذ دُوْن الْتَّعْلِيْق عَلَى أَي إِجَابَة مِن الْتَّلامِيْذ ، وَدُوْن الِاعْتِرَاض عَلَى أَي إِجَابَة مِن أَحَد الْتَّلامِيْذ . - أُنَاقِش مَع الْتَّلامِيْذ الْعِبَارَات وَالِاسْتَجَابَات الَّتِي تَوَصَّلُوا إِلَيْهَا . - أَحْذِف الْإِجَابَات الَّتِي لَا تَنْتَمِي لِلْسُّؤَال ، وَالْإِبْقَاء عَلَى الْإِجَابَات الَّتِي تَنْتَمِي إِلَى الْسُّؤَال . - أُصَنِّف الْإِجَابَات إِلَى مَجْمُوْعَة مِن الْعَجَائِب لِلْتِّمْسَاح أَن الْأُم تَأْخُذ صِغَارُهَا بَيْن أَسْنَانِهَا ، وَتُخْرِج الْتَمَاسِيُح الْصَّغِيْرَة مِن الْبَيْض ، وَعَجَائِب أُخْرَى تَخُص الْجُمَّل كَالْسَّنَام الَّذِي يَحْتَفِظ فِيْه بِالْطَّعَام . - أَطْلُب مِن أَحَد الْتَّلامِيْذ قِرَاءَة الْإِجَابَات الْمُدَوَّنَة عَلَى الْسَّبُّوْرَة أَمَام الْتَّلامِيْذ . نَشَاط (4) حَدَّد وَتَأَمَّل : اسْتِرَاتِيْجِيَّة الْحِوَار وَالْمُنَاقَشَة - اطْرَح عَلَى الْتَّلامِيْذ الْتَّسَاؤُل الْتَّالِي : مَا الْفِكْرَة الْرَّئِيْسَة الَّتِي يَدُوْر حَوْلَهَا الْدَّرْس ؟ - ادْع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر لِلْإِجَابَة عَن الْتَسَاؤُل ، وَوَجْه انْتِبَاهَهُم لِقِرَاءَة الْدَّرْس مَرَّة أُخْرَى مِن الْكِتَاب الْمَدْرَسِي ؛ لِاسْتِنِتَاج أَفْكَار الْدَّرْس . - تَلْق اسْتَجَابَات الْتَّلامِيْذ ، وَعُلِّق عَلَيْهَا وَحُدِّد لَهُم بَعْد مُنَاقَشَة إِجَابَاتِهُم أَن الْفِكْرَة الْرَّئِيْسِيَّة الَّتِي يَدُوْر حَوْلَهَا الْدَّرْس هِي : أَنْوَاع الْطُّيُوْر الَّتِي لَا تَطَيَّر . - اطْرَح عَلَى الْتَّلامِيْذ الْتَّسَاؤُل الْتَّالِي : مَا الْأَفْكَار الْفَرْعِيَّة الَّتِي يَدُوْر حَوْلَهَا الْدَّرْس ؟ - ادْع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر لِلْإِجَابَة عَن الْتَسَاؤُل ، وَوَجْه انْتِبَاهَهُم لِقِرَاءَة الْدَّرْس مَرَّة أُخْرَى مِن الْكِتَاب الْمَدْرَسِي ؛ لِاسْتِنِتَاج أَفْكَار الْدَّرْس . - تَلْق اسْتَجَابَات الْتَّلامِيْذ ، وَعُلِّق عَلَيْهَا وَحُدِّد لَهُم بَعْد مُنَاقَشَة إِجَابَاتِهُم أَن الْأَفْكَار الْفَرْعِيَّة فِى الْدَّرْس هِي : 1- عَجَائِب بَعْض الْحَيَوَانَات . 2- فَوَائِد الضِّفْدَع . 3- عَجَائِب الْغُرَيْر وَالصُدَاح . - أَطْلُب مِن الْتَّلامِيْذ كِتَابَة مَا تَوَصَّلُوا إِلَيْه مِن أَفْكَار فِى الْجَدْوَل الْتَّالِي : الْفِكْرَة الْرَّئِيْسَة الْأَفْكَار الْفَرْعِيَّة نَشَاط (5) نَاقَش وَتَذَوَّق : اسْتِرَاتِيْجِيَّة فَكَّر – زَاوَج- شَارِك - أَعْرَض عَلَى الْتَّلامِيْذ النَّشَاط الْتَّالِي الْمُدَوِّن عَلَى بِطَاقَات مُسَجَّل عَلَيْهَا مَجْمُوْعَة مِن الْتَّعْبِيْرَات عَلَى الْنَّحْو الْتَّالِي : - ضَع عَلَامَة * أَمَام الْتَّعْبِيْر الَّذِي يُعْجِبُك أَو الْتَّعْبِيْر الَّذِي لَا يُعْجِبُك مُّبِيْنا الْسَّبَب . الْتَّعْبِيْر الْجَمَالِي أَعْجَبَنِي لَم يُعْجِبُنَي لِمَاذَا الضَّفَادِع تَمْتَص الْمَاء بِجِلْدِهَا لَا تَقْوَى عَلَى الْتَّنَفُّس وَفَمُهَا مَفْتُوْح حَيَوَان يُشْبِه الْدُّب . يَلْتَهِم مِن الْعَسَل الْلَّذِيْذ مَا يَشَاء - وَجْه انْتِبَاه الْطُّلاب دَاخِل الْمَجْمُوْعَات إِلَى الْتَّفْكِيْر بِشَكْل فُرَدَى لِمَعْرِفَة آَرَائِهِم حَوْل الْتَّعَبِيْرات الْجَمَّالِيَّة الْسَّابِقَة . - دَع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر لِلْإِجَابَة عَن النَّشَاط الْسَّابِق . - وَجْه انْتِبَاه الْطُّلاب لِلْعَمَل بِشَكْل زَوْجِي دَاخِل الْمَجْمُوْعَات لِلْإِجَابَة عَن النَّشَاط الْسَّابِق . - دَع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر لِلْإِجَابَة عَن النَّشَاط الْسَّابِق . - وَجْه انْتِبَاه الْطُّلاب لِلْعَمَل بِشَكْل جَمَاعِي دَاخِل الْمَجْمُوْعَات . - دَع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر لِلْإِجَابَة عَن النَّشَاط الْسَّابِق . - عَلَق عَلَى الْإِجَابَات الَّتِي تَوَصَّلَت إِلَيْهَا الْمَجْمُوْعَات بَعْد عَرْض الْإِجَابَات ، وَعَزَّز الْإِجَابَات الصَّحِيْحَة الَّتِي اسْتُخْدِم فِيْهَا الْطُّلاب الْأَدِلَّة وَالْبَرَاهِيْن الْمَنْطِقِيَّة . - أُوَضِّح لِلْطُّلَاب أَن الْإِجَابَة عَلَى هَذَا النَّشَاط تُعْتَمَد عَلَى دَرَجَة الْتَّبْرِير الْمَنْطِقِيَّة ، وَالَّتِي تُسَاعِد الْطِّلا ب عَلَى تَنْمِيَة مَهَارَات الْتَّفْكِيْر لَدَيْهِم . نَشَاط (6) فَكَّر وَاكْتُب : - أَطْلُب مِن الْتَّلامِيْذ تَحْدِيْد الْكَلِمَات الْجَدِيْدَة الْمَوْجُوْدَة فِى الْدَّرْس ،وَذَلِك مِن خِلَال قِرَاءَة الْدَّرْس مِن الْكِتَاب الْمُدَرِّسِي ، وَاسْتِخْدَام الْقْلُم وَوَضَع خَط تَحْت الْمُفْرَدَات الْجَدِيدَة الْمَوْجُوْدَة فِى الْدَّرْس . - وَجْه انْتِبَاهَهُم إِلَى كِتَابَة الْكَلِمَات الْجَدِيْدَة فِى قَوَائِم فِى الْبِطَاقَة الَّتِي أَمَامَهُم عَلَى الْنَّحْو الْتَّالِي: الْكَلِمَات الْجَدِيْدَة وَضَعَهَا فِى جَمَل سَخَّر تُطْلِق أَوْلَادِهَا -أَطْلُب مِن الْتَّلامِيْذ بَعْد تَسْجِيْل الْمُفْرَدَات الْجَدِيدَة الَّتِي أَمَامَهُم إِلَى اسْتِخْدَامُهَا فِى جُمَل صَحِيْحَة ، وَتَدْوِيْنِهَا فِى الْجَدْوَل الْسَّابِق . - أُنَاقِش مَع الْتَّلامِيْذ الْجُمَّل الَّتِي كَتَبُوْهَا وَتَوَصَّلُوا إِلَيْهَا ،وَاعْدِل الْجُمَّل الْخَطَأ الْمَوْجُوْدَة بِالْجَدْوَل الْسَّابِق . نَشَاط (7) اقْرَأ وَاقْتَرَح : - أُنَاقِش مَع الطُّلَّاب مِن خِلَال الْأَفْكَار الْرَّئِيْسَة وَالْأَفْكَار الْفَرْعِيَّة الْوَارِدَة فِى الْدَّرْس أَن الدَّرْس الْحَالِي يَدُوْر حَوْل عَجَائِب الْحَيَوَانَات . - أَطْلُب مِن الْتَّلامِيْذ الْتَّفْكِيْر فِى عُنْوَان آَخَر لِلْدَّرْس الَّذِي أَمَامَهُم . - أَتَلَقَّى الْإِجَابَات مِن الْطُّلا ب بَعْد إِعْطَائِهِم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر ، وَمَن الْمُمْكِن أَن تَدُوْر اسْتَجَابَات الْطُّلاب حَوْل الْأَفْكَار الْتَّالِيَة : عَجَائِب الْحَيَوَانَات أَو أَسْرَار الْحَيَوَانَات . - عَزَّز الْإِجَابَات الَّتِي لَهَا عُلَاقَة بِأَفْكَار الْدَّرْس . نَشَاط (8) اقْرَأ وَاجْمَع : - أَعْرَض عَلَى الْتَّلامِيْذ النَّشَاط الْتَّالِي : الْكَلِمَة الْمُثَنَّى الْجَمْع الضِّفْدَع الضِفَدَعَان الضَّفَادِع الْجُمَّل الْغُرَيْر الْصُّدَاح حَيَوَان - ادْع لَهُم فُرْصَة الْتَّفْكِيْر فِى الْإِجَابَة عَلَى النَّشَاط الْسَّابِق . - أُعَلِّق عَلَى إِجَابَات الْتَّلامِيْذ ن مَع تَعْزِيْز الْإِجَابَات الْصَّحِيْحَة وَتَعْدِيْل الِاسْتَجَابَات الْخَطَأ. الْتَّقْوِيْم : 1- مَا الْفِكْرَة الْرَّئِيْسَة الَّتِي يَدُوْر حَوْلَهَا الْدَّرْس ؟ وَمَا الْأَفْكَار الْفَرْعِيَّة الَّتِي تُوَضِّح تِلْك الْفِكْرَة الْرَّئِيْسَة ؟ 2- أَي الْحَيَوَانَات الْسَّابِقَة الَّتِي دَرَّسَتْهَا أَعْجَبَتْك ؟ وَلِمَاذَا ؟ 3- اقْتُرِح عُنْوَانا آَخَر لِلْدَّرْس الَّذِي أَمَامَك ؟
|
ساحة النقاش