هريزبرج ألمع علماء مقياس الطيف ومعهده في أوتاوا

معهد متميز في هذا المجال

يمكن لشخص ما أن يكون قائد في مجال بحثي معين
المعمل الذي لعب نفس الدور معمل كافانيش في كمبريدج
فى نهاية العشرينات
الأبحاث قاست كيف أن الجزيئات تمتص طاقة الضوء خارج نطاق طيف الضوء المرئي
في نطاق الضوء فوق البنفسجي والأشعة تحت الحمراء
حيث أن الطاقة تنحرف في صورة كوانتمات
هذه القياسات تظهر معلومات عن محتوى طاقة الجزيئات
من هذه المعلومات نحصل على حجمها /شكلها ووصف أخر
للمادة يعطى عن طريق ميكانيكا الكم
في الفترة من عام 1920- 1930
كانت من أخصب الفترات
أبحاث هريزبرج تماشت مع تطور ميكانيكا الكم
وتطورت مع تطور الجزيئات باستخدام مقياس الطيف
البعض يتساءل كيف يحصل فيزيائي مشهور
على جائز نوبل في الكيمياء
تفسير ذلك انه في خمسينات القرن
أتقن دراسة الجزيئات بمقياس الطيف
لدرجة أن الشخص يستطيع دراسة اعقد الانظمه
والتي تهمنا في دراسة الكيمياء

عمل هريزبرج الرائد في مجال أبحاث الشقوق الحرة

معلومات عن خصائصها لها أهميه خاصة

شرح كيف يسير التفاعل الكيميائي
ليحدث التفاعل الكيميائي الجزء الرئيسي انه لابد بطريقة ما
أن تتكسر الأجزاء لتكون جزء جديد
هذه الجزيئات البسيطة
لابد أن تتكسر لأجزاء لتكون جزء جديد
هذه الأجزاء تسمى شقوقا حره
هذه الجزيئات البسيطة يصعب دراستها بسبب قصر عمرها
فهي تشغل أجزاء من الثانية
فرصة تكرار مشاهدة ملاحظة تجاربه
عندما اكتشفت تقنية اسبكتروسكوب
أو مقياس الطيف قام هيرزبرج بدراسة 30 شق حر
من ضمنها مادتى الميثيل المثيلين المعروفتين في الكيمياء العضوية
من ضمن اكتشافاته ان الشقوق تغير من شكلها بزيادة الطاقة
الميثلين خطى في شكله الاصلى
يتحول إلى إشكال أخرى
صوراخرى إثناء زيادة الطاقة

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 175 مشاهدة
نشرت فى 15 نوفمبر 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,431