<!--

<!--<!--

في عام   1966

اكتشف تشارلز كون كاو. ما أحدث نقلة نوعية فىمجال الألياف البصرية

نجح في حساب كيفية نقل الضوء عبر مسافات طويلة

باستخدام ألياف زجاجية بصرية

أصبح من الممكن نقل الضوء على طول  100كيلومتر

بالمقارنة ب20 متر للألياف المتاحة عام 1960

حفز اكتشاف كاو الباحثين الذين شاركوه حلمه

لتطوير الألياف البصرية

أنقى أنواع الألياف تم إنتاجه عام 1970

اليوم الألياف البصرية تشكل النظام الذي يحيط

بمنظومة الاتصالات

هذه الألياف التي يقل حدوث العقد فيها تسهل

عملية الاتصالات واسعة الانتشار مثل الانترنت

الضوء يمر خلال خيط رفيع من الزجاج

المعلومات في كل اتجاه

 ولكل الأنواع سواء كانت نصوص مكتوبة

موسيقى صور فيديوهات

كلها يمكن نقلها خلال أجزاء من الثانية

لو جمعنا كل الألياف الزجاجية والتي تحيط بالعالم

لجمعنا خيط واحد يمر على بليون كيلو متر يحيط بالعالم

أكثر من 25الف مره

 ويزيد بمعدل آلاف الكيلومترات كل ساعة

في عام 1969

وليم بويل—جورج سميث

ابتكرا أول تكنولوجيا للتصوير مستخدمين الحساب الرقمي

CCD charged coupled device     

تكنولوجيا تستخدم التأثير  الضوءكهربىالحادث

Photoelectric effect )

والذي حصل به اينشتاين على نوبل 1921

بهذا التأثير الضوء يتحول إلى إشارات كهربيه

التحدي الموجود ظهر عند تصميم حساس للصور

تجميع وقراءة الإشارات في عدد كبير من نقاط الصور

البيكسل في وقت قصير

تعتبر (CCD)هي العين الالكترونية للكاميرات الرقمية

لقد أحدثت نقله نوعيه وثوره في عالم التصوير الفوتوغرافي

حيث أن الضوء يمكن التقاطه الكترونيا بدلا من التقاطه على فيلم

الشكل الرقمي يسهل عملية معالجة وتوزيع هذه الصور

تقنية (CCD) أيضا تستغل في العديد من التطبيقات

الطبية لتصوير ما بداخل الجسم البشرى

 لتشخيص أو العلاج الجراحي

أصبح التصوير الرقمي أداه لايستغنى

 عنها في الكثير من مجالات البحث

CCD أمدتنا بصور نقيه

لأشياء بعيده في مجرتنا

وبداخل أجسامنا

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 131 مشاهدة
نشرت فى 29 يوليو 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

100,131