<!--
<!--<!--
<!--أضواء على البصريات الحديثة
أستعمر الإنسان الأرض أدهشته ظاهرة الضوء البصرية
وحاول أن يتعرف على طبيعة الضوء
حصل ثلاثة من العلماء على جائزة نوبل 2005
على أبحاث في البصريات
روى جلوبار حصل على نصف الجائزة
للوصف النظري لسلوك الضوء
جون هولند / تيودور هانش
حصلا على نصف الجائزة لابتكارهم مقياس الطيف
الذي يعمل بأشعة الليزر ويحدد لون الضوء
للذرات والجزيئات بدقه عالية
مثل موجات الراديو الضوء صوره من صور
الأشعه الكهرومغناطيسية
إستخدمت تطبيقات النظرية
في تكنولوجيا الاتصالات مثل الناقلات والمستقبلات
التليفونات المحمولة
لو أن المستقبل أو الحساس سجل الضوء
لابد أن يكون باستطاعته تسجيل الضوء
طاقة الإشعاع ومن ثم الإشارات
هذه الإشارات موجودة في حزم تسمى كوانتات
منذ 100 سنه اينشتاين استطاع ان يشرح كيف أن امتصاص الفوتونات تؤدى إلى خروج انطلاق الكترونات فوتونيه
هذه الفوتونات الالكترونية أو الالكترونات الفوتونيه
هي التي سجلت عند الجهاز عندما امتصت الفوتونات
من ثم الضوء يظهر طبيعة مزدوجة
يمكن اعتباره كموجات - سيل من الجسيمات
أسس جلوبار قواعد علم البصريات الكمي
من خلال هذه النظرية أحاط بهذا المجال
واستطاع أن يشرح الاختلافات بين المصادر الحارة للضوء
مثل لمبات الضوء المصابيح المتوهجة
استطاع أن يمزج بين الترددات والمراحل وأشعة الليزر والذي يعطى تردد معين مخصوص ومراحل مختلفة
مساهمات جون هال /تيودور هافس
جعلت من الممكن قياس ترددات دقتها 15رقم عشرى
جزء من خمسة أرقام عشريه
ليزر شعاع الليزر يضئ بأضواء
حادة يمكن إنتاجه باستخدام
تقنية تردد المشط بدقه تجعلنا نستخدم كل الألوان
هذه التقنية تجعل من الممكن أن نجرى دراسات
على الثوابت في الطبيعة
<!--[endif] -->