<!--
<!--<!--
أبحاث عن أصل الكون والمجرات
الضوء الأول للفجر
جون ماذر --- جورج سموت
تسجيل الصدى الضعيف عند ميلاد الكون
قياسات الخلفية الكونية الإشعاعيه الباقية
بعد الإنفجار العظيم المنبعثة من الكون العظيم
أثبتت صحة نظرية الإنفجار العظيم Big bang))
أدت إلى قبولها كنموذج لعلم الكون
إحتمال إبتداء الكون بإنفجار كبير أولا ابتدأ عام 1920
أصبح من المعروف لو كان بداية الكون انفجاري
إذا لابد ان بعضا من هذه الاشعه لابد وان تكون موجودة
ويمكن ملاحظتها أو الإحساس بها
ارينو بنزياس /روبرت ولسون
أدركا أن الخلفية الكونية للميكرويف
خلفيه إشعاعيه للميكرويف الآتيه
إلى أجهزة إستقبال الراديو
إنها توقيع الإنفجار العظيم
نظرا لتداخل الغلاف الجوى للأرض
مع هذه الاشعه كان من المستحيل
أن نرى هذه الاشعه معرقله
في عام 1989
أرسلت ناسا قمرا صناعيا كوب
بإدارة مباشره من جون ماذر
لدراسة خلفية الاشعاعيه في مدار القمر
خلال دقائق من بداية التسجيل أثبت أن الأشعه المنتشرة
تظهر التردد المتوقع
وهناك علاقة تربط التردد بالطول الموجى
الطيف المتوقع من ثقب أسود ناتج عن أول ضوء في الكون
في دراسات تاليه
حساس على القمر الصناعي تحت إدارة جورج سموت
كان قادر على قياس تغيرات طفيفة
أو إنحرافات في الخلفية للأشعه
والتي هي همسات ضعيفة بقيت
من المجموعة النامية للكون المتضخم
هذه البقايا من تجمعات الباقية من المادة
والتي بعد ذلك مضت تكون مكونات على مستوى كبير
أمثال المجرات وأشباه المجرات
والتي كانت بمثابة توقع نظرية الانفجار العظيم