<!--

<!--<!--

أكتشف ألبت فرت الفرنسي – وبيتر جوتبرج الالمانى منفصلين

ظاهرة المقاومة المغناطيسية الكبرى التلقائية 

سندوتش مغناطيس وراء الثورة في عام تكنولوجيا المعلومات

تغيير مغناطيسي صغير يستطيع

أن يحدث تغير كبير في التيار الكهربي

هذا هو الأساس للحساس الذي يستخدم المقاومة المغناطيسية

هذا التأثير فتح الباب لتطور فى عالم الالكترونيات

الالكترونات المغزلية spintronic)) وفى وقت لاحق

أحدث نقله نوعيه في تقنيات مسح المعلومات على الأقراص الصلبه

في عام 1988

ألبرت فرت ومعاونوه اينوا ثلاثين طبقه من طبقات مغناطيسية

محيطه بماده غير مغناطيسية طبقه ممغنطه تليها طبقه غير ممغنطه

لها تأثير بالغ على المقاومه

قدمت هذه المجموعة أبحاثا عن مفهوم المقاومة المغناطيسية الكبرى

أظهر نفس التأثير بيتر جرجتنبرج

عند وضع طبقه غير ممغنطه بين طبقتين من ماده ممغنطه

وهو التركيب المستخدم في الرأس القارئة للقرص الصلب

المقاومة المغناطيسية على مستوى النانو

المقاومة المغناطيسية الكبرى تأتى عندما نضع ماده غير ممغنطه

توضع بين طبقتين من معدن ممغنط

تأثير يأتي من دوران الالكترونات (مغزلها)

والتي تولد لحظه مغناطيسي كل إلكترون يعمل مغناطيس صغير

يشير لأعلى ولأسفل

المقاومة المغناطيسية الكبرى تعتمد على الإختلاف في المقاومة الكهربية للإلكترونات بإختلاف إتجاه مغازلها في الطبقات المغناطيسية

سندوتش سمكه نانوميتر طبقات مغناطيسية مع طبقه فى الوسط غير ممغنطه سوف تسمح للسعات المختلفة للتيار أن يمر خلالها تعتمد على مااذا كان المغنطة في طبقات مغناطيسية سوف تشير لنفس الإتجاه

في الحالة الأولى

الإلكترونات المغزل الصحيح سوف تمر مستقيمة

خلال السندوتش وتيار الكهرباء سيمر خلال التركيب

حتى لو أن هناك إلكترونات بمغازل خطأ

 منتشرة  في الطبقة الأولى

في الحالة الثانية

عندما تتعارض المغنطة تقاوم كل الإلكترونات تتكون خطأ

في واحده او أكثر من الطبقات الممغنطة

لذلك المقاومة الكلية كبيرة وتمنع مرور التيار الكهربي

الإلكترونات في الرسم تمثل بمغناطيسات صغيره

جودتها تعطى مقاومه مغناطيسية كبرى

اللحظة المغناطيسية في الإلكترونات نتيجة دورانها الداخلي

المغزل الذي يمكنه أن يتحرك لأعلى ولأسفل

زيادة المقاومة في ماده مغناطيسية للإلكترونات التي لها مغزل

خطأ تمثل في الرسم بثقب يشير إلى الاتجاه الخطأ

مما يجعل من المستحيل للالكترونات المرور منه

النانو تكنولوجى

نمو صناعة شبه الموصلات

إحدى الاحتياجات تفريغ الهواء

لوضع كميه معقولة من المادة لعمل طبقات رقيقه

فى عام 1970

طبقات رقيقه آمكن تصنيعها بسمك عدد قليل من الذرات

النانومتر عبارة عن 1/مليون من المليمتر

شركة IBM

في عام1997  نجحت محاولاتها لإنتاج راس قارئه تعتمد على المقاومة المغناطيسية حجمها أكثر خمس مرات من المستخدمة اليوم

النانوميتر 1/مليون من المم يماثل عدد قليل من طبقات الذرات

البرت فرت وجورج جربنبرج  --- 

ركبا عدد من الذرات الممغنطة من الحديد

 متواجدة بين ذرات الكروم

هذه الخاصية مهمة للأقراص الصلبه  المضغوطة

المعلومات تخزن على أقراص صلبه

 في صورة مجالات مغناطيسية صغيره

كلما كان القرص الصلب صغير مضغوط

كلما توصلنا إلى راس قارئه أدق

 نستطيع تسجيل التغيرات في المغناطيسية

الرأس القارئة يمكن تشبيهها بالطائرة النفاسه

 التي تطير بسرعة 30 ألف كم /ساعة

ترتفع متر واحد فوق سطح الأرض تسجل كل ورقه وكل عشبه

بفضل تلك التقنية أصبح من الممكن تصغير القرص الصلب

تقليل مساحة القرص الصلب كأى مساحه أخرى

الكمبيوترات المحمولة الصغيره - محركات البحث

مشغلات الموسيقى

تقنيه مماثله ستسمح بتسجيل المعلومات على RAM

في الرأس القارئة هناك صمام لذروه تعتم على المقاومة المغناطيسية الكبرى إتجاه المغنطة فى الطبقة المغناطيسية

العليا ثابتة بواسطة مضاد لمغنطة الحديد

بينما المغنطة في الطبقة السفلي يمكن أن تغير اتجاهها

عندما تتأثر بمجال مغناطيسي خارجي

عندما تمسح الرأس القارئة مساحات جديدة على القرص

إتجاه المغنطة في طبقه المغنطة السفلى يتغير في صمام الدورة

هذا يعنى أن المقاومة تتغير في كل مغنطه على القرص الصلب عند تغير إتجاهه

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 150 مشاهدة
نشرت فى 29 يوليو 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,473