<!--

<!--<!--

بلانك عام 1900 ذكر أن الضوء له خصائص ذريه

والنظرية التي وصفها بلانك طورها اينشتاين

القناعة الموجودة أن المادة لا تستطيع أن تخلق أو تمتص

الضوء إلا فى صورة كميات من الطاقة والتي تمثل مضاعفات وحدات من الطاقة

هذه الوحدات من الطاقة تسمى كوانتمات او فوتونات

حجم الفوتون يختلف باختلاف ألوان الضوء

ولكن لو أن كمية الطاقة للفوتون قسمت على تردد الاهتزاز لشعاع الضوء دائما مانتحصل على نفس الرقم

أو ما يسمى بثابت بلانك هذا الثابت له طبيعة عامه

 وهو احد ركائز الفيزياء الحديثة

بما أننا قسمنا الضوء لذرات يبدو أن كل الظواهر يمكن تفسيرها على أنها تفاعلات بين الذرات من أنواع مختلقه

الكتلة خاصية من خواص ذرة الضوء

التأثيرات الملاحظة يمكن تفسيرها بقوانين الأجسام

وجد علاقة بين الفوتون وشعاع الضوء

مماثله لعلاقة حركة الأجسام المادية وتحرك أو انتشار الموجات

فى الحقيقة الضوء ينتشر فى صورة موجات تنتشر فى كل الاتجاهات متبعه قوانين انتشار الموجات

دي بروي

اقتنع بفكرة البحث مماثل شبيه لمسار شعاع الضوء

مسار لنقطه ماديه

بحث عن  مسار جسيم مادي مثل مسار  شعاع الضوء

وصف حواسنا هي التي تتداخل

باستخدام نظرية اينشتاين النظرية النسبية

نجح فى تمثيل الحركة فى المادة كأنها

 خليط من الموجات والتي تسير بسرعة اكبر من الضوء

المادة تمثل بعدد من الموجات لها سرعات

 مختلقه تسير وفى هذه المرحلة تلتحم ترتبط فى نقطه ما

هذه المنظومة من الموجات تشكل قمة والتي تسير بتقدم بنفسها بسرعات مختلفة عن تلك الموجات الرئيسية الاصليه

هذه الموجه القمة تشكل تمثل نقطه ماديه تتكون معها

 أو ترتبط بها وتسمى حزمة الموجه

دي بروي وجد أن سرعة المادة نقطة الحقيقة

 مجموعه سرعات لموجة المادة

نظرية دي بروي موجات المادية  تلقت تأكيدا تجريبيا

لو أن إلكترون متحرك يبطئ ارتطم بسطح بلوره

ينحرف وينعكس بنفس الطريقة كما أننا نتحدث عن موجه

المادة غير ثابته إن لها امتداداتها فى الفضاء

الموجات المكونة للمادة تسير بسرعات مختلفة

ولابد لها أن تنفصل عاجلا أو آجلا

الصورة المتشكلة للمادة تتكون

من جسيمات غير متغيره لابد من تحويرها

احد الظواهر الفيزيائية

 ظهور أطياف لا حصر لها من الخطوط

والنطاقات نتحصل عليها لوان حللنا الضوء باستخدام الأدوات

البصرية عند إنتاجه لذرات وجسيمات نتيجة اهتزازها

عرف منذ فتره طويلة كل خط يضاهى ضوء له تردد معين

والذي يختلف باختلاف موضع الخط

الخط يظهر فى أجزاء من الطيف اللوني

تفسير صحيح لشدة كل هذه الخطوط ومواضعها فى الطيف

شئ له قيمه كبيرة يعطى فكره عن تركيب الذرة والجزيئات

والعلاقات بينهما

كان بور عام 1913

لابد من جعل ثابت بلانك كعامل محدد لحركات الذرة

وانبعاث موجات الضوء



 

رازرفولد

الذرة تتكون من جسيمات داخليه  موجبة الشحنة

ثقيلة حولها الكترونات سالبة الشحنة

تدور فى مسارات دائرية ترتبط بالنواة بقوه

تشدها بقوة جذب

بغض النظر عن بعد الإلكترون عن النواة

قريبا كان أم بعيدا

الإلكترون له سرعات مختلفة وطاقه مختلفة

بور وضع فرضيه 

ان هذه المسارات توجد عندما تكون

طاقة الإلكترون

نتيجة لحركته فى هذا المسار الاوربتال

طاقته مجموع كوانتمات الضوء المماثلة

لتردد الدوران الإلكترون أو الضوء

فرض بور

لو أن إلكترون بسرعة وفجأة تحرك من مسار لآخر

من مدار لأخر تردد أشعة الضوء انبعثت

التغيير فى الطاقة أثناء الانتقال

 قسمت على ثابت بلانك نتحصل على التردد

الترددات التي حسبها بور

كانت سليمة فى حالة الهيدروجين

ولكن بتطبيقها على ذرات أخرى اعقد

ومع ظواهر بصرية لم يتوافق النظرية والتطبيق

فرضية بور فسرت ذرة الهيدروجين

اقتراح ثابت بلانك بطريقه او بأخرى

عامل محدد لاهتزازات الضوء للذرات

لا يمكن تطبيق قوانين الميكانيكا الكلاسيكية

على السرعات الكبيرة فى الذرات

جهود كبيرة لتطوير نظرية بور


وحل مسالة تذبذبات الذرات والجسيمات

هذا الحل كان عام 1925

هيزبرج/ شرودينجر / ديراك

حيث بدأ كل منهم بداية مختلفة

 وسار فى مسار مختلف

واستخدم طريقه مختلفة

نبدأ بشرودينجر  الفيزيائي النمساوي

حيث أن الالكترونات هي مواضع انتقال الموجات

شرودينجر فكر انه لابد أن نجد موجه  معادله موجة حركة

التي يعملها الإلكترون

 والتي تحدد هذه الموجات بنفس الطريقة مثل معادلة الموجه  

والتي تحدد انتشار الضوء

بحلنا لمعادلة الموجه نستطيع اختبار الاهتزازات

العملية الملائمة للفوتونات بداخل الذرات

كان ناجح أيضا فى تحديد معادلة الموجه

 لعدد من الحركات المختلفة للالكترونات

وخلص إلى أن هذه المعادلات تعطى حلولا فقط

عندما تكون طاقة المنظومة لها قيمه معينه

نحددها بثابت بلانك

فى نظرية بور هذه الطاقة المعينة قيمة الطاقة

لمسارات الالكترونات كانت نظريه

ولكن بالنسبة لشرودينجر على العكس

كانت محدده تحديدا كاملا بشكل معادله

معادلة الموجه شرودينجر بنفسه

وغيره استخدموا هذه النظرية على العديد من المسائل

البصرية أو المشكلات فى البصريات

منها تصادم أشعة الضوء والالكترونات

أبحاث فى سلوك الذرات فى المجالات الكهربية والمغناطيسية

انحراف أشعة الضوء فى كل الاتجاهات

قيم ومعادلات تحصلنا عليها باستخدام نظرية شرودينجر 

والتي توافقت مع التجارب

معادلة الموجة لشرودينجر

أعطت طريقه بسيطة وعمليه للتعامل مع المسائل

كأطياف الضوء وصارت وسيله أساسيه للفيزيائيين

قبل ظهور نظرية شرودينجر

هيزنبرج قدم نظرية الكم

بدأ هيزنبرج من نقاط مختلفة ونظر إلى المشكلة

من البداية من زاوية أوسع أنظمة

 الالكترونات الذرات والجزيئات

على حسب هيزنبرج لابد وان نبدأ من الكميات الفيزيائية

كمشاهده مباشره

المهمة تتلخص فى إيجاد قوانين تربط هذه الكميات معا

الكمات على كل

الترددات قوة الخطوط فى أطياف الذرات والجزيئات

هيزنبرج دمج كل الاهتزازات لهذا الطيف كنظام واحد

لتداوله رياضيا وضع بعض الرموز وقواعد الحساب

لابد من النظر لأنواع من الحركة بداخل الذرة

لابد وأنها مستقلة بعضها عن بعض لدرجة ما

اختلاف نوعى يحدث فى الميكانيكا الكلاسيكية

بين الحركة المتوازية

من اجل تفسير خصائص الطيف

لابد من افتراض حركه ذاتية للانوية الموجبة والالكترونات

هذه الأنواع المختلفة للذرات والجزيئات تعطى أنظمة مختلفة

 فى نظرية الكم لهيزنبرج

العامل الرئيسي فى نظرية هيزنبرج وصفه بنفسه

اخذ فى الاعتبار العلاقة بين موضع وسرعة الإلكترون

استخدم ثابت بلانك فى نظرية الكم وحسابات كعامل محدد

نظريات هيزنبرج / شرودينجر

لها نقاط بداية مختلفة وتطورت بأفكار مختلفة

ولكنها أنتجت نفس النتيجة لحل مسائل بنفس النظريتين

ميكانيكا الكم لهيزنبرج طبقها وغيره لدراسة خصائص اطياف الذرات والجزيئات وتحصل على نتائج توافق نتائج التجارب

يمكننا القول أن نظرية الكم لهيزنبرج جعلت من الممكن

تنظيم اطباف الذرات

عند تطبيق هيزنبرج لنظريته المتكونة من ذرتين متماثلتين

وجد ضمن أشياء أخرى أن الهيدروجين

لابد أن يتواجد فى شكلين مختلفين ويتواجدان بنسبتين مختلفتين

هذا التوقع تم تأكيده تجريبيا

ديراك / الفيزيائي الانجليزى

أسس ميكانيكا الموجات

بدأ بكيفية تفسير الظواهر بالنظرية النسبية

بالنظر لتكوين المسائل العام

الحركة الذاتية للإلكترون والذي كان فرضيه

صار نتيجة لنظرية ديراك  العامة

قسم ديراك معادله الموجه إلى معادلتين بسييتطان

كل منهما تعطى حلولا مستقل

احد الحلول تلزمه وجود الكترونات موجبه

لها نفس الكتلة والشحنة

هذه كانت احد الصعوبات التي قابلها ديراك

 حيث أن الالكترونات الموجبة توجد

وفقط فى انوية الذرات الثقيلة

هذه صارت مؤكدة الحدوث

الالكترونات الموجبة البوزيترونات وجدت بالتجربه

نظرية الكم الحديثة غيرت مفاهيمنا فى عالم الأشياء

متناهية الصغر الميكروسكوبية

المكونة من الذرات والجزيئات

تبعا لنظرية ميكانيكا الموجات

لابد من تعديل مفهومنا عن عدم التغيير لجسيمات المادة



هيزنبرج الفيزيائي الالمانى

تبعا لميكانيكا الكم لا يمكن و ليس من المعقول

تحديد فى وقت معين من الزمن كل من موضع وسرعة جسم معين

تحديد موضع مكان صعب تحديد سرعته

مستحيل إجراء القياسات فى ذره او جسيم

من غير استخدام أدوات الاضاءه تغير الحالة

 التي هي محل الاختبار

الضوء المنبعث من الالكترونات فى المعدات البصرية

 يقدم كوانتات من الضوء

نظرية الكم لابد أن تلبى احتياجات العالم الميكرسكوبى

لابد من إدراك ان بعض الفوتونات

 سوف تتصرف بطريقه واحده

وبعضها بطريقه أخرى

القوانين الفيزيائية

تهتم ببعض الاحتمالات والتي تحدث مصادفة

ويمكن أن تقبل المتوسط لحدوثها بسبب

عدم اكتمال حواسنا ومعدتنا

إنها الاحتمالات التي تعطيها قوانين الفيزياء

تثير السؤال هل هناك غير الإحصاءات

 

 

 

 

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 223 مشاهدة
نشرت فى 28 يوليو 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,468