<!--
<!--<!--<!--<!--<!--
المواد تبعث أو تمتص طاقة الإشعاع
الإشعاع يعتمد درجة الحرارة
الشعاع المنبعث من جسم اسود
بحث هذه القوانين كانت
أحد أهم المسائل في قوانين الإشعاع
الأبحاث على الجسم الأسود تكمن صعوبتها في انه ليس هناك جسم أسود كامل السواد في الطبيعة اى لا يعكس أى ضوء مطلقا
حتى السخام والبلاتين الأسود يبعث جزء من الضوء الساقط
فين صمم طريقه يحاكى بها الجسم الأسود
جسم مجوف –جدرانه لها نفس درجة الحرارة
يتصرف بنفس الصورة التي يتصرف بها الجسم الأسود
باستخدام هذا الجهاز أمكن دراسة إشعاع الجسم الأسود
العلاقة بين كمية الحرارة
التي يشعها الجسم الأسود ودرجة حرارته
الطاقة الحرارية التي تخرج من الجسم
تحتوى على أشعه من أطوال موجبه مختلفة
والتي تختلف في شدتها وتتغير بتغير درجات حرارة الجسم
يتغير شدة الإشعاع مع الطول الموحى ودرجة الحرارة
باستخدام مقياس الطيف الحراري
دراسة توزيع الإشعاع فى طيف لعدد من مصادر الحرارة
حرارة مرتفعه حرارة منخفضة
هذه الأبحاث أوضحت أن الإشعاع
له قيمه عظمى لبعض الأطوال الموجيه بارتفاع الحرارة
عام 1893
فقانون الازاحه يشرح علاقة بسيطة بين الطول الموحى الذي له طاقه إشعاع قصوى وإشعاع الجسم الأسود
حدد هذا القانون العلاقة بين طاقة الإشعاع
والطول الموحى ودرجة الحرارة
وهو يمثل أهم نقاط نظرية الإشعاع الحراري
إشعاع الأجسام غير السوداء
توافق قانون الازاحه باختلاف طفيف
أصبح من الممكن تحديد درجة الحرارة للأجسام
في حدود ضيقه بالبحث ببساطه عن الطول الموجى
التي فيها الأشعه أكبر ما يكون
الطريقة التي تم تطبيقها لتحديد درجة حرارة
مصادر الضوء البعيدة كالشمس والنجوم الثابتة
قانون الإزاحه لفين
عام 1894 افترض قانون إشعاع الجسم الأسود