authentication required

 

<!--

<!--<!--

إبتكار صمامات أوتوماتيكيه صممت للإستخدام فى المراكم البطاريات المختزلة

المنارات لهداية الملاحيين وإرشاد السفن

الطوافات والمنارات تضاعف عددها بعد هذا الكشف

جهود مستمرة لجعل اضائتها أروع وأكثر تألقا

واتوماتيكيه فى ذات الوقت

فى عام 1895 تم اكتشاف الاستيلين من كربيد الكالسيوم

على نتاج تجارى

الاستيلين عبارة عن غاز كربوني

وهو عند حرقه ينتج غاز مبهر وضوء أبيض

أول محاوله لاستخدام هذا الغاز فى الاستصباح

في الفناران لم تكن نتائجها مرضيه

إبقائه تحت ضغط يشكل خطر فهو ينفجر عند أى إهتزازه

وكانت محاولات الإحتفاظ بكربيد الكالسيوم والسماح للأستيلين بالهروب تحت تأثير الماء المتسرب أتوماتيكيا

كانت طريقه غير مريحة ولا يعتمد عليها

ولا يمكن إستخدامها في الطقس البارد

في عام 1896

الكيميائي الفرنسي كلود وهيس

الأسيتون له خصائص إذابة كميه كبيرة من الإستيلين

هذا المحلول غير متفجر

ولكن لا يمكن استخدامه لتخزين  الإستيلين

لأنه  ينقص بالاستهلاك أو بالتبريد

غاز الاستيلين المتفجر ينتج فوق سطح السائل

اكتشف أن طبيعته المتفجرة تختفي

 لو أن محلول الاستيلين تم ضغطه في كتله مسامية

محاولات عديدة لتجهيز هذه الكتله المسامية

فهي مقاومه بكفاءة تستطيع امتصاص الصدمات

تكون سهله فى عملية نقلها بغير إحداث تشققات

أو أى تفتت وتكون كهوف لتراكم غاز الإستيلين

الفضل في إكتشاف هذه الكتل المسامية

 يرجع لجوستاف دالان

حاويات من الحديد الصلب 

صارت بطاريات عمليه لغاز الاستيلين

الكتلة المسامية في الحاوية

تملأ إلى منتصفها بغاز الاستيلين

الإستيلين يدخل إليها إلى عشرة

 أضعاف الضغط الجوى

تحت هذا الضغط وعند درجة حرارة 15 مئوية

الحاوية تحتوى على مائة مره من وزنها استيلين

الحاوية جاهزة لإمداد الفنار

والطوافة بغاز الاستيلين التي تحتاجه للإضاءه

طرق عديدة تم إعدادها لعمل ضوء متقطع

ليميز الفنارات بعضها عن بعض

الشعلة تكون محاطة بشاشات متحركة

هذه الترتيبات تحتاج إلى مصاريف وترتيبات كبيرة

عند استخدام غاز بترولي مضغوط كمصدر للإضاءه

أجهزة إضاءه باعثه للفلاش

يبقى الفلاش لمدة 5-7 ثواني

أجهزة الإضاءه الفلاشيه تم إعدادها

 باستخدام الغاز الخارج كطاقة محركه

الفلاشات الطويلة لم تكن ضرورية

استعيض عنها بفلاش  تتراوح مدته من 1/10-3/10

وكانت عام 1904 عندما بدأ دالان دراسة الموضوع

لم يكن تقسيم لترين على خمسة فلاشات

الآن صمم جهاز يعتمد على خاصية جديدة

بالفتح التلقائي والغلق التلقائي لأنبوبة الغاز

يمكن للتر من الغاز إمدادنا بعدة آلاف من الفلاشات

إعتمد على هذا الجهاز وزادت بعده عدد الفنارات


في عام 1907

كلل جهوده بصناعة صمام

سماه صمام الشمس الذي 

يمتص  الضوء عند شروق الشمس

 ويعيد إرسالها عند غياب الضوء

هذا الصمام ينظمه أربعة قضبان تحتويهم أنبوبه زجاجية

الجزء السفلى مطلي باللون الأسود والأخريين مطليين بالذهب

وساطعين سطوعا كبيرا

ضوء النهار يمتص بالقضيب الأسود الذي يسخن

وبالتالي يتمدد ويغلق صمام الغاز

 عندما يقل ضوء النهار

يصل القضيب الأسود لدرجة حرارة القضبان الأخرى

يتمدد ويسمح لصمام الغاز أن يفتح 

الجهاز ينظم بطريقه  تجعله يعمل بحساسية

ليكون فى الجانب الآمن

يضئ عندما يغطى الضباب أو السحب الشمس

الضوء المتقطع ينتج توفيرا كبيرا

 بإطالة المدة بين الفلاشات وبعضها

إستخدام الإضاءة بالغاز سمح لنا باستخدام الفنارات

في أماكن صعب الوصول لها

مثل الارخابيلات

البحار التي بها شعاب مرجانية

باستخدام بطاريات غاز محمولة

يعطى إشارات محذره او مرشده على مدار العام

بغير خوف من إحتياج للفحص المستمر

أو الخوف من الأخطاء

النتيجة كانت باهرة

مستوى من الأمان والاقتصاد

تم توفير مبالغ طائلة

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 162 مشاهدة
نشرت فى 24 يوليو 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,476