1. طبريا المدينه الفلسطينية التى ذكرت فى القرأن الكريم بان يجوجو ومجوج سوف يشربانها‏

  2. تقع مدينة طبريا في الجزء الشمالي الشرقي لفلسطين وهي قائمة على شاطئ بحيرة طبريا الغربي،

  3. وقد شكل موقع طبريا منذ إنشائها مركزا تجاريا وعسكرياً وسياحياً هاماً، فطبريا تقع على الطريق التجاري الذي يبدأ من دمشق وطبريا واللجون وقلنسوة واللد واسدود وغزة ورفح وسيناء فمصر،

  4. تقع مدينة طبريا في الجزء الشمالي الشرقي لفلسطين وهي قائمة على شاطئ بحيرة طبريا الغربي،

    وقد شكل موقع طبريا منذ إنشائها مركزا تجاريا وعسكرياً وسياحياً هاماً، فطبريا تقع على الطريق التجاري الذي يبدأ من دمشق وطبريا واللجون وقلنسوة واللد واسدود وغزة ورفح وسيناء فمصر،

    وكانت العملة الطبرانية هي العملة المتداولة عند عرب الجاهلية، واستمرت حتى جاء خالد بن الوليد وأمر بضرب النقود الإسلامية وكذلك وجود الحمامات في العهد الروماني زاد من أهمية موقع طبريا


    وقد أطلق الحاكم الروماني هيروديوس انتيباس اسم طبريا على المدينة إكراما للامبراطور الروماني طيباريوس بعد أن بنيت هذه المدينة في عهده في القرن الأول الميلادي

    هيرودس رأى فيها الموقع الدفاعي الوحيد حول البحيرة وهذا هو السبب هو الذي دفع هيرودس لبناء قلعة قرب شاطئ البحيرة، بالإضافة الى ذلك قرب طبريا من الحمامات الرومانية التي اهتم بها الرومان كثيراً ، حيث أضفت رونقاً على أهمية المدينة بعد إنشائها .




  5. كما إكتسبت شهرة من خلال القصة الإنجيلية التي تقول بأن المسيح سار على مياه البحيرة وهدأ العاصفة الهوجاء








    أثناء الحملات الصليبية قام تنكرد باحتلال المدينة بأمر من غودفري وبعد أن هرب سكانها المسلمون منها، قام بتحصينها حتى تكون مركزاً لإماراته، وفي عام 583هـ-1187م، تمكن صلاح الدين الأيوبي من استعادة المدينة بعد انتصاره على الصليبيين في موقعة حطين







    في عام 1517م، تمكن العثمانيون من السيطرة على المدينة ثم حكمت من قبل ظاهر العمر والي صيدا عام 1730، وقد أصبحت طبريا في العهد العثماني مركزاً لقضاء طبريا أحد الأقضية الأربعة التي يتكون منها قضاء عكا.




    وفي عام 1799 استولى عليها نابليون بونابرت أثناء حملته على مصر والشام، ثم خضعت للحكم المصري بعد ذلك، وازدهرت فأصلحت حماماتها وبدأت تستقبل الزائرين من خارج البلاد للاستشفاء بمياهها المعدنية ثم حل بالمدينة دمار هائل بسبب الزلزال الذي أصاب المدينة في مطلع عام 1837 وكانت طبريا تعرضت لسلسلة من الزلازل في أعوام 1204-1212-1402-1546-1656-1666-1759-1837-1890.





    تزايد عدد اليهود في مدينة طبريا وهذا يرجع إلى أن مدينة طبريا تعتبر من أولى المناطق التي تدفقت عليها موجات الهجرة اليهودية

    وتشكل بحيرة طبريا إحدى البيئات الرئيسية للأسماك في فلسطين، حيث تنتمي أسماكها إلى فئة اسماك المياه العذبة، تصل مساحته البحيرة الى 168.6 كيلومتر مربع، وأشهر أنواع السمك في البحيرة، البلطي ، الشبوط، الذيللي الأخضر ، البلطي الجليلي والكركور الأحمر، وأهم مراكز الصيد هي الشواطئ الشمالية الغربية والشواطئ الشرقية للبحيرة وكان معظم الصيادين من العرب الفلسطينيين




    ولبحيرة طبريا أهمية سياحية، فهي توفر بيئة تجذب السياح، حيث جمال الطبيعية من السهول الخضراء والأودية الخانقية والجروف والمنحدرات الجبلية، وتعتبر مدينة طبريا من المشافي الجيدة لدفء مناخها الشتوي وقرب حماماتها منها وكثرة المواقع الأثرية فيها



    يوجد في المدينة الكثير من المعالم التاريخية التي تظهر عراقة المدينة، ففيها آثار المساجد والكنائس والمعابد بالإضافة إلى الآثار المعمارية مثل السرايا والقباب والعيون وغير ذلك، ومن أبرز معالمها :
    1. الجامع الكبير: بناه ظاهر العمر الزيداني في القرن الثامن عشر الميلادي، ويعرف بالجامع الزيداني والجامع الفوقاني، يقع في الحي الشمالي من طبريا.
    2. جامع الجسر: ويقع في الحارة الغربية على ساحل البحيرة، وهناك أسوار المدينة القديمة وغيرها من الآثار الرومانية .
    3. الحمامات الدافئة من أبرز معالم المدينة والتي يفد إليها الكثير من الزوار للاستشفاء بمياهها المعدنية.




    لقد تغيرت ملامح المدينة بعد أن هدمت سلطات الاحتلال الأحياء العربية ليحل محلها الحدائق والمتنزهات والمباني الحديثة



    اقيم في محيط طبريا 34 مستوطنة على انقاد قرى فلسطينية بعد تهجير اهلها اومصادرة اراضي
    وهذه صور لبحيرة الحولة الى الشمال من بحيرة طبريا




    زهرة الدلفة المشهورة في فلسطين وتقريبا بلاد الشام






    لا بد ان نشير الى ان سوريا الشقيقة كانت على جزء من شاطيء البحيرة وهو الجزء الشمالي الشرقي منها ولكن بعد احتلال الجولان فقدت هذا الجزء

  1. مجموعة صور رائعة جدا عن مدينة طبرية

    مدينة طبريا بناها الإمبراطور الروماني هيردوس انتيباس فوق موقع قرية رقة الكنعانية عام 20 ق.م. ثم زودها بالمياه من خلال قناة يبلغ طولها 9 أميال.

    وهي تمتد من الشمال إلى الجنوب بين الساحل الغربي للبحيرة والسفوح الشرقية لجبل اللوزات. وتقع بين أقضية صفد وعكا والناصرة وبيسان. على انخفاض 200م تحت سطح البحر.
    شهدت طبرية مثل مدن فلسطين الأخرى، كل الغزاة الذين مروا على احتلال فلسطين، وقد قاومتهم بكل بسالة حتى استطاعت دحرهم، كما سوف تدحر الاحتلال الصهيوني.

    لقد احتلها البريطانيون بتاريخ 25/9/1918م، بعد انتصارهم في الحرب العالمية الأولى.

    ومن أبرز أحداث تلك الفترة اشتراك الطبريون مع اخوانهم في سائر الوطن في ثورة البراق عام 1919م، وثورة القسام 1935م، والثورة الكبرى عام 1936-1939م. حيث تمكن المناضلون البواسل من السيطرة على المدينة في خمس ساعات كاملة بتاريخ 3/10/1938م. كما اشتركوا في الإضراب الكبير. ومظاهرات تشرين الثاني عام 1947 ضد قرار التقسيم.

    وقد حاولت المنظمات الصهيونية المسلحة احتلال المدينة بتاريخ 15/4/1948. أي قبل انسحاب القوات البريطانية عن فلسطين، إلا أن المقاومة الشديدة دفاعاً عن المدينة. جعلتهم يتراجعون، ولكن مع مساندة الجيش والبوليس البريطاني استطاعت احتلالها في 19/4/1948، وبهذا سقطت طبرية في يد الاحتلال الصهيوني، الذي شرد بعض أهلها، وأخذ في النهب والتدمير.

    تبلغ مساحة قضا طبرية (440969) دونماً.
    وتبلغ مساحة أراضي مدينة طبرية (12624) دونماً.
    وقُدر عدد سكان قضاء طبرية في عام 1922 (20721) نسمة، وفي عام 1945 (39200) نسمة.
    وقُدر عدد سكان مدينة طبريا في عام 1922 حوالي (6950) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1131) نسمة.

    تُعتبر طبرية ذات موقع أثري تحتوي على العديد من المعالم الأثرية التاريخية من عصور مختلفة، ومن أهم هذه المعالم: قلعة الحمام، وحمامات طبرية، والسور، وحصن معون، وغيرها


    مدينة كنعانية تعني (بيت الآلهه) يعود تاريخها إلى أكثر من 6000 عام، تقع على أرض مرتفعة في الجانب الغربي من الغور الفلسطيني. على بعد خمسة أميال شرق نهر الأردن، بين أقضية طبرية والناصرة ونابلس وجنين.

    أول من استوطنها هم العرب الكنعانيون، وهي مدينة ذات أهمية بيئية واقتصادية وإستراتيجية نظراً لوقوعها في غور خصيب على الطريق التجاري بين مصر والشام.

    شهدت مدينة بيسان مراحل الغزو المتعاقبة على فلسطين منذ فجر التاريخ، وخضعت لدول ومماليك عديدة، وكان الاحتلال البريطاني آخر من رحل بعد أن سلم المدينة للاحتلال اليهودي الصهيوني.

    فقد احتلها البريطانيون بتاريخ 20/9/1918م، بعد انتصارهم في الحرب العالمية الأولى.
    شاركت بيسان مع شقيقاتها المدن الفلسطينية في كل المؤتمرات والمظاهرات والانتفاضات والثورات ضد الاحتلال البريطاني واليهود منذ عشرينات هذا القرن.

    واحتلها اليهود بتاريخ 12/5/1948م، أي قبل خروج البريطانيين من البلاد. وأجبرت المنظمات الصهيونية المسلحة أهلها على الرحيل قهراً وألقوا بهم على الحدود السورية واللبنانية وهددوا من يعود منهم بالذبح. ثم هدموها وأعادوا بنائها في شهر أيار 1949م، تحت اسم (بيت شعان).

    تبلغ مساحة قضاء بيسان 255029 دونماً.
    أما مدينة بيسان فتبلغ مساحتها 28957 دونماً.
    قُدر عدد سكان مدينة بيسان في عام 1922 حوالي

    (1941) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (5180) نسمة، وفي عام 1948 حوالي (6009) نسمة.


    أقام الصهاينة العديد من المستعمرات على أراضي بيسان، ومن هذه المستعمرات (روشافيم) التي أقاموها قبل احتلالهم للمدينة في عام 1938، ومستعمر (رحوف) في عام1951، و(ميليون) عام 1961)، و(سدي ناحوم) عام1961، و(شيفا) عام 1955، و(عين هاناتسيب) و(ماعوز حاييم)، و(نفي إيتان) في عام 1961.

    تحتوي أراضي بيسان مواقع أثرية وتاريخية هامة، تدل على مكانتها العظيمة وأهميتها عبر التاريخ، فمن هذه الآثار : موقع أثري يضم سور مدينة وأساسات ومباني وميدان سباق ومسرح، وهناك (تل الحصن) الذي يحتوي على تسع مدن أثرية أقدمها يعود إلى عهد الفراعنة، وأحدثها يعود إلى العهد العربي.

    كما كشفت الحفريات عن وجو د ثلاثة تماثيل فرعونية : للفرعون سيتي الأول، والفرعون رمسيس الثاني، والفرعون رمسيس الثالث. وكذلك مسرح روماني وجدران وأعمدة.

    وهناك أيضاً (تل الجسر) و(خان الأحمر) و(تل المصطبة) وهي مواقع أثرية تحتوي على آثار هامة.
  2. أعدته للنشر على الموقع/ أمانى إسماعيل

MedSea

أمانى إسماعيل

  • Currently 31/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
11 تصويتات / 3776 مشاهدة

ساحة النقاش

MedSea
موقع خاص لأمانى إسماعيل »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

841,528