جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
حيفا لنا
|
http://www.haifalana.net/spip.php?article1039
|
الشاعر عز الدين المناصرة ناقداً
مؤسس تيار المنظور الثالث في النقد الحديث /
الخميس, 15 أيار (مايو) 2008 / د.محمد ناصر الخوالده / أكاديمي كاتب وشاعر فلسطيني
|
تتدرج كتابات الشاعر عز الدين المناصرة النقدية ضمن ما يسمى (نقد الشعراء) مثل كتابات نازك الملائكة (قضايا الشعر المعاصر) وأدونيس (زمن الشعر) ونزار قباني (الكتابات النثرية) ومحمود درويش في حواراته الصحافية حول الشعر كذلك أحمد عبد المعطي حجازي وخليل حاوي في كتاباته عن جبران خليل وصلاح عبد الصبور وغيرهم . ويمكن هنا ملاحظة تميز أدونيس والمناصرة , بالقدرة على التنظير النقدي من منظورين مختلفين . هنا نلاحظ أن هؤلاء الشعراء جاءوا إلى النقد متأخرين . أي بعد أن ترسخت هويتهم الشعرية وأصبحوا من أعلام الشعر العربي الحديث ومن علاماته الأساسية , وهذا ما يميزهم عن غيرهم من الشعراء الذين لجأوا إلى النقد بعد أن فشلوا في الشعر ظلوا شعراء متوسطي الحال . والمسألة الثانية تتعلق بقدرتهم أي الشعراء الأعلام على التأثير القوي في ساحة النقد والشعر معا , على عكس (الباحثين الأكاديميين)الذين لم يتجاوز بعضهم مرحلة الجمع وتزيين أبحاثهم النقدية بالمراجع وأرقام الصفحات وغيرها من أشكال التوثيق . ويجئ تميز أدونس والمناصرة أيضا لأنهما مارسا العمل الأكاديمي , إلى درجة التفوق النقدي . حيث تجاوزا تنظيرات بعض الشعراء ذات الطابع الصحافي السريع . ثم يفترق (نقد الشعراء)بعد ذلك ليمثل نزار قباني (تيار المضمون) بلغته الإنشائية الشاعرية وليمثل أدونيس (تيار الشكل) وليتميز المناصرة باتخاذه خطا أساسيا هو(تيار المنظور الثالث) أي الذي يجمع بين الحداثة والفاعلية كما أشار بعض النقاد , يقول الدكتور ضياء خضير(جامعة بغداد) : كتاب الشاعر عز الدين المناصرة - جمرة النص الشعري- مقدمات في الفاعلية والحداثة – يستحق الاهتمام والتنويه لأكثر من سبب فهو بما حواه من نصوص نقدية حديثة يمثل مرجعا مهما في المكتبة العربية , يمكن مقارنته بكتاب الدكتور إحسان عباس- تاريخ النقد عند العرب- نقد الشعر- وكتاب المناصرة من الناحية المنهجية يمثل محاولة جادة لتأسيس ما يمكن تسميته- منظورا ثالثا- في النقد العربي الحديث لأنه يربط بين الفاعلية والحداثة ويرى أن نقد الشعرالحديث ظل احاديا يتمحور حول تيارين : أحدهما يمجد المضمون والآخر يمّجد جماليات الشكل ويتجاهل جمرة النصّ) لقد أدرك مناصرة (الناقد) من خلال شاعريتة العاليه - فهوأحد نجوم الشعر العربي الحديث . أدرك من خلال معاناته مع المؤسسة (السلطه - المال - الأعلام) . وأدرك من خلال أكاديميته المبدعة , أن النقد الأدبي الحديث لم يكن عادلا في حواره مع النصوص الشعرية العربية , حيث تتدخل عوامل من خارج النص في تقويم الشعر والشعراء , وهذه هي النقطة الأساسية التي تحسب له , فنحن نجده يقدم أسئلة محرجة للنقد الصحافي والنقد الأكاديمي من نمط : اذا أخذنا بتنظيرات أدونيس النقدية حرفيا فإن شاعرية نزار قباني تصبح موضع تساؤل والعكس صحيح . وهو يرى أيضا أن أدونيس يمثل وجهة نظر واحدة في مجال الحداثة , فكيف نتجاهل حداثات الأخرين . ومعنى ذلك أن نقارن ديوان فدوى طوقان وديوان محمود درويش وديوان المناصرة نفسه أو ديوان سميح القاسم بعضها مع البعض الآخر, بحذف السيرة الذاتية . ومن جهة أخرى نقارن فاعلية المناصرة الجماهيرية مع فاعلية أدونيس الجماهيرية , عندئذ سوف نكشف مفارقات ونتائج مدهشة لايجرؤ النقد الأكاديمي والصحافي علي الخوض فيها. يقول الدكتور محمد صالح الشنطي(2) بأن كتاب المناصرة (جمرة النص الشعري)…(سفر ضخم , موسوعة نقدية متميزة مع كمّ معرفي وافر للغاية مع وفرة الرؤية الابداعية) ويضيف الدكتورالشنطي (المناصرة شخصية ريادية تأسيسية , فهو صاحب منهج ونظرية على مستوى الوطن العربي كله) . أما الكتاب النقدي الآخر الذي لفت انتباه النقاد والقرّاء لعز الدين المناصرة فهو كتاب(المثاقفة والنقد المقارن) الذي تعتمد عليه معظم الجامعات العربية , الكتاب الذي وصفه الدكتور عبده عبود من سوريا بأنه (من أفضل المؤلفات العربية في بابه) ووصف الدكتور عبود المناصرة نفسه بأنه (من أبرز الوجوه وأنشطها في الرابطة العربية للأدب المقارن , فهو مقارن عربي بارز يضطلع بدور فعال في النقد المقارن في الوطن العربي , تأليفا وتنظيما وتلك حقيقة موضوعية) . بينما يصفه الدكتور سعيد علوش من المغرب بأنه ( ناقدا مقارن ينطلق من منظور إشكالي) . ويتطرق علي شلش من مصر وشربل داغر من لبنان لمساهمات الناصرة المتميزة في مجال النقد المقارن , حتى أن شربل داغر يلاحظ أن المناصرة هو أول مقارن عربي لايسمى كتابه(الأدب المقارن) بل(النقد المقارن)على عكس الشائع . ونجد نبيل سليمان (روائي وناقد من سوريا) يصف المناصرة بأنه(ناقد ألمعي) لقدرته الفائقة على التمييز بين (الشعرية =موضوعة الشعر) و(الشاعرية = شاعرية النص) أماالكتاب النقدي الثالث لعز الدين المناصرة فهو(قصيدة النثر. المرجعية والشعارات) فقد أثار معركة نقدية في الوطن العربي كله لاتقل أهمية عن المعركةالنقدية التي أثارها كتاب نازك الملائكة (قضاياالشر المعاصر) أوكتاب أدونيس(زمن الشعر).. حيث انقسمت مواقف النقاد والشعراء من الكتاب الى مؤيد بقوة أو مضاد بقوة أو محايد . والملاحظة الجوهرية على الذين حاربوا الكتاب رغم صغر حجمه هي أن معظم هؤلاء لم يقرأ الكتاب بل قرأ عنوانا فرعيا ( قصيدة النثر كتابة خنثى ) وتنطلق هذه الدراسة النقدية من نتيجة وصل اليها المناصرة وتقول : ( قصيدة النثر جنس ثالث يقع بعد الشعر والسرد وهي مزيج من الشعر, لكن وجود الشعرية في الأجناس الاخرى النثرية كالرواية يؤكد أن درجات الشعرية مجودة في غير الشعر, لكن هذا لايبيح لقصيدة النثر أن تلتصق بالقصيدة , لأننا عندئذ نخسر أهم جنس أدبي أبدعه العرب وهو الشعر, بدلا من أن نربح جنسا ثالثا جديدا وهوالقصيدة النثر, لهذا على قصيدة النثر أن تفجر طاقات النثر الجديد بدلا من محاولات الالتصاق الصناعي بالشعر) . كما أنّ المناصرة يعلن أن قصيدة النثر شرعية ولها حضورها الطاغي في الصحافةالعربية وهو أحد كتابها منذ أوائل الستينات. وطالب المناصرة بالإيقاع (لا الوزن) المنتظم كأحد الفوارق بين القصيدة والكتابةالنثرية الحرةّ . وناقش المناصرة مسألة الإيقاع والوزن مناقشة مستفيضة. لكن المختلفين معه من الناشئين من كتاب قصيدة النثر, تجاهلوا هذه الأطروحة التي تستحق النقاش العميق وأمسكوا مصطلح(كتابة خنثى) من منظور أخلاقي تقليدي يقف ضدّ معنى التجديد. لقد كان منظور المناصرة صعبا على التصنيف, وهذا ماأزعج بعض هواة التصنيف السريع الصحافي. ولعز الدين الناصرة كتاب آخر هو(شاعرية التاريخ والأمكنة- الحوارات). وهي مجموعة حوارات (83 حوارا) مع الشاعر المناصرة , وفيها نقرأ آراء المناصرة النقدية حول مفهوم الشعر وواقع حركة الشعر العربي الحديث. والكتاب ملئ بالآرآء الشجاعة الخارجة عن السرب التقليدي في النقد الحديث للشعر. فالنقد معرفة وشجاعة وموضوعية لدى المناصرة . وقد أثارت بعض الحوارات مع المناصرة . في الصحف والمجلات في حينها. جدلا واسعا في أوساط المثقفين والشعراء في الوطن العربي كله. فالشاعرالمناصرة(ناقد) مثيرللجدل باطروحاته الجادة العميق , بسبب عمق ثقافته وعلو شاعريته. لكن المناصرة ظلّ في اطار(النقد النظري ) باستثناء تطبيقاته في كتاب(المثاقفة والنقدالمقارن). أما كتابه الآخر (هامش النصّ الشعري ) وهو مخطوط اطلعنا عليه فهو مزيج من القراءات التطبيقة والقراءات في مجال السيرة الذاتية للشعراء الذين عرفهم مع تنظير نقدي عميق. وكأنه يشتغل اولا لتأسيس تأكيد المنظورالثالث في النقد الأدبي الحديث , ربما لأن أفكاره نابعة أساسا من المعاناة والمعرفة والشجاعة والموضوعية مع حق الاختلاف المشروع . فقد أرسى المناصرة لاول مرّة في تاريخ النقد الحديث . أسس ومفاهيم التعددية النقدية النوعية , على عكس الاحادية في التفكير لدى كثير من النقاد العرب , حيث فضح المناصرة. أسس الاحادية النقدية الدكتاتورية(السلطة- المال-الاعلام) . وكشف أسس هيمنة الاديولوجيات وتأثيرها على نقد الشعر من(الانتماء السياسي للشاعر) الى فضح (القطرية النقدية) الى كشف آليات صراع (شعرالهويه) في مواجهة(قصيدةالعولمة الصناعية) . والأهم من ذلك أن المناصرة اثبت معرفته العميقة بالاتجاهات الشكلية في الأدب أكثرمن الشكلانيين العرب أنفسهم. كما كان المناصرة الناقد منفتحا على العالم باعتبار أن مانتجادل حوله هو(الأدب) بغض النظر عن جنسيته. لكنه أكد أن(التجانس القهري) في العولمة النقدية يسئ الى التعددية المرغوبة على الأقل نظريا ولاحظ الفارق الهائل بين النظرية والتطبيق. كما انتقد(الانتقائية التبريرية) في النقد. والصحيح أننالانستطيع الانتقال مباشرة الى(نقد النصوص) قبل أن نحدد الاطار النظري لذلك. لقد أنجز. عزالدين المناصرة مشروعه النقدي على النحو التالي: كتاب(المثاقفة والنقد المقارن , 1988) . ويتكون من(350صفحة) .
1- كتاب (جمرة النصّ الشعري,1995),ويتكون من (600صفحة). 2- كتاب(هامش النص الشعري).ويتكون من(300صفحة). 3- كتاب (شاعرية الأمكنة والتاريخ.الحوارات). ويتكون من(700صفحة). 2000 م. 4- كتاب(قصيدة النثر.المرجعية والشعارات). ويتكون من (88صفحة). 1998.
وفي مجال(النقد الثقافي) والتسمية نفسها لعزالدين المناصرة , أنجز الناصرة الكتب التالية: 1- كتاب الفن التشكيلي الفلسطيني) .1975 (9) 2- كتاب (السينما الاسرائيلية في القرن العشرين).1975(12). 3-كتاب (الجغراوالمحاورات)في الثقافة الشعبية .(10)صدر عام 1993. 4-كتاب (جمع وتحقيق) :الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر الفلسطيني الشهيد عبد الرحيم محمود (13-14).
وقد تميز اثنان من الفلسطينين بالنقد الثقافي العام أحدهما المناصرة والآخرهو جبرا ابراهيم جبرا . بينما تخصص ادوارد سعيد في النقد الثقافي لكنه مارس نوعا واحدا منه هو (المثاقفة) وبينما طبّق المناصرة نقدا ثقافيا على فروع (الفن التشكيلي. السينما. المثقافة. الجمع والتحقيق. الموسيقى). وكان المناصرة يهدف مبكرا الى التمهيد للنظريات التي جاءت لاحقا والتي تتحدث عن تقارب الفنون والآداب, أي أنه مارس ذلك قبل الترويج الإعلامي للنظرية التي ظهرت في أروبا. الستينات بينما بدأ الكلام عنها في الوطن العربي متأخرا نسبيا (التسعينيات) . وهذا ماأضفى صفة التعددية النقدية على ممارسه النقدية . وقد مارس المناصرة معرفتهه بالمناهج كالبنيوية والسيميائية والموضوعاتية . ولعل ذلك يعود الى عمله السابق في الجامعات الجزائرية(1983- 1991),حيث قام بتدريسها منذ أوائل الثمانينات. وشارك في مؤتمرات عالمية في النقد, مما أكسبه خبرة نظرية عميقة .لهذا وجد نفسه وحيدا بعد عودته من شمال أفريقيا إلى عمان , حيث مازالت هذه المناهج في الجامعات الأردنية في حالة تخلف شديد . في عام 2000 فقط , سمح للمنهج السيميائي بالدخول الى الجامعة الأردنية. وكان المناصرة قد التقى وتحاور مباشرة مع عدد من النقاد العالميين من أمثال: الأمريكي رينيه ويلك والفرنسي رينيه ايتيامبل والبروفسور باجو والأمريكية أنا بلاكيان والهولندي فوكيما والهنغاري فايدا والروسي بلا شوف والفرنسي ميشيل باربو والفرنسي برويل ..وغيرهم . خلال مؤ تمرات عالمية في باريس والجزائر . ونحن نلاحظ ميلا واضحا لدى المناصرة نحو الاستقلالية الشخصية النقدية , فهويناطح قامات عالية في النقد العالمي بشجاعة ومعرفة دون عقدة الشعور بالنقص (التبعية) لدى بعض النقاد العرب. وهناك مسألة مركزية في كتابات المناصرة النقدية وهي تمييزه الحاد بين (المرجعيات الأوروبية) و(المرجعيات المشرقية العربية) لدى قراءة النصوص لكنه مع ذلك يطالب باللانفتاح التام على العالم بعيداعن (التلذذ بالتبعية) كما يقول المناصرة .
وهناك ميزة (النقدية النظرية) لدى الشاعر عزالدين المناصرة (الناقد) وهي قدرته الفائقة على ابتداع المصطلحات الجديدة , مما يثري النقد العربي الحديث. فهو الذي نحت مصطلح(التلاص) كاختصار لمفهوم السرقات الأدبية بالتوازي مع مصطلح الأروبي (التناص= تعالق النصوص) . وهو المقارن الذي جرؤ على استخدام(مصطلح النقد المقارن) بدلا من (الأدب المقارن) وهومبدع مصطلح (التلذذ بالتبعية) ومصطلح (النقد الثقافي) عندما صنّف ادوارد سعيد تحت هذا المصطلح . كذلك صاغ مصطلح(الشاعرية) لتميزه عن مصطلح (الشعرية= علم موضوعة الشعر). وصاغ مصطلح(بياض البياض) في مقابل المصطلح الشائع(البياض) في الصفحة . كما أنجز مصطلح (النواة الخفيّة) في دراسته الرائدة (شعرية الأمكنة) .وصاغ مصطلح (الشاعرية المقبلية) للدلالة على شاعرية المكان قبل تحوله الى نصّ . كما صاغ مصطلح (النقد الكحولي) للدلالة على النقد الذي يكتب انطلاقا من فن العلاقات العامة, وميّز المناصرة بين (البحث النقدي) و(نقد النقد) و(النقد النصي) و(النقد النظري) , كما ميّز بين (المناهج) و(التقنيات). وصاغ منذ عام 1964. كشاعر . مصطلح (قصيدة الهوامش) في النقد والشعر معا منذ نهاية الستينات , أي قبل قصيدة إسماعيل لأودنيس المنشورة عام 1984, وهي قصيدة هوامش. وهكذا التقى لدى المناصرة الابداع الشعري مع الابداع النقدي . لكنه ظل ينتظر الى النقد كتابع للإبداع . كما وصف نفسه بأنه (ناقد هاو) أو(شاعر يكتب النقد دافعا عن الشعر) . لكن هذا (الناقد الهاوي) تفوق في مجالات عديدة على النقاد الذين يوصفون بالمحترفين الذين وقعوا في خطأ عدم التمييز بين (تاريخ الأدب) و(النقدالأدبي) ولم يميزوا بين النص والسيرة الذاتية .
تلك هي الخطوط الانطباعية الرئيسية لدى قراءة أعمال المناصرة النقدية قراءة موضوعية بعيدة عن الموقف المسبق , لكن هذه الخطوط لاتقول الا القليل السريع. فالمناصرة شاعر مثير للجدل دائما كنص شعري وهو أكثر اثارة عندما نقرأ أعماله النقدية , سواء اتفقنا معه أو أختلفنا معه في بعض آرائه , فهو شخصية نقدية هامة في اطار حركة النقد الأدبي العربي الحديث .
الهوامش: 1- ضياء خضير:جمر النص الشعري- جريدة الرأي- الأردنية 18\19\1998 2- د. محمد صالح الشنطي جمرة النص الشعري- مجلة المنتى- نوفبر 1996-الامارات العربية المتحدة. 3- د. عبد عبود. المثاقفة والنقد المقارن- جريدة القدس العربي.لندن20\4\1997 . 4- د.سعيد علوش.جريدة أنوال المغربية 1986 5- شربل داغر.التناص سبيلا الى دراسة النص الشعري. مجلة فصول المصرية صيف 1997 . 6- نبيل سليمان. بمثابة البيان الروائي- دار الجوار1998 7- خيري شبلي . المجد للعصافير(افتتاحية). مجلة الشعر المصرية- العدد98 . أبريل2000 8- جعفر العقيلي. قصيدة النثر كتابة خنثى . مجلة الشعر المصرية العدد98 أبريل2000 9- فيصل سلطان. أول محاله هامة لتدوين الفن التشكيلي الفلسطيني. جريدة بيروت 10\3\1976 لبنان. 10- عبير فؤاد مصطفى. كتاب الجفرا والمحاورات – بمجلة أوراق جامعبة - جامعة البنات .عمان أكتوبر 1994 11- مجلة كتابات معاصرة: حارس النص الشعري- عدد17 شباط 1993 بيروت 12- ناجح حسن. ناقدة لمرئيات سينما تبحث عن هوية- جريدة الرأي الأردنية 20\8\1999 13- أنطوان شلحت. ديوان عبد الرحيم محمود- جريدة دفاترالعدد17 تموز 1998 فلسطين . 14- صبحي شحروري. ديوان عبد الرحيم- مجلة الشعراءالعدد الثاني 1998,فلسطين 15- عبد الله رضوان ومحمد المشايخ. أنطولوجيا عمّان الأدبية منشورات أمانة عمّان الكبرى 1999 16- ساره ديكان واصف. معجم الكتّاب الفلسطينيين- منشورات معهد العالم العربي , باريس 1999 17- أحمدعمر شاهين. موسوعة كتاب فلسطين- مشورات دائرة الثقافة (م.ت.ف) تونس, 1992
ساحة النقاش