على الهامش :حين قابلت الشاعر الغنائي مجدي النجار في عيد  كنا فقدنا فيه الفنان علاء ولي الدين  ، كان الصداع يسيطر على رأسي  ، ودوري المحدد في لعبة الاعلام يلزمني كمذيعة بحسن الاداء والتوازن بين التفكر والحزن وبين حق المستمع في العيد ،، كنت اقاوم الألم  وأجري الحوار ، بعد انتهاء الحلقة طلب مني الا أتوقف عن استضافته ،  وقال احب الصادقين لأنهم يحزنون لفراقنا ،، ! أجلت اللقاء حتى وصلتني رسالة من هاتفه المحمول لم تكن كالعادة تهنئة او دعاء لكنها حملت خبر وفاته ، رحمك الله ورحم حسك المرهف ،وان استطعت التأخر في اللقاء فلن أتمكن من التأخر في الحزن وهذا ما طلبته مني ، سامحك الله وأدخلك  فسيح جناته البقاء لله  ،


DrNadiaElnashar

المحتوى العربي على الانترنت مسئوليتنا جميعاً د/ نادية النشار

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 65 مشاهدة
نشرت فى 6 ديسمبر 2015 بواسطة DrNadiaElnashar

د.نادية النشار

DrNadiaElnashar
مذيعة و كاتبة ،دكتوراة في علوم الاتصال و الاعلام والتنمية .استاذ الاعلام و علوم الاتصال ، مستويات الاتصال و أهدافه، الوعي بالاتصال، انتاج محتوى الراديو والكتابة الاعلامية ، والكتابة، و الكتابة لوسائل الاعلام الالكترونية ، متخصصة في علوم الاتصال و الاعلام و التنمية، وتدريبات التطوير وتنمية المهارات الذاتية والاعلامية، انتاج »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

651,004