البدايةاين الحديث عن ضرورة بناء اتصال مباشر بين الحكومة والمواطنين... واعلام
بين البحث عن الحقيقة التي تشكل المحرك الاساسي للاعلامي ... وبين توجهات وسياسات اعلامية عامة وخاصة ، قد ترى في الجمهور أمية إعلامية و عجز عن فك رموز الرسائل الإعلامية التي يتلقونها،، هذا الجمهور الذي يمكن ان يفاجئنا في لحظة بعكس ما نتوقع ما دمنا أسرى رؤانا وأفكارنا النمطية عن متغيرات لا يستطيع ان ينكرها احد ،،.. وبين رؤيتي التي ارى من خلالها ان الاراء المكبوتة التي تشكل هما مجتمعيا ولا يتم التعبير عنها والتي تتراكم مع الوقت تشكل احد مصادر العنف في المجتمعات العربية التي تنفجر في اية لحظة وتبدو مفاجئة.
فلتكن كلمة الحق هي الأساس ،، اما وان اصبح الحق وجهات نظر ، من منطلق ان كل طرف يراه وفقا لمصلحته ،،فلم نعد نجد الاعلام الخالص ،،،، ،، ،، الاعلام يتضافر مع الواقع اما يقوده او يتبعه ،، فماذا وجدنا