منذ عام ٢٠٠٦، هذا العام الفارق بالنسبة لي دراسيا،( لعدة اسباب قد اتحدث عنها لاحقاً)، اتجهت للتعمق في دراسة علرم الاتصال بكل مستوياتها، فعلم الاتصال تبدأ بالمستوى الأول من مستويات الاتصال و هو الاتصال الذاتي و تتعدد مستويات الاتصال حتى نصل إلى مستوى الاتصال الجماهيري و هو الاعلام، و منذ هذه الفترة من الدراسة المتعمقة المتخصصة، تأكدت ان المستوى الأول يؤثر على كل مستويات الاتصال بطرق مباشرة او غير مباشرة و مدركة او غير مباشرة و غير مدركة،
و بدأت اركز على تطوير عمليات الاتصال في كل مستوياتها و كافة اشكالها لما لها من اثر كبير على حياة الإنسان بل و المجتمع كله،
و مع تطوير الخطط التدريبية وفقا للجمهور المستهدف، و اهداف التدريب، وجدت تحسنا ملحوظا لدى كل المتدربين معما كانت اهدافهم، فتحسين. عمليات الاتصال يؤثر ايجابيا على كل نواحي الحياة،
و صادفت العديد من المتدربين بتنوع اهدافهم من التدريب، البعض يعاني من تشويش في عملية الاتصال الذاتي، او الاتصال المباشر، او الاتصال الجمعي او الاتصال الاداري، مهارات الإتصال عموما و هكذا،