اعلنت شركة إليكترونيك آرتس (EA Sports) العالمية بشكل رسمي "تعريب" لعبتها الشهيرة "فيفا" لنسخة عام 2011 حيث سيتضمن فريق التعليق علي اللعبة كل من المعلقين عصام الشوالي ومبارك عبد الله الحربي.
ونظرا للإقبال الشديد علي اللعبة من قبل محبيها في منطقة الشرق الاوسط والتي تعتبر اللغة العربية اساسا في ثقافتها، قررت الشركة ان تطرح لعبتها بالتعليق العربي من اجل تقديم خدمة افضل لعملائها.
وعلق كاز ماكيتا، المنتج التنفيذي للعبة "فيفا 2012" عن هذا الامر قائلا " نحن ملتزمون بتقديم أفضل تجربة أصلية للاعبين العرب. نحن متحمسون للعمل مع عصام وعبد الله واللذان يتمتعان بمعرفة عميقة بكرة القدم في الشرق الأوسط وتاريخها، الامر الذي سيساعد لجعل نسخة 2012 للعبة هي الافضل في التاريخ."
ودائما وابدا، ما تدخل "اليكرتونيك ارتس" المنتجة للعبة "فيفا" في صراع دائما ومستمر مع شركة " كونامي" المنتجة للعبتي " ويينج ايليفن" و"برو ايفولشن سوكر" علي اكثرية المبيعات في الشرق الاوسط.
ويأتي اضافة التعليق العربي كنقطة ايجابية في الصراع لصالح "اليكرتونيك ارتس"، الا اذا ردت "كونامي" بخطوة مماثلة او اكبر خلال الاشهر القليلة القادمة".
الجدير بالذكر ان الشركتين عادة ما يطرحا نسخ العابهما الجديدة خلال شهر اكتوبر من كل عام.

المصدر: ياللاكورة
Daesn

www.daesn.org

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 417 مشاهدة

عالم الكفيف

Daesn
رؤية المؤسسة تفعيلا للقرارات الرشيدة من قبل الحكومة المصرية مثل قرار الدمج والتصديق على اتفاقية حقوق المعاقين، رأت المؤسسة التنموية لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة أن تقوم بدور فاعل في مجال التنمية المجتمعية وذلك بدعم وتمكين ورعاية المعاقين بصريا في شتى مناحي الحياة منذ نعومة الأظفار وحتى الدخول في مجالات العمل »

ابحث

تسجيل الدخول

DAESN

من نحن :

المؤسسة التنموية لتمكين ذوي لاحتياجات الخاصة مؤسسة أهلية مشهرة برقم 1277 لسنة 2008.
تهتم المؤسسة بتمكين  المكفوفين و دمجهم في المجتمع بشكل فعال يرتكز العمل داخل المؤسسة علي مدربين وموظفين مكفوفين وتعد هذه من نقاط القوة الاساسية  لمؤسستنا.

رسالتنا :

تعمل المؤسسة جاهدة لتمكين المكفوفين وتأهيلهم لسوق العمل المرتكز علي مفهوم الحقوق و الواجبات لتحقيق العدالة الاجتماعية بين كافة شرائح المجتمع.

رؤيتنا :

تحقيق العدالة الاجتماعية المركزة علي مفهوم الحقوق و الواجبات لذوي الاحتياجات الخاصة لدمجهم مع كافة شرائح المجتمع.