في تجربة فريدة من نوعها انتهي المتحف المصري من إنشاء مركز المكفوفين الذي يهدف الي مساعدة الزائر الكفيف علي التعرف علي نماذج وماكيتات للآثار الفرعونية ورؤيتها باللمس
 

كما انتهي من إنشاء متحف الطفل الذي لا يوجد له مثيل علي مستوي العالم‏.‏ ولكن هل يتحول المتحف المصري الي مجرد متحف لتاريخ الفن المصري القديم ويفقد مكانته العالمية بعد افتتاح المتحف الكبير؟‏!.‏ السؤال تبادر الي الذهن خاصة مع اقتراب موعد افتتاح المتحف الكبير في منتصف‏2012.‏
الدكتورة وفاء الصديق مديرة المتحف المصري‏,‏ أجابت عن السؤال وأكدت أنه بالرغم من أن المتحف الكبير سيؤثر علي أعداد الزائرين للمتحف المصري نظرا لأن تمثال الملك توت عنخ آمون سيتم نقله مع نحو‏50%‏ من التماثيل والقطع الأثرية والمومياوات الموجودة بالمتحف الي المتحف الكبير‏,‏ إلا أن المتحف المصري لا تقتصر قيمته في عرض الآثار فحسب بل لكونه صرحا تعليميا كبيرا‏.

المصدر: الأهرام
Daesn

www.daesn.org

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 327 مشاهدة
نشرت فى 10 مايو 2011 بواسطة Daesn

عالم الكفيف

Daesn
رؤية المؤسسة تفعيلا للقرارات الرشيدة من قبل الحكومة المصرية مثل قرار الدمج والتصديق على اتفاقية حقوق المعاقين، رأت المؤسسة التنموية لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة أن تقوم بدور فاعل في مجال التنمية المجتمعية وذلك بدعم وتمكين ورعاية المعاقين بصريا في شتى مناحي الحياة منذ نعومة الأظفار وحتى الدخول في مجالات العمل »

ابحث

تسجيل الدخول

DAESN

من نحن :

المؤسسة التنموية لتمكين ذوي لاحتياجات الخاصة مؤسسة أهلية مشهرة برقم 1277 لسنة 2008.
تهتم المؤسسة بتمكين  المكفوفين و دمجهم في المجتمع بشكل فعال يرتكز العمل داخل المؤسسة علي مدربين وموظفين مكفوفين وتعد هذه من نقاط القوة الاساسية  لمؤسستنا.

رسالتنا :

تعمل المؤسسة جاهدة لتمكين المكفوفين وتأهيلهم لسوق العمل المرتكز علي مفهوم الحقوق و الواجبات لتحقيق العدالة الاجتماعية بين كافة شرائح المجتمع.

رؤيتنا :

تحقيق العدالة الاجتماعية المركزة علي مفهوم الحقوق و الواجبات لذوي الاحتياجات الخاصة لدمجهم مع كافة شرائح المجتمع.