الرسـالة للتدريب والإستشارات

الحياة مغامرة

يقول الله عز وجل: ( إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ) إذاً التغيير يبدأ من الداخل، والتغيير في حد ذاته مغامرة؛ إما أن تكون إلى الأفضل

كن مثالياً في استغلال الوقت

"ألا تحب الحياة؟ إذن لا تبدد وقتك لأنّه هو المادة التي منها صنعت الحياة" (Benjamin Franklin). الوقت: إنّه الشيء الذي لا نستطيع أن نشتريه أو نبيعه، أو أن نتقاسمه

العوائق النفسية فى طريق التخطيط

وتنقسم العوائق إلى نوعين : نفسية وعقلية ونقصد بالعوائق النفسية هي ما اتصل بذات الإنسان مما كان ناتجا عن تجارب قديمة أو برمجة سلبية , ونقصد بالعوائق العقلية ما كان

إبحث عن التجديد بصورة دائمة

"أحس بالملل لا يوجد لدى ما يحفزني لإنجاز الأعمال، تنقصني المتعة عند القيام بأي شئ.. لا أريد أن أختلط بالناس.. أشعر بكسل شديد وعدم الرغبة في عمل أي شئ.. أشعر

ماهي المعوقات التي تمنعك من تعزيز فاعلية وقتك؟

من الممكن تكييف مبادئ تعزيز فاعلية الوقت حتى في بيئات العمل ذات الحساسية للوقت والتي تكثر فيها المعلومات. ومن خلال التجربة والحساسية والعزيمة والتصميم يستطيع المدراء في هكذا ثقافات أن

الحكمة الإدارية

لا بد أن تتذكر أن العاملين لن يهتموا بقدر ما تعرف؛ حتى يعرفوا قدر اهتمامك، ولهذا أشعرهم باهتمامك أولاً، وبعدها يمكنك أن تطلب منهم أن يفعلوا أي شيء، فلسنا مجتمعاً

كيف نحصل على وقت إضافي لاعمالنا؟

إن الذين يكرهون التخطيط هم الذين يتخيلون صورتين: الأولى صورة المخطط المفرط في الدقة الذي يحاصره التفكير في الموعد الأخير لإنجاز العمل، والثانية صورة المتهاون المنكر للتخطيط الذي يعمل طوال

9 وصايا للإدارة الجيدة للوقت

هناك عدة وصايا تساعد على تحسين استخدام الوقت، ومن ثم الإدارة بصفة عامة، ومن هذه الوصايا ما يلي:

خطوات عملية للاستفادة من الوقت

إن الوقت هو الحياة ومن ضيع وقته فقد ضيع حياته وإنه لمن العجب كل العجب أن نجد أناساً يستهينون بأوقاتهم ويضيعونها.. سدى وهملاً فتمر أعمارهم ويتركون دنياهم ولا أثر لهم

كم تكلفك أنشطتك اليومية من وقت؟