الرسـالة للتدريب والإستشارات

إذا كنت شخصا غير محظوظ.. فماذا تفعل؟

معظمنا يعرف أشخاصا محظوظين، أولئك الذين يبدو أنهم يعيشون حياة مسحورة. قد لا يكونوا أذكياء جدا، ولكنهم غالبا ما يتعثرون بالمواقف الجيدة. وتبدو الفرص كأنها تأتي إليهم. ربما يربحون في

تعلم.... كيف تصـبر

ليست هنالك صفة أخلاقية إلا والصبر جزء لا يتجزأ منها لا معنى للأخلاق الفاضلة كالشجاعة والكرم وحسن التعامل وغيرها، إلا إذا كان صاحبها يستديم عليها، ويصبر على نتائجها، الصبر منبعه

كيف ترسم اختياراتك في الحياة ؟

الدراسة المشار إليها أجراها البروفيسور "دولوريس ألباراسين" بجامعة "إلينوي" والدكتور إبراهيم سيناي الأستاذ المساعد الزائر، جنباً إلى جنب مع كينجي نوغوشي الأستاذ المساعد في جامعة "ميسيسيبي الجنوبية". وقد كشفت هذه

الكفاءة الشخصية.. الإبداع في إدارة النفس

حتى يستطيع الإنسان إدارة الآخرين بنجاح عليه أن يدير نفسه أولا. الكفاءة الشخصية هي الإبداع في إدارة النفس، هي لا تعني أن تتفوق على الآخرين، بل أن تتفوق على نفسك.

كيف تستخدم طاقاتك..؟

شئت أم أبيت فإن في داخلك مخزونا هائلا من الإمكانيات والطاقات، وهي لا تقل عن طاقات كل العظماء الذين سبقوك من رجال التاريخ. فتماما كما هو الأمر بالنسبة إلى

كيف نستخدم الخيال لتحقيق أهدافنا في الحياة؟

فلقد كان المصباح الكهربائي حلماً دغدغ خيال توماس أديسون ثم تحول الى حقيقة.. وكذلك فإن الطائرة كانت- هي الأخرى- حلما داعب فكر الأخوين "رايت"، ثم تحول إلى حقيقة.. وكان استغلال

هل لديك عقدة نقص..؟

"طبيعي أن ثمة أوقاتا يتضاءل فيها زهونا بأنفسنا، ويتخاذل اعتدادنا بها، نتيجة لزلة لسان، أو عثرة ذاكرة، أو فعلة نابية، أو ما إلى ذلك من التجارب العامة التي تشعر بالنقص

إكسر يأسك.. بإرادة الإنتصار

ولكي تتحقق هذه المتعة لابد أن يحترم الإنسان نعمة الحياة وأن يضع لنفسه خطوطا حمراء في التعامل مع نفسه ومع من حوله بل ومع الدنيا كلها، وألا يتصرف أبدا كرد

هل يمكن أن نكون سعداء في حياتنا؟

يقول أحد الأثرياء في مذكراته: "كنت أظن أن السعادة تكمن في امتلاك المال, ولكنني حينما حصلت على المال, وجدت أن المال هو الذي إمتلكني, ولست أنا الذي إمتلكته. وبدل أن

الحياة كلها تجديد.. لماذا لا تتعلم منها؟

الحياة التي تعيشها كلها تجديد فلهذا حاول ان تستغل الفرصة وتتعلم منها فإذا كنت مؤلفا فيمكنك أن تراقب تأليفات الآخرين، وتتعلم منهم، وإذا كنت صاحب دار للنشر فيمكنك أن

السلبيات ذئاب في رأسك.. إقتلها وأنطلق نحو النجاح

الآن أنت منطلق في طريق تحقيق أهدافك مستعيناً بالله تعالى وبين يديك جدول مخطط الأهداف وقد وصلنا الآن إلى محطة تحديد التاريخ الكلي للهدف فإذا كان هدفك على سبيل

السعادة الحقيقية.. أين نجدها؟

إذن فالسعادة تكمن في القناعة، والقناعة إنّما تأتي من إتحاد خلقين أساسيين وهما الرضا والزهد اللذان يعتبران وجهين لعملة واحدة وبدونهما لا يكون الإنسان قانعاً سعيداً أبداً. فالإنسان الراضي: هو

كيف نحول الفشل إلى نجاح؟

لا ريب انّ الإنسان مخلوق ضعيف وفي نفس الوقت يسعى دائماً إلى التطور والإزدهار في مسيرة حياته، تقف أمامه عقبات قد تحول بينه وبين ما يطمح إليه من معالي الأمور

يوم جديد .. بداية جديدة

لقد استمتعت بمشاهدة أحد الأفلام الأجنبية الرائعة بعنوان (خمسين أوّل موعد).. حيث يروي الفيلم قصة إصابة فتاة بحادث سيارة فقدت على أثرها قدرتها على تحويل الذاكرة قصيرة الأمد إلى ذاكرة

المستقبل = أمل + إرادة + سعي في الحاضر

هناك حقيقة إجتماعية تقول: "المرء توّاق إلى ما لم يَنَل". فما دمتَ قد حصلت على الشيء، فإنّ جذوة الحصول عليه تكون قد انطفأت، ولكي تستمر الحياة وتتجدّد لابدّ من البحث