الرسـالة للتدريب والإستشارات

طـــــور أحــلامك !

الناس مختلفون فيما أدركوه اختلافاً بيناً، وهذا شيء تراه بأم عينك، فليس من ترف من الرجال ولا النساء سواء فيما لديهم من المال والجـاه والجمال والأخلاق وغير ذلك، وتلك مساحات

هل توقعاتك سلبية أم إيجابية؟

هل تعتقد في توارد الأفكار؟ هل حدث أنك فكرت في شخص ما وفي نفس اللحظة وجدته يتصل بك هاتفيا؟ أو هل توقعت شيئا ثم حدث هذا الشيء بالفعل كمثل

كل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

يُسعدني أن أتقدم بإسمي وجميع أعضاء فريق العمل بـ الرسالة للتدريب والاستشارات إليكم جميعاً وإلى الأمة الإسلامية والعربية بخالص التهاني والتبريكات وأطيب الأمنيات أعادة

كيف تتغلب على التعب النفسي؟

لنتعرف اولاً على أسباب هذا التعب، ربما يكون الاخفاق في أداء الواجب المنشود واحداً من أكبر أسباب الاجهاد العصبي في حياة الانسان. فليس هناك ما يوهن العزيمة أكثر من القصور

زلات لسان.. أم زلات أفكار !

ان فكرة زلات اللسان معروفة لدينا جميعا وبخاصة منها الزلات التي تبدو كما لو انها تزيح الستار عن معنى لاواع اي تلك المعروفة باسم الزلات الفرويدية . هناك فكرة سائدة

السلوك الذكي.. طريق آخر للنجاح

كلنا يسعى إلى النجاح والفوز في الحياة.. بعضنا ينجح، وأكثرنا يفشل، فلماذا ينجح هؤلاء، ويفشل أولئك؟ ولعل أهم العوامل هو حسن فهمك للناس عامة، حتى يتسنى لك أن تفهم من

إفتح قلبك للزمن وإن لم تكن راغبا فيه

إن علينا أن نعرف أن درجة السكينة القلبية تتوقف على مدى قدرتنا للعيش في الوقت الحاضر بصرف النظر عما حدث في الماضي البعيد، أو بالأمس القريب، وبصرف النظر عما يمكن

تخلص من أحاسيسك السلبية

إنّ الأحاسيس السلبية تتراكم في داخل الجسم، مما يسبب أمراضاً

نصائح لكسب الاحترام الذي تستحقه

الغضب.. قد يكون مفيداً أحياناً

كلنا نعيش حالات من الغضب، فحياتنا اليومية لا تخلو من مواقف يعجز أمامها الإنسان عن تمالك أعصابه. مع ذلك، فإن أنواع الغضب ودرجاته تختلف من شخص إلى آخر. فماذا يقول

إصنع التغيير في حياتك.. قبل ضياع الوقت، إنطلق ولا تتأخر

ابدأ بأخطائك أولاً قبل الانتقاد

من الأمور التي يطالب الاسلام، الانسان بها، أن يبدأ بطرح أخطائه حينما يخطئ في تعامله مع الآخرين، أو حينما يريد انتقاد طرف ما لارتكابه خطأ ما. إذ أن الاعتراف بالخطأ

حب الاستقلال وبناء الشخصية

من الرغبات الطبيعية التي تبدأ بالظهور في أعماق الفتى لدى بلوغه، وتحفّزه على العمل والنشاط، الرغبة في تحقيق الاستقلال الذاتي وبناء الشخصية. فالطفل لا يجد نفسه جديراً بأن يكون مستقلاً

فكر جيداً قبل أن تعمل

هل يمكنك أن تكتشف العلاقة الكامنة بين الأشياء..، والأحداث، والمواقف؟ لتخرج باستنتاج عام. وهل تستطيع أن تأخذ استنتاجاً عاماً، أو قاعدة، وتطبقها لتفهم موقفاً جديداً محدداً، أو لتحل مشكلة جديدة؟!

كيف نصنع الحب وننشره في بيئة العمل؟